كتاب 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لككتب إسلامية

كتاب 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك

الملائكة ھم كرام بررة يتسمون بالحیاء والعفة، الإيمان بهم أحد أركان الإيمان الستة، التي لا يقوم الإيمان إلا بها، وهي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشرّه من الله تعالى. والملائكة من عالم الغيب، الذي لا نُدركه، وقد أخبرنا الله عنهم بأخبار كثيرة في كتابه، وعلى لسان رسوله محمد "صلى الله عليه وسلم"، قالت عَائِشَةُ رضي الله عنها: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ "صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ": "خُلِقَتِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ" رواه مسلم. ونحن لا نعلم على وجه التحديد وقت خلقهم؛ لعدم ورود النص في ذلك؛ لكنهم سابقون لخلق الإنس يقينا لنص القرآن: "وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة" - سورة البقرة، ومنها يظهر أن الله أخبر الملائكة بإرادته خلق الإنسان، فدلّ ذلك على أنهم موجودون قبل الإنسان. ومن الثابت عندنا وصف الملائكة بالجمال، فنحن نشبّه الجميل من البشر بالملائكة، كما قالت النسوة في حق يوسف الصديق: (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ) يوسف / 31. والملائكة ليسوا على درجة واحدة في الخلق والمقدار، بل يتفاوتون كما يتفاوتون في الفضل كذلك، فأفضلهم من شهد بدرًا، كما جاء في حديث مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ عَنْ أَبِيهِ وَكَانَ أَبُوهُ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ قَالَ: (جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ "صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" فَقَالَ: مَا تَعُدُّونَ أَهْلَ بَدْرٍ فِيكُمْ قَالَ: مِنْ أَفْضَلِ الْمُسْلِمِينَ أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا، قَالَ وَكَذَلِكَ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا مِنَ الْمَلائِكَةِ) البخاري. والملائكة لا يأكلون ولا يشربون، يدل على هذا ما جرى بين خليل الرحمن إبراهيم وأضيافه من الملائكة لما زاروه، قال تعالى: (فَرَاغَ إِلَىٰ أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ۖ قَالُوا لَا تَخَفْ ۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ) الذاريات (26 و27 و28). وفي آية أخرى: ( فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط) هود أية 70. وهم لا يملون ولا يتعبون من ذكر الله وعبادته، قال تعالى: (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ) الأنبياء/ 20، وقال سبحانه: (فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ) فصلت/ 38. أما عن سرعتهم فإن أعظم سرعة يعرفها البشر اليوم هي سرعة الضوء، ولكن سرعة الملائكة فوق هذه السرعة بكثير، إذ إن السائل ما كاد يفرغ من سؤال النبي، إلا وقد جاء جبريل بالجواب من رب العزة. يتحدث الكتاب عن وسائل التقرب ومنال رضاء الله سبحانة وتعالي وطريق من طرق التقرب لرضاء الله هو دعاء الملائكة للعبد اي من رحمة الله سبحانة وتعالي ولطفة بعبادة ان جعل من صلاتهم وصلاة ملائكتة ودعائهم ما يخرجهم من ظلمات الذنوب والجهل الي النور والايمان والتوفيق.. الكتيب إسلامي للمؤلف والداعية الإسلامي دكتور أحمد مصطفى متولي جمع 35 وَسِيلَةً لِتَدْعُوا لَكَ الملَائِكَةُ وَتَسْتَغْفِرَ لَكَ, والله أسأل أن يجعل هذا الكتيب في ميزان حسنات مؤلفه وقارئيه والعاملين به والمنتفعين به والمبلغين به والداعين إلى الله به وأن يغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات وأن يكفر عنا وعنكم الذنوب والسيئات ويرفع لنا به الدرجات في اعالى الجنات وأن يرزقنا وإياهم فسيح الجنات مع سيد البريات عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليمات وصلى الله علي النبي والآل والصحب السادات..
أحمد مصطفى متولي - دكتور أحمد مصطفي متولي❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فقه الصلاة وأحكامها وفتاويها ❝ ❞ 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك ❝ ❞ 125 مقدمة سجعية للخطب المنبرية والدروس الوعظية ❝ ❞ أدعية وأذكار لمغفرة الذنوب والأوزار ❝ ❞ منظومة السخاوي في ضبط المتشابهات ❝ ❞ الوسائل العشر ليغفر لك ما تقدم من ذنبك ❝ ❞ منظومة الدنفاسي في ضبط المتشابهات ❝ ❞ 23 وسيلة لمن ابتغى بيتا أو قصرا في الجنة ❝ ❞ كيف تصبح مليونيرا بالحسنات ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ شبكة الألوكة ❝ ❱
من إسلامية متنوعة كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : الملائكة ھم كرام بررة يتسمون بالحیاء والعفة، الإيمان بهم أحد أركان الإيمان الستة، التي لا يقوم الإيمان إلا بها، وهي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشرّه من الله تعالى.

والملائكة من عالم الغيب، الذي لا نُدركه، وقد أخبرنا الله عنهم بأخبار كثيرة في كتابه، وعلى لسان رسوله محمد "صلى الله عليه وسلم"، قالت عَائِشَةُ رضي الله عنها: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ "صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ": "خُلِقَتِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ" رواه مسلم.

ونحن لا نعلم على وجه التحديد وقت خلقهم؛ لعدم ورود النص في ذلك؛ لكنهم سابقون لخلق الإنس يقينا لنص القرآن: "وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة" - سورة البقرة، ومنها يظهر أن الله أخبر الملائكة بإرادته خلق الإنسان، فدلّ ذلك على أنهم موجودون قبل الإنسان.

ومن الثابت عندنا وصف الملائكة بالجمال، فنحن نشبّه الجميل من البشر بالملائكة، كما قالت النسوة في حق يوسف الصديق: (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ) يوسف / 31.

والملائكة ليسوا على درجة واحدة في الخلق والمقدار، بل يتفاوتون كما يتفاوتون في الفضل كذلك، فأفضلهم من شهد بدرًا، كما جاء في حديث مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ عَنْ أَبِيهِ وَكَانَ أَبُوهُ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ قَالَ: (جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ "صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" فَقَالَ: مَا تَعُدُّونَ أَهْلَ بَدْرٍ فِيكُمْ قَالَ: مِنْ أَفْضَلِ الْمُسْلِمِينَ أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا، قَالَ وَكَذَلِكَ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا مِنَ الْمَلائِكَةِ) البخاري.

والملائكة لا يأكلون ولا يشربون، يدل على هذا ما جرى بين خليل الرحمن إبراهيم وأضيافه من الملائكة لما زاروه، قال تعالى: (فَرَاغَ إِلَىٰ أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ۖ قَالُوا لَا تَخَفْ ۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ) الذاريات (26 و27 و28).

وفي آية أخرى: ( فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط) هود أية 70.

وهم لا يملون ولا يتعبون من ذكر الله وعبادته، قال تعالى: (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ) الأنبياء/ 20، وقال سبحانه: (فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ) فصلت/ 38.

أما عن سرعتهم فإن أعظم سرعة يعرفها البشر اليوم هي سرعة الضوء، ولكن سرعة الملائكة فوق هذه السرعة بكثير، إذ إن السائل ما كاد يفرغ من سؤال النبي، إلا وقد جاء جبريل بالجواب من رب العزة.

يتحدث الكتاب عن وسائل التقرب ومنال رضاء الله سبحانة وتعالي وطريق من طرق التقرب لرضاء الله هو دعاء الملائكة للعبد اي من رحمة الله سبحانة وتعالي ولطفة بعبادة ان جعل من صلاتهم وصلاة ملائكتة ودعائهم ما يخرجهم من ظلمات الذنوب والجهل الي النور والايمان والتوفيق..

الكتيب إسلامي للمؤلف والداعية الإسلامي دكتور أحمد مصطفى متولي جمع 35 وَسِيلَةً لِتَدْعُوا لَكَ الملَائِكَةُ وَتَسْتَغْفِرَ لَكَ, والله أسأل أن يجعل هذا الكتيب في ميزان حسنات مؤلفه وقارئيه والعاملين به والمنتفعين به والمبلغين به والداعين إلى الله به وأن يغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات وأن يكفر عنا وعنكم الذنوب والسيئات ويرفع لنا به الدرجات في اعالى الجنات وأن يرزقنا وإياهم فسيح الجنات مع سيد البريات عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليمات وصلى الله علي النبي والآل والصحب السادات..


للكاتب/المؤلف : أحمد مصطفى متولي .
دار النشر : .
عدد مرات التحميل : 19448 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الأربعاء , 13 مارس 2019م.
حجم الكتاب عند التحميل : 964 كيلوبايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

الملائكة ھم كرام بررة يتسمون بالحیاء والعفة، الإيمان بهم أحد أركان الإيمان الستة، التي لا يقوم الإيمان إلا بها، وهي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشرّه من الله تعالى.

والملائكة من عالم الغيب، الذي لا نُدركه، وقد أخبرنا الله عنهم بأخبار كثيرة في كتابه، وعلى لسان رسوله محمد "صلى الله عليه وسلم"، قالت عَائِشَةُ رضي الله عنها: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ "صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ": "خُلِقَتِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ" رواه مسلم.

ونحن لا نعلم على وجه التحديد وقت خلقهم؛ لعدم ورود النص في ذلك؛ لكنهم سابقون لخلق الإنس يقينا لنص القرآن: "وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة" - سورة البقرة، ومنها يظهر أن الله أخبر الملائكة بإرادته خلق الإنسان، فدلّ ذلك على أنهم موجودون قبل الإنسان.

ومن الثابت عندنا وصف الملائكة بالجمال، فنحن نشبّه الجميل من البشر بالملائكة، كما قالت النسوة في حق يوسف الصديق: (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ) يوسف / 31.

والملائكة ليسوا على درجة واحدة في الخلق والمقدار، بل يتفاوتون كما يتفاوتون في الفضل كذلك، فأفضلهم من شهد بدرًا، كما جاء في حديث مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ عَنْ أَبِيهِ وَكَانَ أَبُوهُ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ قَالَ: (جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ "صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" فَقَالَ: مَا تَعُدُّونَ أَهْلَ بَدْرٍ فِيكُمْ قَالَ: مِنْ أَفْضَلِ الْمُسْلِمِينَ أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا، قَالَ وَكَذَلِكَ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا مِنَ الْمَلائِكَةِ) البخاري.

والملائكة لا يأكلون ولا يشربون، يدل على هذا ما جرى بين خليل الرحمن إبراهيم وأضيافه من الملائكة لما زاروه، قال تعالى: (فَرَاغَ إِلَىٰ أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ۖ قَالُوا لَا تَخَفْ ۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ) الذاريات (26 و27 و28).

وفي آية أخرى: ( فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط) هود أية 70.

وهم لا يملون ولا يتعبون من ذكر الله وعبادته، قال تعالى: (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ) الأنبياء/ 20، وقال سبحانه: (فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ) فصلت/ 38.

أما عن سرعتهم فإن أعظم سرعة يعرفها البشر اليوم هي سرعة الضوء، ولكن سرعة الملائكة فوق هذه السرعة بكثير، إذ إن السائل ما كاد يفرغ من سؤال النبي، إلا وقد جاء جبريل بالجواب من رب العزة.

يتحدث الكتاب عن وسائل التقرب ومنال رضاء الله سبحانة وتعالي وطريق من طرق التقرب لرضاء الله هو دعاء الملائكة للعبد اي من رحمة الله سبحانة وتعالي ولطفة بعبادة ان جعل من صلاتهم وصلاة ملائكتة ودعائهم ما يخرجهم من ظلمات الذنوب والجهل الي النور والايمان والتوفيق..

الكتيب إسلامي للمؤلف والداعية الإسلامي دكتور أحمد مصطفى متولي جمع 35 وَسِيلَةً لِتَدْعُوا لَكَ الملَائِكَةُ وَتَسْتَغْفِرَ لَكَ, والله أسأل أن يجعل هذا الكتيب في ميزان حسنات مؤلفه وقارئيه والعاملين به والمنتفعين به والمبلغين به والداعين إلى الله به وأن يغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات وأن يكفر عنا وعنكم الذنوب والسيئات ويرفع لنا به الدرجات في اعالى الجنات وأن يرزقنا وإياهم فسيح الجنات مع سيد البريات عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليمات وصلى الله علي النبي والآل والصحب السادات..



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك
أحمد مصطفى متولي
أحمد مصطفى متولي
Ahmed Mostafa Metwaly
دكتور أحمد مصطفي متولي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فقه الصلاة وأحكامها وفتاويها ❝ ❞ 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك ❝ ❞ 125 مقدمة سجعية للخطب المنبرية والدروس الوعظية ❝ ❞ أدعية وأذكار لمغفرة الذنوب والأوزار ❝ ❞ منظومة السخاوي في ضبط المتشابهات ❝ ❞ الوسائل العشر ليغفر لك ما تقدم من ذنبك ❝ ❞ منظومة الدنفاسي في ضبط المتشابهات ❝ ❞ 23 وسيلة لمن ابتغى بيتا أو قصرا في الجنة ❝ ❞ كيف تصبح مليونيرا بالحسنات ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ شبكة الألوكة ❝ ❱.



كتب اخرى في إسلامية متنوعة

بلوغ المرام من أدلة الأحكام مع تعليقه إتحاف الكرام PDF

قراءة و تحميل كتاب بلوغ المرام من أدلة الأحكام مع تعليقه إتحاف الكرام PDF مجانا

دور مدارس تحفيظ القرآن الكريم بالمملكة العربية السعودية في تفعيل التربية بالقرآن الكريم PDF

قراءة و تحميل كتاب دور مدارس تحفيظ القرآن الكريم بالمملكة العربية السعودية في تفعيل التربية بالقرآن الكريم PDF مجانا

أصول الفقه المسمى: الفصول في الأصول PDF

قراءة و تحميل كتاب أصول الفقه المسمى: الفصول في الأصول PDF مجانا

إنى جاعل فى الأرض خليفة PDF

قراءة و تحميل كتاب إنى جاعل فى الأرض خليفة PDF مجانا

قصر الأمل ابن أبي الدنيا PDF

قراءة و تحميل كتاب قصر الأمل ابن أبي الدنيا PDF مجانا

الخشوع في الصلاة في ضوء الكتاب والسنة PDF

قراءة و تحميل كتاب الخشوع في الصلاة في ضوء الكتاب والسنة PDF مجانا

هذا هو الإسلام الذي قالوا عنه (يحتوي الكتاب على سبعين درسا ) PDF

قراءة و تحميل كتاب هذا هو الإسلام الذي قالوا عنه (يحتوي الكتاب على سبعين درسا ) PDF مجانا

الجامع لأحكام الصلاة 12 الطبعة الأخيرة PDF

قراءة و تحميل كتاب الجامع لأحكام الصلاة 12 الطبعة الأخيرة PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..