❞ كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف) ❝  ⏤ عبد الله بن عبد الرحمن الشريف

❞ كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف) ❝ ⏤ عبد الله بن عبد الرحمن الشريف

الحديث الآحاد. في علم الحديث، من حيث عدد رواة الحديث النبوي، ينقسم إلى آحاد ومتواتر.

الحديث الآحاد يُعرف بأنه: «ما لم توجد فيه شروط المتواتر سواء أكان الراوي واحدا أو أكثر»، وعلى مذهب الجمهور فإنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد.

رأي العلماء في خبر الآحاد
«إذا ثبت ذلك فلا بدّ أن يزيد هذا العدد على أربعة، خلافا لأحمد وابن خويز منداذ وداود في قولهم: إن خبر الواحد يقع به العلم... والذي عندي أن الغلط إنما دخل على هذه الطائفة من أن العمل بأخبار الآحاد معلوم وجوبه بالقطع واليقين، وأما ما يتضمنه من الأخبار فمظنون؛ فلم يتميز لنا العلم بوجوب العمل من العلم بصحة الخبر. وقد قال أبو تمام البصري: إن مذهب مالك في أخبار الآحاد أنها توجب العمل دون العلم؛ وعلى هذا فقهاء الأمصار والآفاق، وبه قال جماعة من أصحابنا، القاضي أبو الحسن والقاضي أبو محمد والقاضي أبو الفرج والقاضي أبو بكر محمد بن الطيب والشيخ أبو بكر الأبهري وسائر أصحابنا إلا من ذكرناه. وبه قال أصحاب الشافعي وأصحاب أبي حنيفة وعامة العلماء».

قال ابن عبد البر: «واختلف أصحابنا وغيرهم في خبر الواحد هل يوجب العلم والعمل جميعا، أم يوجب العمل دون العلم؟ والذي عليه أكثر أهل العلم منهم: أنه يوجب العمل دون العلم، وهو قول الشافعي وجمهور أهل الفقه والنظر، ولا يوجب العلم عندهم إلا ما شهد به على الله، وقطع العذر بمجيئه قطعا ولا خلاف فيه، وقال قوم كثير من أهل الأثر وبعض أهل النظر: إنه يوجب العلم الظاهر والعمل جميعا، منهم الحسين الكرابيسي وغيره، وذكر ابن خواز بنداذ أن هذا القول يخرج على مذهب مالك».في

· وقال النووي: «وأما خبر الواحد فهو ما لم يوجد فيه شروط المتواتر سواء كان الراوي له واحدا أو أكثر، واختلف في حكمه، فالذي عليه جماهير المسلمين من الصحابة والتابعين فمن بعدهم من المحدثين والفقهاء وأصحاب الأصول أن خبر الواحد الثقة حجة من حجج الشرع يلزم العمل بها ويفيد الظن ولا يفيد العلم، وأن وجوب العمل به عرفناه بالشرع لا بالعقل».

· وقال السرخسي: «قال فقهاء الأمصار: خبر الواحد العدل حجة للعمل به في أمر الدين ولا يثبت به علم اليقين. وقال بعض من لا يعتد بقوله: خبر الواحد لا يكون حجة في الدين أصلا. وقال بعض أهل الحديث: يثبت بخبر الواحد علم اليقين...».

· وقال الشوكاني: «الآحاد وهو خبر لا يفيد بنفسه العلم سواء كان لا يفيده أصلا أو يفيده بالقرائن الخارجة عنه فلا واسطة بين المتواتر والآحاد، وهذا قول الجمهور، وقال أحمد بن حنبل إن خبر الواحد يفيد بنفسه العلم وحكاه ابن حزم في كتاب الأحكام عن داود الظاهري والحسين بن علي الكرابيسي والحارث المحاسبي. قال وبه نقول، وحكاه ابن خواز منداد عن مالك بن أنس واختاره وأطال في تقريره...».

· وقال ابن حزم الأندلسي: «إن خبر الواحد العدل عن مثله إلى الرسول محمد يوجب العلم والعمل معا، وبهذا نقول، وقد ذكر هذا القول أحمد بن إسحاق المعروف بابن خويذ منذاد عن مالك بن أنس وقال الحنفيون والشافعيون وجمهور المالكيين وجميع المعتزلة والخوارج إن خبر الواحد لا يوجب العلم...».في

وتنقسم باعتبار الطرق إلى ثلاثة أقسام:

مشهور، وهو ما رواه ثلاثة فأكثر، ولم يبلغ حد التواتر.
عزيز، وهو ما رواه اثنان فقط.
غريب، وهو نوعان:
الغريب المطلق: هو ما وقع التفرد به في أصل السند.
الغريب النسبي: هو الذي حصل التفرد فيه أثناء السند.

حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام من المؤتمرات والندوات ويعتبر كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي. عبد الله بن عبد الرحمن الشريف - عبد الله بن عبد الرحمن الشريف ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف) ❝ الناشرين : ❞ مجمع الملك فهد ❝ ❱
من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف السنة النبوية الشريفة - مكتبة كتب إسلامية.


اقتباسات من كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف)

نبذة عن الكتاب:
حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف)

الحديث الآحاد. في علم الحديث، من حيث عدد رواة الحديث النبوي، ينقسم إلى آحاد ومتواتر.

الحديث الآحاد يُعرف بأنه: «ما لم توجد فيه شروط المتواتر سواء أكان الراوي واحدا أو أكثر»، وعلى مذهب الجمهور فإنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد.

رأي العلماء في خبر الآحاد
«إذا ثبت ذلك فلا بدّ أن يزيد هذا العدد على أربعة، خلافا لأحمد وابن خويز منداذ وداود في قولهم: إن خبر الواحد يقع به العلم... والذي عندي أن الغلط إنما دخل على هذه الطائفة من أن العمل بأخبار الآحاد معلوم وجوبه بالقطع واليقين، وأما ما يتضمنه من الأخبار فمظنون؛ فلم يتميز لنا العلم بوجوب العمل من العلم بصحة الخبر. وقد قال أبو تمام البصري: إن مذهب مالك في أخبار الآحاد أنها توجب العمل دون العلم؛ وعلى هذا فقهاء الأمصار والآفاق، وبه قال جماعة من أصحابنا، القاضي أبو الحسن والقاضي أبو محمد والقاضي أبو الفرج والقاضي أبو بكر محمد بن الطيب والشيخ أبو بكر الأبهري وسائر أصحابنا إلا من ذكرناه. وبه قال أصحاب الشافعي وأصحاب أبي حنيفة وعامة العلماء».

قال ابن عبد البر: «واختلف أصحابنا وغيرهم في خبر الواحد هل يوجب العلم والعمل جميعا، أم يوجب العمل دون العلم؟ والذي عليه أكثر أهل العلم منهم: أنه يوجب العمل دون العلم، وهو قول الشافعي وجمهور أهل الفقه والنظر، ولا يوجب العلم عندهم إلا ما شهد به على الله، وقطع العذر بمجيئه قطعا ولا خلاف فيه، وقال قوم كثير من أهل الأثر وبعض أهل النظر: إنه يوجب العلم الظاهر والعمل جميعا، منهم الحسين الكرابيسي وغيره، وذكر ابن خواز بنداذ أن هذا القول يخرج على مذهب مالك».في

· وقال النووي: «وأما خبر الواحد فهو ما لم يوجد فيه شروط المتواتر سواء كان الراوي له واحدا أو أكثر، واختلف في حكمه، فالذي عليه جماهير المسلمين من الصحابة والتابعين فمن بعدهم من المحدثين والفقهاء وأصحاب الأصول أن خبر الواحد الثقة حجة من حجج الشرع يلزم العمل بها ويفيد الظن ولا يفيد العلم، وأن وجوب العمل به عرفناه بالشرع لا بالعقل».

· وقال السرخسي: «قال فقهاء الأمصار: خبر الواحد العدل حجة للعمل به في أمر الدين ولا يثبت به علم اليقين. وقال بعض من لا يعتد بقوله: خبر الواحد لا يكون حجة في الدين أصلا. وقال بعض أهل الحديث: يثبت بخبر الواحد علم اليقين...».

· وقال الشوكاني: «الآحاد وهو خبر لا يفيد بنفسه العلم سواء كان لا يفيده أصلا أو يفيده بالقرائن الخارجة عنه فلا واسطة بين المتواتر والآحاد، وهذا قول الجمهور، وقال أحمد بن حنبل إن خبر الواحد يفيد بنفسه العلم وحكاه ابن حزم في كتاب الأحكام عن داود الظاهري والحسين بن علي الكرابيسي والحارث المحاسبي. قال وبه نقول، وحكاه ابن خواز منداد عن مالك بن أنس واختاره وأطال في تقريره...».

· وقال ابن حزم الأندلسي: «إن خبر الواحد العدل عن مثله إلى الرسول محمد يوجب العلم والعمل معا، وبهذا نقول، وقد ذكر هذا القول أحمد بن إسحاق المعروف بابن خويذ منذاد عن مالك بن أنس وقال الحنفيون والشافعيون وجمهور المالكيين وجميع المعتزلة والخوارج إن خبر الواحد لا يوجب العلم...».في

وتنقسم باعتبار الطرق إلى ثلاثة أقسام:

مشهور، وهو ما رواه ثلاثة فأكثر، ولم يبلغ حد التواتر.
عزيز، وهو ما رواه اثنان فقط.
غريب، وهو نوعان:
الغريب المطلق: هو ما وقع التفرد به في أصل السند.
الغريب النسبي: هو الذي حصل التفرد فيه أثناء السند.

حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام من المؤتمرات والندوات ويعتبر كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

الحديث الآحاد. في علم الحديث، من حيث عدد رواة الحديث النبوي، ينقسم إلى آحاد ومتواتر.

الحديث الآحاد يُعرف بأنه: «ما لم توجد فيه شروط المتواتر سواء أكان الراوي واحدا أو أكثر»، وعلى مذهب الجمهور فإنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد.

رأي العلماء في خبر الآحاد
«إذا ثبت ذلك فلا بدّ أن يزيد هذا العدد على أربعة، خلافا لأحمد وابن خويز منداذ وداود في قولهم: إن خبر الواحد يقع به العلم... والذي عندي أن الغلط إنما دخل على هذه الطائفة من أن العمل بأخبار الآحاد معلوم وجوبه بالقطع واليقين، وأما ما يتضمنه من الأخبار فمظنون؛ فلم يتميز لنا العلم بوجوب العمل من العلم بصحة الخبر. وقد قال أبو تمام البصري: إن مذهب مالك في أخبار الآحاد أنها توجب العمل دون العلم؛ وعلى هذا فقهاء الأمصار والآفاق، وبه قال جماعة من أصحابنا، القاضي أبو الحسن والقاضي أبو محمد والقاضي أبو الفرج والقاضي أبو بكر محمد بن الطيب والشيخ أبو بكر الأبهري وسائر أصحابنا إلا من ذكرناه. وبه قال أصحاب الشافعي وأصحاب أبي حنيفة وعامة العلماء».

قال ابن عبد البر: «واختلف أصحابنا وغيرهم في خبر الواحد هل يوجب العلم والعمل جميعا، أم يوجب العمل دون العلم؟ والذي عليه أكثر أهل العلم منهم: أنه يوجب العمل دون العلم، وهو قول الشافعي وجمهور أهل الفقه والنظر، ولا يوجب العلم عندهم إلا ما شهد به على الله، وقطع العذر بمجيئه قطعا ولا خلاف فيه، وقال قوم كثير من أهل الأثر وبعض أهل النظر: إنه يوجب العلم الظاهر والعمل جميعا، منهم الحسين الكرابيسي وغيره، وذكر ابن خواز بنداذ أن هذا القول يخرج على مذهب مالك».في 

· وقال النووي: «وأما خبر الواحد فهو ما لم يوجد فيه شروط المتواتر سواء كان الراوي له واحدا أو أكثر، واختلف في حكمه، فالذي عليه جماهير المسلمين من الصحابة والتابعين فمن بعدهم من المحدثين والفقهاء وأصحاب الأصول أن خبر الواحد الثقة حجة من حجج الشرع يلزم العمل بها ويفيد الظن ولا يفيد العلم، وأن وجوب العمل به عرفناه بالشرع لا بالعقل».

· وقال السرخسي: «قال فقهاء الأمصار: خبر الواحد العدل حجة للعمل به في أمر الدين ولا يثبت به علم اليقين. وقال بعض من لا يعتد بقوله: خبر الواحد لا يكون حجة في الدين أصلا. وقال بعض أهل الحديث: يثبت بخبر الواحد علم اليقين...».

· وقال الشوكاني: «الآحاد وهو خبر لا يفيد بنفسه العلم سواء كان لا يفيده أصلا أو يفيده بالقرائن الخارجة عنه فلا واسطة بين المتواتر والآحاد، وهذا قول الجمهور، وقال أحمد بن حنبل إن خبر الواحد يفيد بنفسه العلم وحكاه ابن حزم في كتاب الأحكام عن داود الظاهري والحسين بن علي الكرابيسي والحارث المحاسبي. قال وبه نقول، وحكاه ابن خواز منداد عن مالك بن أنس واختاره وأطال في تقريره...».

· وقال ابن حزم الأندلسي: «إن خبر الواحد العدل عن مثله إلى الرسول محمد يوجب العلم والعمل معا، وبهذا نقول، وقد ذكر هذا القول أحمد بن إسحاق المعروف بابن خويذ منذاد عن مالك بن أنس وقال الحنفيون والشافعيون وجمهور المالكيين وجميع المعتزلة والخوارج إن خبر الواحد لا يوجب العلم...».في 

وتنقسم باعتبار الطرق إلى ثلاثة أقسام:

مشهور، وهو ما رواه ثلاثة فأكثر، ولم يبلغ حد التواتر.
عزيز، وهو ما رواه اثنان فقط.
غريب، وهو نوعان:
الغريب المطلق: هو ما وقع التفرد به في أصل السند.
الغريب النسبي: هو الذي حصل التفرد فيه أثناء السند.

حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام من المؤتمرات والندوات ويعتبر كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.
 

حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام من المؤتمرات والندوات                                                                                          حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام doc
حجية خبر الآحاد عند الأصوليين
أقوال الصحابة في حجية خبر الآحاد
أقوال العلماء في حجية خبر الآحاد
المنكرون لحجية أخبار الآحاد
حديث الآحاد حجة في العقائد والأحكام pdf
حديث الآحاد يقبل في الأحكام
خبر الآحاد عند الأشاعرة

 



حجم الكتاب عند التحميل : 1.5 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف)

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف)
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عبد الله بن عبد الرحمن الشريف - Abdullah bin Abdul Rahman Al Sharif

كتب عبد الله بن عبد الرحمن الشريف عبد الله بن عبد الرحمن الشريف❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف) ❝ الناشرين : ❞ مجمع الملك فهد ❝ ❱. المزيد..

كتب عبد الله بن عبد الرحمن الشريف
الناشر:
مجمع الملك فهد
كتب مجمع الملك فهد مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، في المدينة المنورة هو أكبر مطبعة في العالم لطباعة المصحف. وهو أحد المعالم التي تقدمها المملكة العربية السعودية لخدمة الإسلام والمسلمين في مختلف أرجاء العالم. وقد وضع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز حجر الأساس للمجمع عام 1403 هـ وافتتحه عام 1405 هـ. وتبلغ طاقة المجمع الإنتاجية 18 مليون نسخة سنويا موزعة بين مصاحف كاملة وأجزاء وترجمات وتسجيلات وكتبٍ لعلوم القرآن وغيرها، وقد أنتج أكثر من 361 إصدارًا و 300 مليون نسخة حتى عام 2019. ويجري المجمع دراسات وأبحاثا مستمرة لخدمة الكتاب والسنة ويضم أحدث ما وصلت إليه تقنيات الطباعة في العالم. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ التفسير الميسر (ملون) ❝ ❞ الفقه الميسر في ضوء الكتاب والسنة ❝ ❞ مصحف المدينة النبوية للنشر الحاسوبي ❝ ❞ القرآن الكريم وترجمة معانيه إلى اللغة الإنجليزية Noble Quran ❝ ❞ استرداد عمر من السيرة إلى المسيرة ❝ ❞ شبهات القرآنيين حول السنة النبوية ❝ ❞ معاجم معاني ألفاظ القرآن الكريم ❝ ❞ لطائف الإشارات لفنون القراءات (ط. مجمع الملك فهد) ❝ ❞ التجويد الميسر ❝ ❞ جمع القرآن الكريم حفظا وكتابة ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ احمد خيرى العمرى ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ❝ ❞ ناصر بن سليمان العمر ❝ ❞ أحمد بن محمد بن الصادق النجار ❝ ❞ أحمد بن عثمان المزيد ❝ ❞ ندى محمود الصيني ❝ ❞ محمد بن فوزي الغامدي ❝ ❞ شهاب الدين القسطلاني ❝ ❞ حسين نصار ❝ ❞ عبد الله بن عمر محمد الأمين الشنقيطي ❝ ❞ علي بن عبد الرحمن الحذيفي ❝ ❞ أبو داود سليمان بن نجاح ❝ ❞ الشاهد بن محمد البوشيخي ❝ ❞ علي بن سليمان العبيد ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ حامد سالم عايض الحربي ❝ ❞ حازم سعيد حيدر ❝ ❞ حسن بن إدريس عزوزي ❝ ❞ فوزي يوسف الهابط ❝ ❞ أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني ❝ ❞ سليمان الصقير ❝ ❞ عبد القيوم بن عبد الغفور السندي ❝ ❞ عبد الوهاب إبراهيم أبوسليمان ❝ ❞ ولي الله الدهلوي ❝ ❞ أ.د.سليمان بن صالح الغصن ❝ ❞ حسن آل حمادة ❝ ❞ أحمد بن محمد الخراط ❝ ❞ أحمد بن حسن فرحات ❝ ❞ كلام الله عز وجل ❝ ❞ إبراهيم بن سليمان الهويمل ❝ ❞ عبد الله بن عبد الرحمن الشريف ❝ ❞ محمد بن فارس الجميل ❝ ❞ عبد الرحمن بن محمد الحجيلي ❝ ❞ صالح بن عبد الكريم الزيد ❝ ❞ محمد بن السيد راضي جبريل ❝ ❞ خالد ضحوي فدان الظفيري ❝ ❞ عبد الرحمن بن يحي المعلمي ❝ ❞ محمود بن محمد مزروعة ❝ ❞ إيف لاكوست ❝ ❞ أحمد بن أحمد بن محمد عبد الله الطويل ❝ ❞ سعيد بن أحمد شريدح ❝ ❞ محمد بن عبد الرحمن الشايع ❝ ❞ أد ديفيد كيرك ❝ ❞ المعتز بالله السعيد طه ❝ ❞ وجيه بن حمد بن عبد الرحمن ❝ ❞ د. سيف الإسلام بن عبد الالكتب الهلالي ❝ ❞ عثمان بن معلم محمود ❝ ❞ : نبيل بن محمد آل إسماعيل ❝ ❞ حمدي عزت عبد الحافظ متولي ❝ ❞ عبد الله بن حمد الحميدان وعبد الجواد بن توفيق محمود ❝ ❞ محمد صالح ❝ ❞ محمد مكين ❝ ❞ صالح بن عبد العزيز آل شيخ ❝ ❞ فاروق بن محمود بن حسن حمادة ❝ ❞ بسيم كوركورت ❝ ❞ د. حصة بنت عبد الكريم الزيد ❝ ❞ جمعية خريجي الجامعات والمعاهد العربية بتايلند ❝ ❞ شريف أحمدي ❝ ❞ М. М. Якубовича ❝ ❞ ميخايلو يعقوبوفيتش ❝ ❞ حامد تشوي ❝ ❞ عبد الحميد الباقوي ❝ ❱.المزيد.. كتب مجمع الملك فهد