كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف)كتب إسلامية

كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف)

الحديث الآحاد. في علم الحديث، من حيث عدد رواة الحديث النبوي، ينقسم إلى آحاد ومتواتر. الحديث الآحاد يُعرف بأنه: «ما لم توجد فيه شروط المتواتر سواء أكان الراوي واحدا أو أكثر»، وعلى مذهب الجمهور فإنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد. رأي العلماء في خبر الآحاد «إذا ثبت ذلك فلا بدّ أن يزيد هذا العدد على أربعة، خلافا لأحمد وابن خويز منداذ وداود في قولهم: إن خبر الواحد يقع به العلم... والذي عندي أن الغلط إنما دخل على هذه الطائفة من أن العمل بأخبار الآحاد معلوم وجوبه بالقطع واليقين، وأما ما يتضمنه من الأخبار فمظنون؛ فلم يتميز لنا العلم بوجوب العمل من العلم بصحة الخبر. وقد قال أبو تمام البصري: إن مذهب مالك في أخبار الآحاد أنها توجب العمل دون العلم؛ وعلى هذا فقهاء الأمصار والآفاق، وبه قال جماعة من أصحابنا، القاضي أبو الحسن والقاضي أبو محمد والقاضي أبو الفرج والقاضي أبو بكر محمد بن الطيب والشيخ أبو بكر الأبهري وسائر أصحابنا إلا من ذكرناه. وبه قال أصحاب الشافعي وأصحاب أبي حنيفة وعامة العلماء». قال ابن عبد البر: «واختلف أصحابنا وغيرهم في خبر الواحد هل يوجب العلم والعمل جميعا، أم يوجب العمل دون العلم؟ والذي عليه أكثر أهل العلم منهم: أنه يوجب العمل دون العلم، وهو قول الشافعي وجمهور أهل الفقه والنظر، ولا يوجب العلم عندهم إلا ما شهد به على الله، وقطع العذر بمجيئه قطعا ولا خلاف فيه، وقال قوم كثير من أهل الأثر وبعض أهل النظر: إنه يوجب العلم الظاهر والعمل جميعا، منهم الحسين الكرابيسي وغيره، وذكر ابن خواز بنداذ أن هذا القول يخرج على مذهب مالك».في · وقال النووي: «وأما خبر الواحد فهو ما لم يوجد فيه شروط المتواتر سواء كان الراوي له واحدا أو أكثر، واختلف في حكمه، فالذي عليه جماهير المسلمين من الصحابة والتابعين فمن بعدهم من المحدثين والفقهاء وأصحاب الأصول أن خبر الواحد الثقة حجة من حجج الشرع يلزم العمل بها ويفيد الظن ولا يفيد العلم، وأن وجوب العمل به عرفناه بالشرع لا بالعقل». · وقال السرخسي: «قال فقهاء الأمصار: خبر الواحد العدل حجة للعمل به في أمر الدين ولا يثبت به علم اليقين. وقال بعض من لا يعتد بقوله: خبر الواحد لا يكون حجة في الدين أصلا. وقال بعض أهل الحديث: يثبت بخبر الواحد علم اليقين...». · وقال الشوكاني: «الآحاد وهو خبر لا يفيد بنفسه العلم سواء كان لا يفيده أصلا أو يفيده بالقرائن الخارجة عنه فلا واسطة بين المتواتر والآحاد، وهذا قول الجمهور، وقال أحمد بن حنبل إن خبر الواحد يفيد بنفسه العلم وحكاه ابن حزم في كتاب الأحكام عن داود الظاهري والحسين بن علي الكرابيسي والحارث المحاسبي. قال وبه نقول، وحكاه ابن خواز منداد عن مالك بن أنس واختاره وأطال في تقريره...». · وقال ابن حزم الأندلسي: «إن خبر الواحد العدل عن مثله إلى الرسول محمد يوجب العلم والعمل معا، وبهذا نقول، وقد ذكر هذا القول أحمد بن إسحاق المعروف بابن خويذ منذاد عن مالك بن أنس وقال الحنفيون والشافعيون وجمهور المالكيين وجميع المعتزلة والخوارج إن خبر الواحد لا يوجب العلم...».في وتنقسم باعتبار الطرق إلى ثلاثة أقسام: مشهور، وهو ما رواه ثلاثة فأكثر، ولم يبلغ حد التواتر. عزيز، وهو ما رواه اثنان فقط. غريب، وهو نوعان: الغريب المطلق: هو ما وقع التفرد به في أصل السند. الغريب النسبي: هو الذي حصل التفرد فيه أثناء السند. حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام من المؤتمرات والندوات ويعتبر كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.
عبد الله بن عبد الرحمن الشريف - عبد الله بن عبد الرحمن الشريف❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف) ❝ الناشرين : ❞ مجمع الملك فهد ❝ ❱
من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف السنة النبوية الشريفة - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : الحديث الآحاد. في علم الحديث، من حيث عدد رواة الحديث النبوي، ينقسم إلى آحاد ومتواتر.

الحديث الآحاد يُعرف بأنه: «ما لم توجد فيه شروط المتواتر سواء أكان الراوي واحدا أو أكثر»، وعلى مذهب الجمهور فإنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد.

رأي العلماء في خبر الآحاد
«إذا ثبت ذلك فلا بدّ أن يزيد هذا العدد على أربعة، خلافا لأحمد وابن خويز منداذ وداود في قولهم: إن خبر الواحد يقع به العلم... والذي عندي أن الغلط إنما دخل على هذه الطائفة من أن العمل بأخبار الآحاد معلوم وجوبه بالقطع واليقين، وأما ما يتضمنه من الأخبار فمظنون؛ فلم يتميز لنا العلم بوجوب العمل من العلم بصحة الخبر. وقد قال أبو تمام البصري: إن مذهب مالك في أخبار الآحاد أنها توجب العمل دون العلم؛ وعلى هذا فقهاء الأمصار والآفاق، وبه قال جماعة من أصحابنا، القاضي أبو الحسن والقاضي أبو محمد والقاضي أبو الفرج والقاضي أبو بكر محمد بن الطيب والشيخ أبو بكر الأبهري وسائر أصحابنا إلا من ذكرناه. وبه قال أصحاب الشافعي وأصحاب أبي حنيفة وعامة العلماء».

قال ابن عبد البر: «واختلف أصحابنا وغيرهم في خبر الواحد هل يوجب العلم والعمل جميعا، أم يوجب العمل دون العلم؟ والذي عليه أكثر أهل العلم منهم: أنه يوجب العمل دون العلم، وهو قول الشافعي وجمهور أهل الفقه والنظر، ولا يوجب العلم عندهم إلا ما شهد به على الله، وقطع العذر بمجيئه قطعا ولا خلاف فيه، وقال قوم كثير من أهل الأثر وبعض أهل النظر: إنه يوجب العلم الظاهر والعمل جميعا، منهم الحسين الكرابيسي وغيره، وذكر ابن خواز بنداذ أن هذا القول يخرج على مذهب مالك».في

· وقال النووي: «وأما خبر الواحد فهو ما لم يوجد فيه شروط المتواتر سواء كان الراوي له واحدا أو أكثر، واختلف في حكمه، فالذي عليه جماهير المسلمين من الصحابة والتابعين فمن بعدهم من المحدثين والفقهاء وأصحاب الأصول أن خبر الواحد الثقة حجة من حجج الشرع يلزم العمل بها ويفيد الظن ولا يفيد العلم، وأن وجوب العمل به عرفناه بالشرع لا بالعقل».

· وقال السرخسي: «قال فقهاء الأمصار: خبر الواحد العدل حجة للعمل به في أمر الدين ولا يثبت به علم اليقين. وقال بعض من لا يعتد بقوله: خبر الواحد لا يكون حجة في الدين أصلا. وقال بعض أهل الحديث: يثبت بخبر الواحد علم اليقين...».

· وقال الشوكاني: «الآحاد وهو خبر لا يفيد بنفسه العلم سواء كان لا يفيده أصلا أو يفيده بالقرائن الخارجة عنه فلا واسطة بين المتواتر والآحاد، وهذا قول الجمهور، وقال أحمد بن حنبل إن خبر الواحد يفيد بنفسه العلم وحكاه ابن حزم في كتاب الأحكام عن داود الظاهري والحسين بن علي الكرابيسي والحارث المحاسبي. قال وبه نقول، وحكاه ابن خواز منداد عن مالك بن أنس واختاره وأطال في تقريره...».

· وقال ابن حزم الأندلسي: «إن خبر الواحد العدل عن مثله إلى الرسول محمد يوجب العلم والعمل معا، وبهذا نقول، وقد ذكر هذا القول أحمد بن إسحاق المعروف بابن خويذ منذاد عن مالك بن أنس وقال الحنفيون والشافعيون وجمهور المالكيين وجميع المعتزلة والخوارج إن خبر الواحد لا يوجب العلم...».في

وتنقسم باعتبار الطرق إلى ثلاثة أقسام:

مشهور، وهو ما رواه ثلاثة فأكثر، ولم يبلغ حد التواتر.
عزيز، وهو ما رواه اثنان فقط.
غريب، وهو نوعان:
الغريب المطلق: هو ما وقع التفرد به في أصل السند.
الغريب النسبي: هو الذي حصل التفرد فيه أثناء السند.

حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام من المؤتمرات والندوات ويعتبر كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.

للكاتب/المؤلف : عبد الله بن عبد الرحمن الشريف .
دار النشر : مجمع الملك فهد .
عدد مرات التحميل : 21613 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الأحد , 11 مايو 2008م.
حجم الكتاب عند التحميل : 1.5 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

الحديث الآحاد. في علم الحديث، من حيث عدد رواة الحديث النبوي، ينقسم إلى آحاد ومتواتر.

الحديث الآحاد يُعرف بأنه: «ما لم توجد فيه شروط المتواتر سواء أكان الراوي واحدا أو أكثر»، وعلى مذهب الجمهور فإنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد.

رأي العلماء في خبر الآحاد
«إذا ثبت ذلك فلا بدّ أن يزيد هذا العدد على أربعة، خلافا لأحمد وابن خويز منداذ وداود في قولهم: إن خبر الواحد يقع به العلم... والذي عندي أن الغلط إنما دخل على هذه الطائفة من أن العمل بأخبار الآحاد معلوم وجوبه بالقطع واليقين، وأما ما يتضمنه من الأخبار فمظنون؛ فلم يتميز لنا العلم بوجوب العمل من العلم بصحة الخبر. وقد قال أبو تمام البصري: إن مذهب مالك في أخبار الآحاد أنها توجب العمل دون العلم؛ وعلى هذا فقهاء الأمصار والآفاق، وبه قال جماعة من أصحابنا، القاضي أبو الحسن والقاضي أبو محمد والقاضي أبو الفرج والقاضي أبو بكر محمد بن الطيب والشيخ أبو بكر الأبهري وسائر أصحابنا إلا من ذكرناه. وبه قال أصحاب الشافعي وأصحاب أبي حنيفة وعامة العلماء».

قال ابن عبد البر: «واختلف أصحابنا وغيرهم في خبر الواحد هل يوجب العلم والعمل جميعا، أم يوجب العمل دون العلم؟ والذي عليه أكثر أهل العلم منهم: أنه يوجب العمل دون العلم، وهو قول الشافعي وجمهور أهل الفقه والنظر، ولا يوجب العلم عندهم إلا ما شهد به على الله، وقطع العذر بمجيئه قطعا ولا خلاف فيه، وقال قوم كثير من أهل الأثر وبعض أهل النظر: إنه يوجب العلم الظاهر والعمل جميعا، منهم الحسين الكرابيسي وغيره، وذكر ابن خواز بنداذ أن هذا القول يخرج على مذهب مالك».في 

· وقال النووي: «وأما خبر الواحد فهو ما لم يوجد فيه شروط المتواتر سواء كان الراوي له واحدا أو أكثر، واختلف في حكمه، فالذي عليه جماهير المسلمين من الصحابة والتابعين فمن بعدهم من المحدثين والفقهاء وأصحاب الأصول أن خبر الواحد الثقة حجة من حجج الشرع يلزم العمل بها ويفيد الظن ولا يفيد العلم، وأن وجوب العمل به عرفناه بالشرع لا بالعقل».

· وقال السرخسي: «قال فقهاء الأمصار: خبر الواحد العدل حجة للعمل به في أمر الدين ولا يثبت به علم اليقين. وقال بعض من لا يعتد بقوله: خبر الواحد لا يكون حجة في الدين أصلا. وقال بعض أهل الحديث: يثبت بخبر الواحد علم اليقين...».

· وقال الشوكاني: «الآحاد وهو خبر لا يفيد بنفسه العلم سواء كان لا يفيده أصلا أو يفيده بالقرائن الخارجة عنه فلا واسطة بين المتواتر والآحاد، وهذا قول الجمهور، وقال أحمد بن حنبل إن خبر الواحد يفيد بنفسه العلم وحكاه ابن حزم في كتاب الأحكام عن داود الظاهري والحسين بن علي الكرابيسي والحارث المحاسبي. قال وبه نقول، وحكاه ابن خواز منداد عن مالك بن أنس واختاره وأطال في تقريره...».

· وقال ابن حزم الأندلسي: «إن خبر الواحد العدل عن مثله إلى الرسول محمد يوجب العلم والعمل معا، وبهذا نقول، وقد ذكر هذا القول أحمد بن إسحاق المعروف بابن خويذ منذاد عن مالك بن أنس وقال الحنفيون والشافعيون وجمهور المالكيين وجميع المعتزلة والخوارج إن خبر الواحد لا يوجب العلم...».في 

وتنقسم باعتبار الطرق إلى ثلاثة أقسام:

مشهور، وهو ما رواه ثلاثة فأكثر، ولم يبلغ حد التواتر.
عزيز، وهو ما رواه اثنان فقط.
غريب، وهو نوعان:
الغريب المطلق: هو ما وقع التفرد به في أصل السند.
الغريب النسبي: هو الذي حصل التفرد فيه أثناء السند.

حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام من المؤتمرات والندوات ويعتبر كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام- الشريف في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.
 

حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام من المؤتمرات والندوات                                                                                          حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام doc
حجية خبر الآحاد عند الأصوليين
أقوال الصحابة في حجية خبر الآحاد
أقوال العلماء في حجية خبر الآحاد
المنكرون لحجية أخبار الآحاد
حديث الآحاد حجة في العقائد والأحكام pdf
حديث الآحاد يقبل في الأحكام
خبر الآحاد عند الأشاعرة

 



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف)
عبد الله بن عبد الرحمن الشريف
عبد الله بن عبد الرحمن الشريف
Abdullah bin Abdul Rahman Al Sharif
عبد الله بن عبد الرحمن الشريف ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (ت: الشريف) ❝ الناشرين : ❞ مجمع الملك فهد ❝ ❱.



كتب اخرى في مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف

كشف النقاب عن ضعف حديث عائشة في الحجاب PDF

قراءة و تحميل كتاب كشف النقاب عن ضعف حديث عائشة في الحجاب PDF مجانا

اصطناع المعروف (ابن أبي الدنيا) PDF

قراءة و تحميل كتاب اصطناع المعروف (ابن أبي الدنيا) PDF مجانا

الديات (ت الحاشدي) PDF

قراءة و تحميل كتاب الديات (ت الحاشدي) PDF مجانا

الديات (ت زكريا) PDF

قراءة و تحميل كتاب الديات (ت زكريا) PDF مجانا

الأحاديث الواردة في فضائل الصحابة PDF

قراءة و تحميل كتاب الأحاديث الواردة في فضائل الصحابة PDF مجانا

خلاصة الكلام في تخريج أحاديث بلوغ المرام PDF

قراءة و تحميل كتاب خلاصة الكلام في تخريج أحاديث بلوغ المرام PDF مجانا

ذم الملاهي (النسخة المسندة) (ابن أبي الدنيا) PDF

قراءة و تحميل كتاب ذم الملاهي (النسخة المسندة) (ابن أبي الدنيا) PDF مجانا

كشف الأستار عن زوائد البزار PDF

قراءة و تحميل كتاب كشف الأستار عن زوائد البزار PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..