كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6كتب إسلامية

كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6

التفسير بالمأثور أو التفسير بالمنقول هو تفسير القرآن بالقرآن نفسه، وبالسنة وبالآثار عن الصحابة والتابعين. وقيل في تعريفه: «التفسير الذي يعتمد على صحيح المنقول والآثار الواردة في الآية فيذكرها، ولا يجتهد في بيان معنى من غير دليل، ويتوقف عما لا طائل تحته، ولا فائدة في معرفته ما لم يَرد فيه نقل صحيح». أما التفسير بالرأي (والمراد بالرأي: الاجتهاد) ويسمى تفسير بالدراية، أو تفسير بالمعقول هو تفسير القرآن بالاجتهاد بعد معرفة المفسّر لكلام العرب، ومعرفة الألفاظ العربية ووجوه دلالتها، ومعرفة أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ من آيات القرآن، وغير ذلك من الأدوات التي يحتاج إليها المفسر. غير أن الاجتهاد يجب أن يكون مبنياً على العلم والفقه، ولذلك قال الإمام السيوطي: التفسير بالرأي هو الاجتهاد في تفسير القرآن الكريم، وفق قواعد وشروط أهمها: معرفة كلام العرب ومناحيهم في القول، ومعرفة الألفاظ العربية والوقوف على دلالتها ومقتضياتها. والعلم بأسباب النزول، والناسخ المنسوخ، والحديث والأصول والفقه، وأن يكون المفسر بعيداً عن الهوى ونزعة التعصب. والتفسير بالدراية يعني إعمال النظر العقلي واتباع طرق الاستدلال في بيان المعاني والأحكام المستمدة منها فيما لم يرِد دليلٌ قاطع عليه. وأصحاب هذا التفسير يستمدون حجتهم من قول الله تعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ۝٢٤﴾ [محمد:24]، وكذله قوله: ﴿كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ۝٢٩﴾ [ص:29]. وشرط جواز هذا التفسير أن يكون محكوماً بضوابط اللغة والأدلة الشرعية المُحكمة. والكتاب الذي بين أيدينا من أجلّ الكتب حاوٍ للصحيح من الأقوال عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة . من أبرز سمات الكتاب: أولا: يحتكم الشيخ الكردسوري كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب ويعتمد على أشعارهم ويرجع إلى مذاهبهم النحوية واللغوية. ثانيا: يتبع الشيخ في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت من غير تكييف، ولا تشبيه ولا تعطيل. ثالثا: الاعتماد على التفسير بالمأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام، أو التابعين. رابعا: إضافة الأقوال إلى قائليها والأحاديث إلى مصنفيها فإنه يقال: من بركة العلم أن يضاف القول إلى قائله. خامسا: الإضراب عن كثير من قصص المفسرين وأخبار المؤرخين إلا ما لا بد منه، وما لا غنى عنه للتبيين. سادسا: يقدر الإجماع ويعطيه اعتبارا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه. سابعا: الاهتمام باللغة وعلومها والاحتكام كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب.
عبدالله خضر حمد - عبد الله خضر حمد بيرداود، باحث عراقي كردي، ولد في مدينة أربيل عام 1977م، حاصل على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها/البلاغة والنقد، صدر له مجموعة من الكتب في مجال اللغة العربية والأدب والنقد والبلاغة، مارس التدريس في تخصصه، ثم أحيل إلى التقاعد، متفرغ للبحث العلمي والتأليف. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الشعر الجاهلي في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة دراسة أسلوبية ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج1 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❱
من التفاسير القرآنية كتب التفاسير وعلوم القرآن الكريم - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : التفسير بالمأثور أو التفسير بالمنقول هو تفسير القرآن بالقرآن نفسه، وبالسنة وبالآثار عن الصحابة والتابعين. وقيل في تعريفه: «التفسير الذي يعتمد على صحيح المنقول والآثار الواردة في الآية فيذكرها، ولا يجتهد في بيان معنى من غير دليل، ويتوقف عما لا طائل تحته، ولا فائدة في معرفته ما لم يَرد فيه نقل صحيح».

أما التفسير بالرأي (والمراد بالرأي: الاجتهاد) ويسمى تفسير بالدراية، أو تفسير بالمعقول هو تفسير القرآن بالاجتهاد بعد معرفة المفسّر لكلام العرب، ومعرفة الألفاظ العربية ووجوه دلالتها، ومعرفة أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ من آيات القرآن، وغير ذلك من الأدوات التي يحتاج إليها المفسر.

غير أن الاجتهاد يجب أن يكون مبنياً على العلم والفقه، ولذلك قال الإمام السيوطي: التفسير بالرأي هو الاجتهاد في تفسير القرآن الكريم، وفق قواعد وشروط أهمها: معرفة كلام العرب ومناحيهم في القول، ومعرفة الألفاظ العربية والوقوف على دلالتها ومقتضياتها. والعلم بأسباب النزول، والناسخ المنسوخ، والحديث والأصول والفقه، وأن يكون المفسر بعيداً عن الهوى ونزعة التعصب.

والتفسير بالدراية يعني إعمال النظر العقلي واتباع طرق الاستدلال في بيان المعاني والأحكام المستمدة منها فيما لم يرِد دليلٌ قاطع عليه. وأصحاب هذا التفسير يستمدون حجتهم من قول الله تعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ۝٢٤﴾ [محمد:24]، وكذله قوله: ﴿كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ۝٢٩﴾ [ص:29].

وشرط جواز هذا التفسير أن يكون محكوماً بضوابط اللغة والأدلة الشرعية المُحكمة.

والكتاب الذي بين أيدينا من أجلّ الكتب حاوٍ للصحيح من الأقوال عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة .

من أبرز سمات الكتاب:

أولا: يحتكم الشيخ الكردسوري كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب ويعتمد على أشعارهم ويرجع إلى مذاهبهم النحوية واللغوية.

ثانيا: يتبع الشيخ في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت من غير تكييف، ولا تشبيه ولا تعطيل.

ثالثا: الاعتماد على التفسير بالمأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام، أو التابعين.

رابعا: إضافة الأقوال إلى قائليها والأحاديث إلى مصنفيها فإنه يقال: من بركة العلم أن يضاف القول إلى قائله.

خامسا: الإضراب عن كثير من قصص المفسرين وأخبار المؤرخين إلا ما لا بد منه، وما لا غنى عنه للتبيين.

سادسا: يقدر الإجماع ويعطيه اعتبارا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه.

سابعا: الاهتمام باللغة وعلومها والاحتكام كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب.




للكاتب/المؤلف : عبدالله خضر حمد .
دار النشر : دار القلم للنشر والتوزيع .
سنة النشر : 2017م / 1438هـ .
عدد مرات التحميل : 7191 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الأحد , 26 مايو 2019م.
حجم الكتاب عند التحميل : 4.2MB .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

علم التفسير 

التفسير بالمأثور أو التفسير بالمنقول هو تفسير القرآن بالقرآن نفسه، وبالسنة وبالآثار عن الصحابة والتابعين. وقيل في تعريفه: «التفسير الذي يعتمد على صحيح المنقول والآثار الواردة في الآية فيذكرها، ولا يجتهد في بيان معنى من غير دليل، ويتوقف عما لا طائل تحته، ولا فائدة في معرفته ما لم يَرد فيه نقل صحيح».

أما التفسير بالرأي (والمراد بالرأي: الاجتهاد) ويسمى تفسير بالدراية، أو تفسير بالمعقول هو تفسير القرآن بالاجتهاد بعد معرفة المفسّر لكلام العرب، ومعرفة الألفاظ العربية ووجوه دلالتها، ومعرفة أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ من آيات القرآن، وغير ذلك من الأدوات التي يحتاج إليها المفسر. 

غير أن الاجتهاد يجب أن يكون مبنياً على العلم والفقه، ولذلك قال الإمام السيوطي: التفسير بالرأي هو الاجتهاد في تفسير القرآن الكريم، وفق قواعد وشروط أهمها: معرفة كلام العرب ومناحيهم في القول، ومعرفة الألفاظ العربية والوقوف على دلالتها ومقتضياتها. والعلم بأسباب النزول، والناسخ المنسوخ، والحديث والأصول والفقه، وأن يكون المفسر بعيداً عن الهوى ونزعة التعصب.

والتفسير بالدراية يعني إعمال النظر العقلي واتباع طرق الاستدلال في بيان المعاني والأحكام المستمدة منها فيما لم يرِد دليلٌ قاطع عليه. وأصحاب هذا التفسير يستمدون حجتهم من قول الله تعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ۝٢٤﴾ [محمد:24]، وكذله قوله: ﴿كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ۝٢٩﴾ [ص:29]. 

وشرط جواز هذا التفسير أن يكون محكوماً بضوابط اللغة والأدلة الشرعية المُحكمة.

والكتاب الذي بين أيدينا  من أجلّ الكتب حاوٍ للصحيح من الأقوال عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة .

من أبرز سمات الكتاب:

أولا: يحتكم الشيخ الكردسوري كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب ويعتمد على أشعارهم ويرجع إلى مذاهبهم النحوية واللغوية.

ثانيا: يتبع الشيخ في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت من غير تكييف، ولا تشبيه ولا تعطيل.

ثالثا: الاعتماد على التفسير بالمأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام، أو التابعين.

رابعا: إضافة الأقوال إلى قائليها والأحاديث إلى مصنفيها فإنه يقال: من بركة العلم أن يضاف القول إلى قائله.

خامسا: الإضراب عن كثير من قصص المفسرين وأخبار المؤرخين إلا ما لا بد منه، وما لا غنى عنه للتبيين.

سادسا: يقدر الإجماع ويعطيه اعتبارا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه.

سابعا: الاهتمام باللغة وعلومها والاحتكام كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب.

هو العلم الذي يعنى بالقواعد والأصول التي يبنى عليها علم التفسير ، ويدخل في هذا العلم كل مسائل الفروق والقواعد والتعريفات (التفسير، أصول التفسير، علوم التفسير، علوم القرآن) ، وطرق التفسير، والإجماع في التفسير ، والاختلاف فيه وأسباب الاختلاف ، وكيفية التعامل مع الاختلاف في التفسير والترجيح بين أقوال المفسرين والقواعد التي يعتمد عليها في الترجيح، وأصول الرد على الخطأ أو الانحراف في التفسير ، ومشكلات كتب التفسير كالمرويات في التفسير وأسانيدها، الإسرائيليات، مصطلحات المفسرين ونحو هذه المسائل التي تؤثر في فهم القرآن . والتآليف في هذا العلم لم تتبلور بشكل متكامل إلا في العصر الحديث ، وإن كانت أفراد مسائله متوفرة في تطبيقات المفسرين في كتبهم وتفسيراتهم منذ عهد النبي  حتى استقرار تلك الأصول والقواعد في عهد السلف  .

أصول في التفسير: قال المصنف ابن عثيمين  - رحمه الله -: «فإن من المهم في كل فنٍّ أن يتعلمَ المرءُ من أصوله ما يكون ... ومن أجلِّ فنون العلم - بل هو أجلُّها وأشرفها -: علم التفسير الذي هو تبيين معاني كلام الله - عز وجل -، وقد ... ثبت بعوالي كتب التفسير وعلوم القرآن المختلفة

 

عنوان الكتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية

المؤلف: عبدالله خضر حمد

وصف الكتاب :

هو من أجلّ الكتب حاوٍ للصحيح من الأقوال عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة .
من أبرز سمات الكتاب:

أولا: يحتكم الشيخ الكردسوري كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب ويعتمد على أشعارهم ويرجع إلى مذاهبهم النحوية واللغوية.

ثانيا: يتبع الشيخ في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت من غير تكييف، ولا تشبيه ولا تعطيل.

ثالثا: الاعتماد على التفسير بالمأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام، أو التابعين.

رابعا: إضافة الأقوال إلى قائليها والأحاديث إلى مصنفيها فإنه يقال: من بركة العلم أن يضاف القول إلى قائله.

خامسا: الإضراب عن كثير من قصص المفسرين وأخبار المؤرخين إلا ما لا بد منه، وما لا غنى عنه للتبيين.

سادسا: يقدر الإجماع ويعطيه اعتبارا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه.

سابعا: الاهتمام باللغة وعلومها والاحتكام كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب.


التفسير
علم التفسير

كتب التفسير

تعريف التفسير

بحث عن علم التفسير doc

التفسير الميسر

تفسير القران

أشهر تفاسير القرآن الكريم

نشأة علم التفسير



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6
عبدالله خضر حمد
عبدالله خضر حمد
Abdullah Khader Hamad
عبد الله خضر حمد بيرداود، باحث عراقي كردي، ولد في مدينة أربيل عام 1977م، حاصل على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها/البلاغة والنقد، صدر له مجموعة من الكتب في مجال اللغة العربية والأدب والنقد والبلاغة، مارس التدريس في تخصصه، ثم أحيل إلى التقاعد، متفرغ للبحث العلمي والتأليف. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الشعر الجاهلي في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة دراسة أسلوبية ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج1 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❱.



كتب اخرى في التفاسير القرآنية

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 PDF مجانا

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 PDF مجانا

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 PDF مجانا

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 PDF مجانا

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7 PDF مجانا

الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 PDF

قراءة و تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 PDF مجانا

حاشية الصاوي على تفسير الجلالين - طبعة قديمة - المطبعة العامرة الشرفية الجزء الأول PDF

قراءة و تحميل كتاب حاشية الصاوي على تفسير الجلالين - طبعة قديمة - المطبعة العامرة الشرفية الجزء الأول PDF مجانا

حاشية الصاوي على تفسير الجلالين - طبعة قديمة - المطبعة العامرة الشرفية الجزء الثاني PDF

قراءة و تحميل كتاب حاشية الصاوي على تفسير الجلالين - طبعة قديمة - المطبعة العامرة الشرفية الجزء الثاني PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..