❞ كتاب الأعلام للزركلي (أكثر من 14000 ترجمة) للشاملة ❝  ⏤ خير الدين الزركلي

❞ كتاب الأعلام للزركلي (أكثر من 14000 ترجمة) للشاملة ❝ ⏤ خير الدين الزركلي

الأعلام من أشهر ما ألف في تراجم الأعلام، قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة.

نبذه عن الكتاب
وقد بين مؤلفه الزِّرِكلي (المتوفى: 1396هـ) شرطه فيمن يترجم له فقال: «أن يكون لصاحب الترجمة علم تشهد به تصانيفه، أو خلافة أو ملك أو إمارة، أو منصب رفيع كوزارة أو قضاء كان له فيه أثر بارز، أو رياسة مذهب، أو فن تميز به، أو أثر في العمران يذكر له، أو شعر، أو مكانة يتردد بها أسمه، أو رواية كثيرة، أو يكون أصل نسب، أو مضرب مثل. وضابط ذلك كله: أن يكون ممن يتردد ذكرهم، ويسأل عنهم» ا. هـ، قال الطناحي: «وقد أفسح الزركلى في كتابه، مكاناً لهؤلاء النفر من المستشرقين، الذين قدموا خدمة للعربية، في مجال الدراسات ونشر النصوص.» ا. هـ

وبين المؤلف أيضا الباعث لتأليفه فقال: (في الخزانة العربية فراغ، وفي أنفس قرائها حاجة، وللعصر اقتضاء. يعوز الخزانة العربية كتاب يضم شتات ما فيها من كتب التراجم، مخطوطها ومطبوعها ... وقد حاولت بهذا الكتاب أن أملأ جانبا صغيرا من هذا الفراغ، وأمضي بعض تلك الحاجة، وأقوم بشيء مما يقتضيه العصر، وعساي أن أوفق)

- طريقة البحث عن الترجمة ترجم الزركلي الأعلام على الترتيب الهجائي في الاسم الأول والثاني، ولم يترجم أعلامه على الشهرة، بيد أنه وضع لها إحالة تدلك على صاحبها. فابن جرير الطبري تبحث عنه في الشهرة أولا، ثم تبحث عن اسمه. مثلا: ابن جرير= محمد بن جرير 310 الطبري = محمد بن جرير 310 والرقم الذي يلي الاسم هو تاريخ الوفاة. والزركلي لم يعتمد في الترتيب الهجائي سوى الاسم الأول والثاني فقط، فكل (أحمد بن محمد) عنده (هجائيا) في نسق واحد، ولكن يرتب بينهم بحسب الوفاة معتمدا التاريخ الهجري. مثلا: أحمد بن محمد بن يوسف 360 قبل أحمد بن محمد بن إبراهيم 450.

طبعات الكتاب
الطبعة الأولى (سنة 1345 هـ) : بالمطبعة العربية بمصر التي كان يملكها الزركلي في ثلاث مجلدات مجموع صفحاتها 1187.
الطبعة الثانية: بعد 30 عاما (سنة 1377 هـ) في عشر مجلدات، العاشر منها مستدرك لما فاته في الأجزاء التسعة من خطأ في ترجمة أو تصحيح في أخرى، وأضاف إليها نماذج من خطوط بعض المترجمين، وكذلك صورا لبعض الأعلام، وتمتاز هذه النماذج والصور بالجودة التي ضعف بهاؤها في الطبعات اللاحقة ووضع فهرسا للخطوط والصور، وجاءت هذه الطبعة ثلاثة أضعاف الطبعة الأولى.
الطبعة الثالثة: في بيروت (سنة 1389 هـ) في أحد عشر مجلدا وهي عبارة عن الطبعة الثانية إلا أنه أدخلفي صلب التراجم بعض التصحيحات (أصلح ما استطاع إصلاحه المتن من غير إخلال في أرقام الصفحات. كما ألحق مستدركا ثانيا في مجلد سماه: «المستدرك الثاني» جعل فيه بعض التصحيحات، وفي هذه الطبعة استل نماذج الخطوط والصور فجعلها في مجلد مستقل ولم تختلف الصفحات في الطبعة الثانية، حيث أنه لم يكن لنماذج الخطوط والصور أرقام صفحات.
الطبعة الرابعة: (سنة 1399 هـ) بدار العلم للملايين ببيروت في ثمان مجلدات من القطع الكبير وهي بعد وفاة مؤلفه [فتولى الإشراف عليها بعد موته صديقه وابن شيخه (ظافر القاسمي) نجل شيخ الشام جمال الدين القاسمي، وشاركه في الإشراف الشيخ زهير جاويش والأستاذ زهير فتح الله.] ، وقد كان الزركلي أضاف إليها كتابه «الإعلام بما ليس في الأعلام» الذي كان ينوي طباعته مستقلا عن كتابه الأول، كما أضيفت إلى هذه الطبعة المستدركات التي كانت مستقلة ووضعت في أماكنها وكذلك نموذج من خط المُترجم وصورته بجوار ترجمته إلا أنه أثناء الطباعة سقطت بعض التراجم فتجد الإحالة ولا تجد الترجمة، بل قد تجد نموذجا من خط المُترجم ولا تجد ترجمته. مثل: عبد اللطيف بن عبد المنعم الحراني 4: 59، وعن هذه الطبعة بقية الطبعات اللاحقة إلا أننا نجد في بعض الطبعات زيادة أونقصانا ...
الطبعة الخامسة: (مايو 2002م) بدار العلم للملايين - بيروت، في 7 مجلدات.
مميزات الكتاب
يقول الطناحي «: ومحاسن هذا الكتاب كثيرة، وإن فاتنى ذكر هذه المحاسن مجتمعة، فإني أشير إلى أبرزها:

الدقة البالغة في تحرير الترجمة، وإبراز أهم ملامح العلم المترجم.
ذكر ما قد يكون من خلاف، في الاسم، والمولد والوفاة، ونسبة الكتب مع اتخاذ مواقف الحسم، أو الترجيح.
تنقية بعض كتب التراجم مما علق بها، من وهم، أو تصحيف، أو تحريف.
الرجوع في توثيق الترجمة إلى المصادر المخطوطة، إذا عزت المطبوعة، أو كانت الثقة بها نازلة.
الاستعانة بالمراجع الحية، من أهل العلم، والمنتسبين إلى مذهب المترجم.
جلاء الغموض الذي يكتنف بعض الأعلام.
التنبيه على بعض الفوائد العلمية.
الإنصاف والبعد عن الهوى، وسوق الرأي الخاص ملففاً في بجاد النزاهة والتصون. وأكثر ما ترى ذلك في تراجم المعاصرين، من أهل الفكر والأدب والسياسة.
الإحالة الذكية بعد الفراغ من الترجمة إلى أصول المصادر والمراجع.
ذكر نفائس المخططات ونوادرها، التي رآها في رحلاته وأسفاره. وكذلك التي اطلعه عليها أصدقاؤه، وفي مقدمتهم السيد أحمد عبيد، بدمشق، وما أكثر ما أشار إليه في تعليقاته.
إثبات صور خطوط العلماء قديماً وحديثاً. وهذا يفيد في توثيق المخطوطات التي يقال إنها بخطوط مؤليها. فعن طريق مضاهاة ما بيدك منها بما أثبته من تلك النماذج للخطوط، يظهر لك وجه الصواب، أو الخطأ. ويتصل بذلك إثباته لتوقيعات الخلفاء والملوك والأمراء والوزراء وصور المحدثين من المعاصرين، ومن قرب منهم، ممن أدركهم فن التصوير الفوتوغرافي.
وقد زان ذلك كله حسن البيان، وصفاء العبارة. فالرجل، كان أديباً شاعراً. وقد كان الأدب ومازال، خير سبيل لإيصال المعرفة، وسرعة أنصابها إلى السمع، واستيلائها على النفس. والبليغ يضع لسانه حيث أراد. وإنك لتجد كثيراً من الدراسات قد جمعت فأوعت، لكنها لم تبلغ مبلغها من النفع والفائدة؛ لجفافها وعسرها.
أما ما وراء ذلك من حلو الشمائل، وكرم الطبع، ونقاء الخلق، فهو مما لهج به الخاصة والعامة، ممن اتصلوا بالرجل، بسبب من الأسباب. ولست أشك في أن إقامة الزركلى - - في مصر والمغرب، سنين ذوات عدد، قد أعانته على إقامة ذلك الصرح الشامخ. وآية ذلك أن كثيراً من نماذج المخطوطات، التي امتلأ بها كتابه، من محفوظات دار الكتب المصرية، ومعهد المخطوطات بالقاهرة، وخزائن الكتب الخاصة والعامة، بالمغرب الأقصى.»

مما أُخذ على الكتاب
قال أحمد العلاونة: «بذل المؤلف ما وسعه من- جهد في جمع التراجم وتحريرها، بيد أن عمله- كأي عمل آخر- لا يخلو من مآخذ وهنات، وإذا قيست مآخذه وهناته بعمله الجريء، كانت كأنها لم تكن. وأجملتُ المآخذ بما يلي:

لم يترجم مشاهير قدماء وعصريين. فمن القدماء: أحمد بن هبة الله المدائني صاحب كتاب أحكام الجدل والمناظرة، والقاسم بن محمد بن علي الشاشي صاحب التقريب، والشاعر ابن زريق البغدادي وأبو بكر محمد بن داود الداوودي وابن المكوي. ومن العصريين: الدكتور محمد غنيمي هلال، وإبراهيم حمروش، وممدوح الشريف (الخطاط) .
الإيجاز المخل لبعض المشاهير مثل: الحريري صاحب المقامات. انظر ترجمته 5/177.
لم يترجم للأنبياء الذين ذكر اسمهم في القرآن الكريم، ولم يترجم إلا للأنبياء: محمد، وشعيب، وأيوب، وهود، وإسماعيل، وصالح صلوات الله عليهم.
لم يترجم لسلاطين الدولة العثمانية، مع أنه ترجم للمماليك والمستشرقين.
ترجم لمجاهيل، أو ممن هم ليسوا أحقاء بالترجمة، منه وهو كثير: محمد هادي 7/127، والحسيني 7/129، والحلاق 7/156، والكشميري 7/123، ومهدي الكاظمي 7/312، والنوري 7/
314.» ا. هـ

قالوا عن الكتاب
أما «الأعلام» فهو خير كتاب ألف في بابه، بل هو خير ما كتب كاتب في تراجم الرجال والنساء في هذا العصر. (محمود الطناحي)
خلاصة القول: أن هذا الكتاب أبلغ رد على من يزعم أن العرب المعاصرين لم يصنعوا شيئاً ذا بال، في تاريخ رجالهم وأعلامهم. وأنه لا ينبغي أن تخلو مكتبة طالب علم من هذا الكتاب. (محمود الطناحي)
كتاب الأعلام للزركلي أحد الكتبِ العشرةِ التي يفاخر بها هذا القرن القرون السابقاتِ. (الشيخ علي الطنطاوي)
"لو سئلت عن أعظم كتاب عربي صدر في القرن الرابع عشر الهجري، لقلت دونما تردد إنه الأعلام" (عبدالعزيز الرفاعي )
خير الدين الزركلي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الأعلام قاموس تراجم لاشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين (ط 15) ❝ ❞ الأعلام للزركلي : أكثر من 14000 ترجمة للشاملة ❝ ❞ الأعلام للزركلي (أكثر من 14000 ترجمة) للشاملة ❝ ❞ الأعلام ط 7 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج2 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج1 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج5 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج3 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج4 ❝ الناشرين : ❞ دار العلم للملايين ❝ ❞ شركة دار الأرقم بن أبي الأرقم للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❱
من التراجم والأعلام - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
الأعلام للزركلي (أكثر من 14000 ترجمة) للشاملة

1986م - 1445هـ
الأعلام من أشهر ما ألف في تراجم الأعلام، قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة.

نبذه عن الكتاب
وقد بين مؤلفه الزِّرِكلي (المتوفى: 1396هـ) شرطه فيمن يترجم له فقال: «أن يكون لصاحب الترجمة علم تشهد به تصانيفه، أو خلافة أو ملك أو إمارة، أو منصب رفيع كوزارة أو قضاء كان له فيه أثر بارز، أو رياسة مذهب، أو فن تميز به، أو أثر في العمران يذكر له، أو شعر، أو مكانة يتردد بها أسمه، أو رواية كثيرة، أو يكون أصل نسب، أو مضرب مثل. وضابط ذلك كله: أن يكون ممن يتردد ذكرهم، ويسأل عنهم» ا. هـ، قال الطناحي: «وقد أفسح الزركلى في كتابه، مكاناً لهؤلاء النفر من المستشرقين، الذين قدموا خدمة للعربية، في مجال الدراسات ونشر النصوص.» ا. هـ

وبين المؤلف أيضا الباعث لتأليفه فقال: (في الخزانة العربية فراغ، وفي أنفس قرائها حاجة، وللعصر اقتضاء. يعوز الخزانة العربية كتاب يضم شتات ما فيها من كتب التراجم، مخطوطها ومطبوعها ... وقد حاولت بهذا الكتاب أن أملأ جانبا صغيرا من هذا الفراغ، وأمضي بعض تلك الحاجة، وأقوم بشيء مما يقتضيه العصر، وعساي أن أوفق)

- طريقة البحث عن الترجمة ترجم الزركلي الأعلام على الترتيب الهجائي في الاسم الأول والثاني، ولم يترجم أعلامه على الشهرة، بيد أنه وضع لها إحالة تدلك على صاحبها. فابن جرير الطبري تبحث عنه في الشهرة أولا، ثم تبحث عن اسمه. مثلا: ابن جرير= محمد بن جرير 310 الطبري = محمد بن جرير 310 والرقم الذي يلي الاسم هو تاريخ الوفاة. والزركلي لم يعتمد في الترتيب الهجائي سوى الاسم الأول والثاني فقط، فكل (أحمد بن محمد) عنده (هجائيا) في نسق واحد، ولكن يرتب بينهم بحسب الوفاة معتمدا التاريخ الهجري. مثلا: أحمد بن محمد بن يوسف 360 قبل أحمد بن محمد بن إبراهيم 450.

طبعات الكتاب
الطبعة الأولى (سنة 1345 هـ) : بالمطبعة العربية بمصر التي كان يملكها الزركلي في ثلاث مجلدات مجموع صفحاتها 1187.
الطبعة الثانية: بعد 30 عاما (سنة 1377 هـ) في عشر مجلدات، العاشر منها مستدرك لما فاته في الأجزاء التسعة من خطأ في ترجمة أو تصحيح في أخرى، وأضاف إليها نماذج من خطوط بعض المترجمين، وكذلك صورا لبعض الأعلام، وتمتاز هذه النماذج والصور بالجودة التي ضعف بهاؤها في الطبعات اللاحقة ووضع فهرسا للخطوط والصور، وجاءت هذه الطبعة ثلاثة أضعاف الطبعة الأولى.
الطبعة الثالثة: في بيروت (سنة 1389 هـ) في أحد عشر مجلدا وهي عبارة عن الطبعة الثانية إلا أنه أدخلفي صلب التراجم بعض التصحيحات (أصلح ما استطاع إصلاحه المتن من غير إخلال في أرقام الصفحات. كما ألحق مستدركا ثانيا في مجلد سماه: «المستدرك الثاني» جعل فيه بعض التصحيحات، وفي هذه الطبعة استل نماذج الخطوط والصور فجعلها في مجلد مستقل ولم تختلف الصفحات في الطبعة الثانية، حيث أنه لم يكن لنماذج الخطوط والصور أرقام صفحات.
الطبعة الرابعة: (سنة 1399 هـ) بدار العلم للملايين ببيروت في ثمان مجلدات من القطع الكبير وهي بعد وفاة مؤلفه [فتولى الإشراف عليها بعد موته صديقه وابن شيخه (ظافر القاسمي) نجل شيخ الشام جمال الدين القاسمي، وشاركه في الإشراف الشيخ زهير جاويش والأستاذ زهير فتح الله.] ، وقد كان الزركلي أضاف إليها كتابه «الإعلام بما ليس في الأعلام» الذي كان ينوي طباعته مستقلا عن كتابه الأول، كما أضيفت إلى هذه الطبعة المستدركات التي كانت مستقلة ووضعت في أماكنها وكذلك نموذج من خط المُترجم وصورته بجوار ترجمته إلا أنه أثناء الطباعة سقطت بعض التراجم فتجد الإحالة ولا تجد الترجمة، بل قد تجد نموذجا من خط المُترجم ولا تجد ترجمته. مثل: عبد اللطيف بن عبد المنعم الحراني 4: 59، وعن هذه الطبعة بقية الطبعات اللاحقة إلا أننا نجد في بعض الطبعات زيادة أونقصانا ...
الطبعة الخامسة: (مايو 2002م) بدار العلم للملايين - بيروت، في 7 مجلدات.
مميزات الكتاب
يقول الطناحي «: ومحاسن هذا الكتاب كثيرة، وإن فاتنى ذكر هذه المحاسن مجتمعة، فإني أشير إلى أبرزها:

الدقة البالغة في تحرير الترجمة، وإبراز أهم ملامح العلم المترجم.
ذكر ما قد يكون من خلاف، في الاسم، والمولد والوفاة، ونسبة الكتب مع اتخاذ مواقف الحسم، أو الترجيح.
تنقية بعض كتب التراجم مما علق بها، من وهم، أو تصحيف، أو تحريف.
الرجوع في توثيق الترجمة إلى المصادر المخطوطة، إذا عزت المطبوعة، أو كانت الثقة بها نازلة.
الاستعانة بالمراجع الحية، من أهل العلم، والمنتسبين إلى مذهب المترجم.
جلاء الغموض الذي يكتنف بعض الأعلام.
التنبيه على بعض الفوائد العلمية.
الإنصاف والبعد عن الهوى، وسوق الرأي الخاص ملففاً في بجاد النزاهة والتصون. وأكثر ما ترى ذلك في تراجم المعاصرين، من أهل الفكر والأدب والسياسة.
الإحالة الذكية بعد الفراغ من الترجمة إلى أصول المصادر والمراجع.
ذكر نفائس المخططات ونوادرها، التي رآها في رحلاته وأسفاره. وكذلك التي اطلعه عليها أصدقاؤه، وفي مقدمتهم السيد أحمد عبيد، بدمشق، وما أكثر ما أشار إليه في تعليقاته.
إثبات صور خطوط العلماء قديماً وحديثاً. وهذا يفيد في توثيق المخطوطات التي يقال إنها بخطوط مؤليها. فعن طريق مضاهاة ما بيدك منها بما أثبته من تلك النماذج للخطوط، يظهر لك وجه الصواب، أو الخطأ. ويتصل بذلك إثباته لتوقيعات الخلفاء والملوك والأمراء والوزراء وصور المحدثين من المعاصرين، ومن قرب منهم، ممن أدركهم فن التصوير الفوتوغرافي.
وقد زان ذلك كله حسن البيان، وصفاء العبارة. فالرجل، كان أديباً شاعراً. وقد كان الأدب ومازال، خير سبيل لإيصال المعرفة، وسرعة أنصابها إلى السمع، واستيلائها على النفس. والبليغ يضع لسانه حيث أراد. وإنك لتجد كثيراً من الدراسات قد جمعت فأوعت، لكنها لم تبلغ مبلغها من النفع والفائدة؛ لجفافها وعسرها.
أما ما وراء ذلك من حلو الشمائل، وكرم الطبع، ونقاء الخلق، فهو مما لهج به الخاصة والعامة، ممن اتصلوا بالرجل، بسبب من الأسباب. ولست أشك في أن إقامة الزركلى - - في مصر والمغرب، سنين ذوات عدد، قد أعانته على إقامة ذلك الصرح الشامخ. وآية ذلك أن كثيراً من نماذج المخطوطات، التي امتلأ بها كتابه، من محفوظات دار الكتب المصرية، ومعهد المخطوطات بالقاهرة، وخزائن الكتب الخاصة والعامة، بالمغرب الأقصى.»

مما أُخذ على الكتاب
قال أحمد العلاونة: «بذل المؤلف ما وسعه من- جهد في جمع التراجم وتحريرها، بيد أن عمله- كأي عمل آخر- لا يخلو من مآخذ وهنات، وإذا قيست مآخذه وهناته بعمله الجريء، كانت كأنها لم تكن. وأجملتُ المآخذ بما يلي:

لم يترجم مشاهير قدماء وعصريين. فمن القدماء: أحمد بن هبة الله المدائني صاحب كتاب أحكام الجدل والمناظرة، والقاسم بن محمد بن علي الشاشي صاحب التقريب، والشاعر ابن زريق البغدادي وأبو بكر محمد بن داود الداوودي وابن المكوي. ومن العصريين: الدكتور محمد غنيمي هلال، وإبراهيم حمروش، وممدوح الشريف (الخطاط) .
الإيجاز المخل لبعض المشاهير مثل: الحريري صاحب المقامات. انظر ترجمته 5/177.
لم يترجم للأنبياء الذين ذكر اسمهم في القرآن الكريم، ولم يترجم إلا للأنبياء: محمد، وشعيب، وأيوب، وهود، وإسماعيل، وصالح صلوات الله عليهم.
لم يترجم لسلاطين الدولة العثمانية، مع أنه ترجم للمماليك والمستشرقين.
ترجم لمجاهيل، أو ممن هم ليسوا أحقاء بالترجمة، منه وهو كثير: محمد هادي 7/127، والحسيني 7/129، والحلاق 7/156، والكشميري 7/123، ومهدي الكاظمي 7/312، والنوري 7/
314.» ا. هـ

قالوا عن الكتاب
أما «الأعلام» فهو خير كتاب ألف في بابه، بل هو خير ما كتب كاتب في تراجم الرجال والنساء في هذا العصر. (محمود الطناحي)
خلاصة القول: أن هذا الكتاب أبلغ رد على من يزعم أن العرب المعاصرين لم يصنعوا شيئاً ذا بال، في تاريخ رجالهم وأعلامهم. وأنه لا ينبغي أن تخلو مكتبة طالب علم من هذا الكتاب. (محمود الطناحي)
كتاب الأعلام للزركلي أحد الكتبِ العشرةِ التي يفاخر بها هذا القرن القرون السابقاتِ. (الشيخ علي الطنطاوي)
"لو سئلت عن أعظم كتاب عربي صدر في القرن الرابع عشر الهجري، لقلت دونما تردد إنه الأعلام" (عبدالعزيز الرفاعي ) .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

الفهرس : المقدمات مقدمة المشرف للتاريخ مقدمة الطبعة الثالثة من مزايا الطبعة الثالثة تنبيه مقدمة الطبعة الثانية مقدمة الطبعة الأولى إجمال الاختيار ترتيب الكتاب الهجري والميلادي وفيات الجاهليين ذكر المصادر الدعوة إلى نقده رموز الكتاب حرف الألف آ الآدر الكريمة الدربندي آمنة بنت الشريد آمنة بنت عنان آمنة بنت وهب ميرن فيشر مولر أب الجريري أبان بن سعيد اللاحقي أبان بن عثمان أبان الاحمر أبان بن الوليد جوينبول ابن الغزي اللقاني بصيلة ابن الأغلب إبراهيم الخواص الرياضي المروزي المستملي ابن همشك الغرناطي الايجي الرقي الغافقي الكينعي الخجندي الباعوني الزبيري الرباش ابن الملا الشيوي ابن قضيب البان إبراهيم شكر التجيبي إبن أدهم إبراهيم الواعظ الزهاوي الحربي الانماطي ابن علية العنبري ابن الأجدابي الصفار ابن النقيب العدوي ابن الأغلب إبراهيم الأنطاكي إبراهيم باكير النحاس إبراهيم بطرس الفرساني التلمساني إبراهيم الحفصي التوني العوفي ابن بكس ابن تاشفين الهمذاني المتقي لله زيدان شريفي الشيشري الاحسائي الكوراني ابن قفطان الاسكوبي إبراهيم حسن الحامدي إبراهيم الهمداني. ابن بيري الطباطبائي الخوئي تاتار شيخ إبراهيم إبراهيم حلمي إبراهيم حليم التغلبي الادرنوي ابن حيدر أبو ثور الكلبي العلفي إبراهيم سركيس إبراهيم النجار الدروبي دسوقي أباظة النهرواني أبو دية إبراهيم رفعت باشا إبراهيم رمزي إبراهيم رمضان إبراهيم زكي الحبوري الزجاج الزهري الجوهري الحبال المنوفي الزيادي الرضي الرومي القطيفي الجينيني إبراهيم هنانو الحراني إبن سهل النظام ابن شبابة ابن شيركوه الطيبي ابن صالح إبراهيم الهندي الرشيد ابن عيسى التازروالتي الحيدري إبراهيم العظم ابن طهمان العبيدي الصولي الفجيجي المويلحي ابن ميمون الفزاري القيسراني ابن الحكيم ابن الأزرق ابن الكركي الخياري السوالاتي ابن جماعة الرسعني ابن عبد الصمد اللوزي الدسوقي ابن الهيصم إبراهيم طوقان الكوكباني إبراهيم الرياحي ابن بري ابن عبد اللطيف الطالبي ابن الأغلب الكجي النجيرمي إبن أبي الدم ابن الحاج الحكري القيراطي ابن جعمان الشمري الحوثي الغزي العطار المرحومي ابن هرمة الحصري الشيرازي القطب المصري البونسي الاصبحي ابن عبد الحق الطرسوسي أبو سالم المريني ابن فرحون المتبولي القادري ابن ظهيرة النعماني الكفعمي ابن القلقشندي البناني المحطوري السباعي الويداني السقا الأحدب إبراهيم الاسطى الجعبري السوبيني البقاعي ابن أصبغ الحوراني الزواوي ابن خفاجة إبراهيم فوزي الرقيق القيرواني الشهاري العقيلي إبراهبم بن قيس البوسعيدي إبراهيم بن كنيف ابن لقمان ابن الاشتر النخعي النديم الموصلي الدسوقي إبراهيم الامام ابن أبي يحيى الفزاري ابن عائشة إبراهيم بن المهدي ابن الصوفي ابن المدبر الثقفي ابن زياد الشيباني الكريزي الخذامي ابن أبي عون نفطويه الشطرنجي الاصطخري ابن شهاب ابن عمارة ابن شنظير الاسفراييني ابن الأفليلي السروي الاسواني ابن ملكون ابن دنينير الاعلم البطليوسي ابن قرناص ابن السويدي الجويني الطبري السفاقسي الواثق بالله الخليلي الاخنائي الاميوطي ابن مفلح ابن دقماق ابن زقاعة سبط ابن العجمي ابن مفلح الناجي ابن المعتمد الليثي الوزيري ابن عون الدسوقي ابن أبي شريف العصام الاسفراييني إبراهيم الحلبي المغربي الأكرمي جاويش زاده الشيرازي الميموني السوهائي حورية الصعدي البرماوي إبراهيم الجمل السفرجلاني ابن حمزة ابن الدكدكجي التاكشتي الشعيبي التومناري إبراهيم بن محمد الأمير كوزي بيوك زاده إبراهيم القزويني إبراهيم باشا الجارم الباجوري الحسيني إبراهيم فتة اللكهنوئي التادلي ابن ضويان إبراهيم الراوي

الأعلام من أشهر ما ألف في تراجم الأعلام، قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة.

نبذه عن الكتاب
وقد بين مؤلفه الزِّرِكلي (المتوفى: 1396هـ) شرطه فيمن يترجم له فقال: «أن يكون لصاحب الترجمة علم تشهد به تصانيفه، أو خلافة أو ملك أو إمارة، أو منصب رفيع كوزارة أو قضاء كان له فيه أثر بارز، أو رياسة مذهب، أو فن تميز به، أو أثر في العمران يذكر له، أو شعر، أو مكانة يتردد بها أسمه، أو رواية كثيرة، أو يكون أصل نسب، أو مضرب مثل. وضابط ذلك كله: أن يكون ممن يتردد ذكرهم، ويسأل عنهم» ا. هـ، قال الطناحي: «وقد أفسح الزركلى في كتابه، مكاناً لهؤلاء النفر من المستشرقين، الذين قدموا خدمة للعربية، في مجال الدراسات ونشر النصوص.» ا. هـ

وبين المؤلف أيضا الباعث لتأليفه فقال: (في الخزانة العربية فراغ، وفي أنفس قرائها حاجة، وللعصر اقتضاء. يعوز الخزانة العربية كتاب يضم شتات ما فيها من كتب التراجم، مخطوطها ومطبوعها ... وقد حاولت بهذا الكتاب أن أملأ جانبا صغيرا من هذا الفراغ، وأمضي بعض تلك الحاجة، وأقوم بشيء مما يقتضيه العصر، وعساي أن أوفق)

- طريقة البحث عن الترجمة ترجم الزركلي الأعلام على الترتيب الهجائي في الاسم الأول والثاني، ولم يترجم أعلامه على الشهرة، بيد أنه وضع لها إحالة تدلك على صاحبها. فابن جرير الطبري تبحث عنه في الشهرة أولا، ثم تبحث عن اسمه. مثلا: ابن جرير= محمد بن جرير 310 الطبري = محمد بن جرير 310 والرقم الذي يلي الاسم هو تاريخ الوفاة. والزركلي لم يعتمد في الترتيب الهجائي سوى الاسم الأول والثاني فقط، فكل (أحمد بن محمد) عنده (هجائيا) في نسق واحد، ولكن يرتب بينهم بحسب الوفاة معتمدا التاريخ الهجري. مثلا: أحمد بن محمد بن يوسف 360 قبل أحمد بن محمد بن إبراهيم 450.

طبعات الكتاب
الطبعة الأولى (سنة 1345 هـ) : بالمطبعة العربية بمصر التي كان يملكها الزركلي في ثلاث مجلدات مجموع صفحاتها 1187.
الطبعة الثانية: بعد 30 عاما (سنة 1377 هـ) في عشر مجلدات، العاشر منها مستدرك لما فاته في الأجزاء التسعة من خطأ في ترجمة أو تصحيح في أخرى، وأضاف إليها نماذج من خطوط بعض المترجمين، وكذلك صورا لبعض الأعلام، وتمتاز هذه النماذج والصور بالجودة التي ضعف بهاؤها في الطبعات اللاحقة ووضع فهرسا للخطوط والصور، وجاءت هذه الطبعة ثلاثة أضعاف الطبعة الأولى.
الطبعة الثالثة: في بيروت (سنة 1389 هـ) في أحد عشر مجلدا وهي عبارة عن الطبعة الثانية إلا أنه أدخلفي صلب التراجم بعض التصحيحات (أصلح ما استطاع إصلاحه المتن من غير إخلال في أرقام الصفحات. كما ألحق مستدركا ثانيا في مجلد سماه: «المستدرك الثاني» جعل فيه بعض التصحيحات، وفي هذه الطبعة استل نماذج الخطوط والصور فجعلها في مجلد مستقل ولم تختلف الصفحات في الطبعة الثانية، حيث أنه لم يكن لنماذج الخطوط والصور أرقام صفحات.
الطبعة الرابعة: (سنة 1399 هـ) بدار العلم للملايين ببيروت في ثمان مجلدات من القطع الكبير وهي بعد وفاة مؤلفه [فتولى الإشراف عليها بعد موته صديقه وابن شيخه (ظافر القاسمي) نجل شيخ الشام جمال الدين القاسمي، وشاركه في الإشراف الشيخ زهير جاويش والأستاذ زهير فتح الله.] ، وقد كان الزركلي أضاف إليها كتابه «الإعلام بما ليس في الأعلام» الذي كان ينوي طباعته مستقلا عن كتابه الأول، كما أضيفت إلى هذه الطبعة المستدركات التي كانت مستقلة ووضعت في أماكنها وكذلك نموذج من خط المُترجم وصورته بجوار ترجمته إلا أنه أثناء الطباعة سقطت بعض التراجم فتجد الإحالة ولا تجد الترجمة، بل قد تجد نموذجا من خط المُترجم ولا تجد ترجمته. مثل: عبد اللطيف بن عبد المنعم الحراني 4: 59، وعن هذه الطبعة بقية الطبعات اللاحقة إلا أننا نجد في بعض الطبعات زيادة أونقصانا ...
الطبعة الخامسة: (مايو 2002م) بدار العلم للملايين - بيروت، في 7 مجلدات.
مميزات الكتاب
يقول الطناحي «: ومحاسن هذا الكتاب كثيرة، وإن فاتنى ذكر هذه المحاسن مجتمعة، فإني أشير إلى أبرزها:

الدقة البالغة في تحرير الترجمة، وإبراز أهم ملامح العلم المترجم.
ذكر ما قد يكون من خلاف، في الاسم، والمولد والوفاة، ونسبة الكتب مع اتخاذ مواقف الحسم، أو الترجيح.
تنقية بعض كتب التراجم مما علق بها، من وهم، أو تصحيف، أو تحريف.
الرجوع في توثيق الترجمة إلى المصادر المخطوطة، إذا عزت المطبوعة، أو كانت الثقة بها نازلة.
الاستعانة بالمراجع الحية، من أهل العلم، والمنتسبين إلى مذهب المترجم.
جلاء الغموض الذي يكتنف بعض الأعلام.
التنبيه على بعض الفوائد العلمية.
الإنصاف والبعد عن الهوى، وسوق الرأي الخاص ملففاً في بجاد النزاهة والتصون. وأكثر ما ترى ذلك في تراجم المعاصرين، من أهل الفكر والأدب والسياسة.
الإحالة الذكية بعد الفراغ من الترجمة إلى أصول المصادر والمراجع.
ذكر نفائس المخططات ونوادرها، التي رآها في رحلاته وأسفاره. وكذلك التي اطلعه عليها أصدقاؤه، وفي مقدمتهم السيد أحمد عبيد، بدمشق، وما أكثر ما أشار إليه في تعليقاته.
إثبات صور خطوط العلماء قديماً وحديثاً. وهذا يفيد في توثيق المخطوطات التي يقال إنها بخطوط مؤليها. فعن طريق مضاهاة ما بيدك منها بما أثبته من تلك النماذج للخطوط، يظهر لك وجه الصواب، أو الخطأ. ويتصل بذلك إثباته لتوقيعات الخلفاء والملوك والأمراء والوزراء وصور المحدثين من المعاصرين، ومن قرب منهم، ممن أدركهم فن التصوير الفوتوغرافي.
وقد زان ذلك كله حسن البيان، وصفاء العبارة. فالرجل، كان أديباً شاعراً. وقد كان الأدب ومازال، خير سبيل لإيصال المعرفة، وسرعة أنصابها إلى السمع، واستيلائها على النفس. والبليغ يضع لسانه حيث أراد. وإنك لتجد كثيراً من الدراسات قد جمعت فأوعت، لكنها لم تبلغ مبلغها من النفع والفائدة؛ لجفافها وعسرها.
أما ما وراء ذلك من حلو الشمائل، وكرم الطبع، ونقاء الخلق، فهو مما لهج به الخاصة والعامة، ممن اتصلوا بالرجل، بسبب من الأسباب. ولست أشك في أن إقامة الزركلى - - في مصر والمغرب، سنين ذوات عدد، قد أعانته على إقامة ذلك الصرح الشامخ. وآية ذلك أن كثيراً من نماذج المخطوطات، التي امتلأ بها كتابه، من محفوظات دار الكتب المصرية، ومعهد المخطوطات بالقاهرة، وخزائن الكتب الخاصة والعامة، بالمغرب الأقصى.»

مما أُخذ على الكتاب
قال أحمد العلاونة: «بذل المؤلف ما وسعه من- جهد في جمع التراجم وتحريرها، بيد أن عمله- كأي عمل آخر- لا يخلو من مآخذ وهنات، وإذا قيست مآخذه وهناته بعمله الجريء، كانت كأنها لم تكن. وأجملتُ المآخذ بما يلي:

لم يترجم مشاهير قدماء وعصريين. فمن القدماء: أحمد بن هبة الله المدائني صاحب كتاب أحكام الجدل والمناظرة، والقاسم بن محمد بن علي الشاشي صاحب التقريب، والشاعر ابن زريق البغدادي وأبو بكر محمد بن داود الداوودي وابن المكوي. ومن العصريين: الدكتور محمد غنيمي هلال، وإبراهيم حمروش، وممدوح الشريف (الخطاط) .
الإيجاز المخل لبعض المشاهير مثل: الحريري صاحب المقامات. انظر ترجمته 5/177.
لم يترجم للأنبياء الذين ذكر اسمهم في القرآن الكريم، ولم يترجم إلا للأنبياء: محمد، وشعيب، وأيوب، وهود، وإسماعيل، وصالح صلوات الله عليهم.
لم يترجم لسلاطين الدولة العثمانية، مع أنه ترجم للمماليك والمستشرقين.
ترجم لمجاهيل، أو ممن هم ليسوا أحقاء بالترجمة، منه وهو كثير: محمد هادي 7/127، والحسيني 7/129، والحلاق 7/156، والكشميري 7/123، ومهدي الكاظمي 7/312، والنوري 7/
314.» ا. هـ

قالوا عن الكتاب
أما «الأعلام» فهو خير كتاب ألف في بابه، بل هو خير ما كتب كاتب في تراجم الرجال والنساء في هذا العصر. (محمود الطناحي)
خلاصة القول: أن هذا الكتاب أبلغ رد على من يزعم أن العرب المعاصرين لم يصنعوا شيئاً ذا بال، في تاريخ رجالهم وأعلامهم. وأنه لا ينبغي أن تخلو مكتبة طالب علم من هذا الكتاب. (محمود الطناحي)
كتاب الأعلام للزركلي أحد الكتبِ العشرةِ التي يفاخر بها هذا القرن القرون السابقاتِ. (الشيخ علي الطنطاوي)
"لو سئلت عن أعظم كتاب عربي صدر في القرن الرابع عشر الهجري، لقلت دونما تردد إنه الأعلام" (عبدالعزيز الرفاعي )

 

إبراهيم عبد القادر المازني إبراهيم هاشم إبراهيم أطفيش المواهبي إبراهيم مرزوق الشبرخيتي الالبيري الحلبي إبراهيم مصطفى إبراهيم الدباغ إبراهيم القزويني إبن معقل الخطيب العراقي إبراهيم منصور الباشجي إبراهيم بن موسى ابن أبي العافية الشاطي الأبناسي إبراهيم الكركي البرهان الطرابلسي الفيومي إبراهيم المنذر إبراهيم ناجي اليازجي النبراوي إبراهيم الاسود الفلالي الاسنوي إبراهيم بن هشام الصابئ ابن هلال ابن وصيف شاه ابن ولي إبراهيم بن الوليد إبراهيم بن يحيى اليزيدي ابن الزرقالة ابن الأمين التلمساني الهنتاتي الغرناطي ابن غنام السحولي إبراهيم العاملي إبراهيم بن يحيى النخعي الرعيني الجوزجاني البتروني الهسنجاني ابن قرقول الواثق الرسولي المهتار ذو المنار أبرهة بن الصباح أبي بن كعب الأبيرد بن المعذر ات أتربي أبو العز ناصر الدين دينيه كاترمير اث اج الاجدع الهمداني كولد صهر اح ابن أبان ابن حمدون اللولؤي ابن كيغلغ ابن حماد القيسي الاقليدسي العمي ابن الجزار الإسماعيلي ابن شاذان الضبي ابن نصير الفاروثي ابن الزبير السروجي الواسطي ابن صفوان العينتابي المستنصر المريني ابن النحاس العسقلاني أحمد أبو ذر الحسني ابن علان الحاجي ابن عصفور الادوزي الكريدي الشرقاوي المشهدى ابن عيسى الكربلائي الصابوني أحمد الهاشمي أحمد إبراهيم ابن القاص ابن الأفضل الغبريني الهكاري الطيبي الزبيدي زروق السنباطي العناياتي القليوبي ابن العجمي الفيومي الشدادي السجاعي البجيرمي الاصطنهاوي الجنيدي الشباسي الأجهوري الحلواني أحمد أبو خطوة أحمد بك الحسيني القرافي إبن إدريس اليعقوبي القاضي التنوخي الصبغي القادر بالله ابن طاهر الابرقوهي ابن سامان ابن العالمة أحمد بن إسماعيل.الأعلام للزركلي PDF الوقفية

كتب الأعلام للزركلي PDF

الأعلام للزركلي المكتبة الشاملة الحديثة

الأعلام للزركلي ج6

الأعلام للزركلي ج7

الأعلام للزركلي ج5

كتاب فهرس الأعلام

الأعلام للزركلي الشاملة الحديثة

الأعلام للزركلي (أكثر من 14000 ترجمة) للشاملة



سنة النشر : 1986م / 1406هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 3.2 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الأعلام للزركلي (أكثر من 14000 ترجمة) للشاملة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الأعلام للزركلي (أكثر من 14000 ترجمة) للشاملة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
خير الدين الزركلي - Khair Al Din Al Zarkali

كتب خير الدين الزركلي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الأعلام قاموس تراجم لاشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين (ط 15) ❝ ❞ الأعلام للزركلي : أكثر من 14000 ترجمة للشاملة ❝ ❞ الأعلام للزركلي (أكثر من 14000 ترجمة) للشاملة ❝ ❞ الأعلام ط 7 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج2 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج1 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج5 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج3 ❝ ❞ الأعلام - ط 7 ج4 ❝ الناشرين : ❞ دار العلم للملايين ❝ ❞ شركة دار الأرقم بن أبي الأرقم للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب خير الدين الزركلي