كتاب محرمات استهان بها كثير من الناسكتب إسلامية

كتاب محرمات استهان بها كثير من الناس

قد أوجب الله على عباده طاعته، وحرم عليهم معصيته، وكان ذنب إبليس لعنه الله أنه عصى ربه معصية عظيمة كان سببها الكبر، إذ قال: خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍسورة ص76، فلعنه الله وأعطاه بحكمته المهلة إلى قيام الساعة، فتعهد إبليس بإضلال البشر وإغوائهم بشتى أنواع الإغواء، وتعهد بإيقاعهم في حبائل المعصية كبيرها وصغيرها. والذنوب تنقسم إلى قسمين: كبائر وصغائر، دل عليه قول الله : الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَسورة النجم32، وهي صغار الذنوب، والمشكلة في هذا الزمان أيها الإخوة أن الناس عدوا أموراً من الكبائر ظنوها من الصغائر، وثانياً: أنهم استهانوا بأمور من الصغائر استهانة ألحقتها بالكبائر. وقد اختلف أهل العلم في الكبائر ما هي، هل هي محدودة بحد أو بعد؟ فمنهم من قال: إنها محدودة بعد، فعدها بعضهم سبعين، وبعضهم أوصلها إلى تسعين، وظن بعض الناس أن بعض الكتب المؤلفة في الكبائر هي التي تحصر الكبائر فقط، وأنه لا يوجد كبائر غيرها، وبعض أهل العلم قال: إنها ليست محدودة بعد، ولكن الحد فيها هو "كل معصية ورد فيها لعن، أو غضب، أو طرد من رحمة الله ، أو نفي الإيمان عن صاحبها، والله لا يؤمن، مثلاً، أو وعيد بالنار أو بنوع من العذاب في الدنيا أو في الآخرة، في الدنيا مثل إقامة الحدود ونحوها"، ولعل هذا التعريف جامع لأنواع كثيرة من الكبائر. والأمر الثاني أيها الإخوة: وهو أن بعض الناس قد استصغروا أشياء من الكبائر ، أو أنهم قد احتقروا صغائر الذنوب التي يعملونها خلافاً لاعتقاد الصحابة رضوان الله عليهم، كما وقع في حديث أنس عند البخاري رحمه الله: "إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر، ترونها تافهة جداً، كنا نعدها على عهد رسول الله ﷺ من الموبقات"، وكما وقع لابن مسعود  في معنى قوله: "إن المؤمن يرى ذنوبه كجبل يوشك أن يقع عليه، وإن المنافق يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه فقال به: هكذا فطار"، وهذا معنى أن الناس اليوم يحتقرون الذنوب، وقد يقترن بالذنب الصغير، -ويكون صغيراً فعلاً- من التهاون به واحتقاره وتكراره والإصرار عليه ما يجعله كبيرة من الكبائر، وهذا معنى قول علمائنا: "لا صغيرة مع الإصرار، فإنها مع الإصرار تصبح كبيرة، ولا كبيرة مع الاستغفار، إذ أن التوبة تمحو الذنوب". محرمات استهان بها الناس وإليكم أيها الإخوة طائفة من الذنوب المذكورة في القرآن والسنة، التي استهان بها كثير من الناس حتى أصبحت عندهم لا شيء، أو أنهم يعتقدون أنها ليست بذنوب أصلاً. وتأمل العذاب المقترن بها في الآية أو الحديث لتعلم منزلة هذه المعصية عند الله ، فمثلاً يقول الله تعالى: وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ سورة البقرة188، هذه الآية نص في تحريم الرشوة التي يدفعها الراشي إلى الحاكم كالقاضي، أو الموظف المسؤول عن الفصل في أمر من الأمور، فيحكم له بالحق مع أنه على الباطل أو يحكم على خصمه بالباطل مع أن خصمه على الحق، هذا المال الذي يدفع إلى هذا الحاكم الذي يفصل بين الأمور هو الذي لعن رسول الله ﷺ دافعه وآخذه، لعن الله الراشي والمرتشي في الحكمحديث صحيح. وتأمل ما فعلت الرشوة اليوم في أحوال الناس من تضييع الحقوق وتفويت الحق على أهله، ومن أخذ كثير من الناس لأمور ليست من حقهم، وإنما هي بأموال توصلوا بها إلى إبطال الحق وإحقاق الباطل، وهذا لعمر الله من الأمور التي تهدم المجتمعات، إذ أنها من الظلم الذي لا يرضاه الله، وإن سماها كثير من الناس بأسماء يوهموا بها أنفسهم وغيرهم أنها ليست رشوة وهي عين الرشوة، كما يسميها بعضهم بالحلاوة ونحوها قاتلهم الله...
محمد صالح المنجد - «محمد صالح» المنجد (13 يونيو 1961 -) (30 ذو الحجة 1380 هـ -) فقيه وداعية سوري من أصل فلسطيني مُقيم في السعودية، ولد لأبوين فلسطينيين لاجئين في سوريا، ثم سافر أهله إلى السعودية فنشأ وترعرع هناك حتى نال درجة البكالوريوس من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ظاهرة ضعف الإيمان الأعراض الأسباب العلاج ❝ ❞ كيف عاملهم صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ كيف تقرأ كتابا؟ ❝ ❞ مفسدات القلوب: النفاق ❝ ❞ اترك أثرا قبل الرحيل ❝ ❞ 70 مسألة في أحكام الصيام ❝ ❞ أعمال القلوب: التقوى ❝ ❞ أحداث مثيرة فى حياة الشيخ العلامة الألبانى ❝ ❞ Pojava slabljenja imana simptomi uzroci i liječenje ❝ الناشرين : ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❞ العبيكان للنشر ❝ ❞ دار الإسلام للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية ❝ ❞ دار الوطن للطباعة والنشر والعلاقات العامة ❝ ❞ مدار الوطن للنشر ❝ ❞ دار الإيمان للطبع والنشر والتوزيع ❝ ❞ مكتب الدعوة بالربوة ❝ ❞ مجموعة زاد للنشر ❝ ❞ شركة سفير ❝ ❞ مكتبة السنة ❝ ❱
من إسلامية متنوعة كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : قد أوجب الله على عباده طاعته، وحرم عليهم معصيته، وكان ذنب إبليس لعنه الله أنه عصى ربه معصية عظيمة كان سببها الكبر، إذ قال: خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍسورة ص76، فلعنه الله وأعطاه بحكمته المهلة إلى قيام الساعة، فتعهد إبليس بإضلال البشر وإغوائهم بشتى أنواع الإغواء، وتعهد بإيقاعهم في حبائل المعصية كبيرها وصغيرها.

والذنوب تنقسم إلى قسمين: كبائر وصغائر، دل عليه قول الله : الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَسورة النجم32، وهي صغار الذنوب، والمشكلة في هذا الزمان أيها الإخوة أن الناس عدوا أموراً من الكبائر ظنوها من الصغائر، وثانياً: أنهم استهانوا بأمور من الصغائر استهانة ألحقتها بالكبائر.

وقد اختلف أهل العلم في الكبائر ما هي، هل هي محدودة بحد أو بعد؟

فمنهم من قال: إنها محدودة بعد، فعدها بعضهم سبعين، وبعضهم أوصلها إلى تسعين، وظن بعض الناس أن بعض الكتب المؤلفة في الكبائر هي التي تحصر الكبائر فقط، وأنه لا يوجد كبائر غيرها، وبعض أهل العلم قال: إنها ليست محدودة بعد، ولكن الحد فيها هو "كل معصية ورد فيها لعن، أو غضب، أو طرد من رحمة الله ، أو نفي الإيمان عن صاحبها، والله لا يؤمن، مثلاً، أو وعيد بالنار أو بنوع من العذاب في الدنيا أو في الآخرة، في الدنيا مثل إقامة الحدود ونحوها"، ولعل هذا التعريف جامع لأنواع كثيرة من الكبائر.

والأمر الثاني أيها الإخوة: وهو أن بعض الناس قد استصغروا أشياء من الكبائر ، أو أنهم قد احتقروا صغائر الذنوب التي يعملونها خلافاً لاعتقاد الصحابة رضوان الله عليهم، كما وقع في حديث أنس عند البخاري رحمه الله: "إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر، ترونها تافهة جداً، كنا نعدها على عهد رسول الله ﷺ من الموبقات"، وكما وقع لابن مسعود  في معنى قوله: "إن المؤمن يرى ذنوبه كجبل يوشك أن يقع عليه، وإن المنافق يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه فقال به: هكذا فطار"، وهذا معنى أن الناس اليوم يحتقرون الذنوب، وقد يقترن بالذنب الصغير، -ويكون صغيراً فعلاً- من التهاون به واحتقاره وتكراره والإصرار عليه ما يجعله كبيرة من الكبائر، وهذا معنى قول علمائنا: "لا صغيرة مع الإصرار، فإنها مع الإصرار تصبح كبيرة، ولا كبيرة مع الاستغفار، إذ أن التوبة تمحو الذنوب".

محرمات استهان بها الناس
وإليكم أيها الإخوة طائفة من الذنوب المذكورة في القرآن والسنة، التي استهان بها كثير من الناس حتى أصبحت عندهم لا شيء، أو أنهم يعتقدون أنها ليست بذنوب أصلاً.

وتأمل العذاب المقترن بها في الآية أو الحديث لتعلم منزلة هذه المعصية عند الله ، فمثلاً يقول الله تعالى: وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ سورة البقرة188، هذه الآية نص في تحريم الرشوة التي يدفعها الراشي إلى الحاكم كالقاضي، أو الموظف المسؤول عن الفصل في أمر من الأمور، فيحكم له بالحق مع أنه على الباطل أو يحكم على خصمه بالباطل مع أن خصمه على الحق، هذا المال الذي يدفع إلى هذا الحاكم الذي يفصل بين الأمور هو الذي لعن رسول الله ﷺ دافعه وآخذه، لعن الله الراشي والمرتشي في الحكمحديث صحيح.

وتأمل ما فعلت الرشوة اليوم في أحوال الناس من تضييع الحقوق وتفويت الحق على أهله، ومن أخذ كثير من الناس لأمور ليست من حقهم، وإنما هي بأموال توصلوا بها إلى إبطال الحق وإحقاق الباطل، وهذا لعمر الله من الأمور التي تهدم المجتمعات، إذ أنها من الظلم الذي لا يرضاه الله، وإن سماها كثير من الناس بأسماء يوهموا بها أنفسهم وغيرهم أنها ليست رشوة وهي عين الرشوة، كما يسميها بعضهم بالحلاوة ونحوها قاتلهم الله...

للكاتب/المؤلف : محمد صالح المنجد .
دار النشر : .
سنة النشر : 2016م / 1437هـ .
عدد مرات التحميل : 8004 مرّة / مرات.
تم اضافته في : السبت , 9 مارس 2019م.
حجم الكتاب عند التحميل : 328.7 كيلوبايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

قد أوجب الله على عباده طاعته، وحرم عليهم معصيته، وكان ذنب إبليس لعنه الله أنه عصى ربه معصية عظيمة كان سببها الكبر، إذ قال: خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍسورة ص76، فلعنه الله وأعطاه بحكمته المهلة إلى قيام الساعة، فتعهد إبليس بإضلال البشر وإغوائهم بشتى أنواع الإغواء، وتعهد بإيقاعهم في حبائل المعصية كبيرها وصغيرها.

والذنوب تنقسم إلى قسمين: كبائر وصغائر، دل عليه قول الله : الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَسورة النجم32، وهي صغار الذنوب، والمشكلة في هذا الزمان أيها الإخوة أن الناس عدوا أموراً من الكبائر ظنوها من الصغائر، وثانياً: أنهم استهانوا بأمور من الصغائر استهانة ألحقتها بالكبائر.

وقد اختلف أهل العلم في الكبائر ما هي، هل هي محدودة بحد أو بعد؟

فمنهم من قال: إنها محدودة بعد، فعدها بعضهم سبعين، وبعضهم أوصلها إلى تسعين، وظن بعض الناس أن بعض الكتب المؤلفة في الكبائر هي التي تحصر الكبائر فقط، وأنه لا يوجد كبائر غيرها، وبعض أهل العلم قال: إنها ليست محدودة بعد، ولكن الحد فيها هو "كل معصية ورد فيها لعن، أو غضب، أو طرد من رحمة الله ، أو نفي الإيمان عن صاحبها، والله لا يؤمن، مثلاً، أو وعيد بالنار أو بنوع من العذاب في الدنيا أو في الآخرة، في الدنيا مثل إقامة الحدود ونحوها"، ولعل هذا التعريف جامع لأنواع كثيرة من الكبائر.

والأمر الثاني أيها الإخوة: وهو أن بعض الناس قد استصغروا أشياء من الكبائر ، أو أنهم قد احتقروا صغائر الذنوب التي يعملونها خلافاً لاعتقاد الصحابة رضوان الله عليهم، كما وقع في حديث أنس عند البخاري رحمه الله: "إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر، ترونها تافهة جداً، كنا نعدها على عهد رسول الله ﷺ من الموبقات"، وكما وقع لابن مسعود  في معنى قوله: "إن المؤمن يرى ذنوبه كجبل يوشك أن يقع عليه، وإن المنافق يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه فقال به: هكذا فطار"، وهذا معنى أن الناس اليوم يحتقرون الذنوب، وقد يقترن بالذنب الصغير، -ويكون صغيراً فعلاً- من التهاون به واحتقاره وتكراره والإصرار عليه ما يجعله كبيرة من الكبائر، وهذا معنى قول علمائنا: "لا صغيرة مع الإصرار، فإنها مع الإصرار تصبح كبيرة، ولا كبيرة مع الاستغفار، إذ أن التوبة تمحو الذنوب".

محرمات استهان بها الناس
وإليكم أيها الإخوة طائفة من الذنوب المذكورة في القرآن والسنة، التي استهان بها كثير من الناس حتى أصبحت عندهم لا شيء، أو أنهم يعتقدون أنها ليست بذنوب أصلاً.

وتأمل العذاب المقترن بها في الآية أو الحديث لتعلم منزلة هذه المعصية عند الله ، فمثلاً يقول الله تعالى: وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ سورة البقرة188، هذه الآية نص في تحريم الرشوة التي يدفعها الراشي إلى الحاكم كالقاضي، أو الموظف المسؤول عن الفصل في أمر من الأمور، فيحكم له بالحق مع أنه على الباطل أو يحكم على خصمه بالباطل مع أن خصمه على الحق، هذا المال الذي يدفع إلى هذا الحاكم الذي يفصل بين الأمور هو الذي لعن رسول الله ﷺ دافعه وآخذه، لعن الله الراشي والمرتشي في الحكمحديث صحيح.

وتأمل ما فعلت الرشوة اليوم في أحوال الناس من تضييع الحقوق وتفويت الحق على أهله، ومن أخذ كثير من الناس لأمور ليست من حقهم، وإنما هي بأموال توصلوا بها إلى إبطال الحق وإحقاق الباطل، وهذا لعمر الله من الأمور التي تهدم المجتمعات، إذ أنها من الظلم الذي لا يرضاه الله، وإن سماها كثير من الناس بأسماء يوهموا بها أنفسهم وغيرهم أنها ليست رشوة وهي عين الرشوة، كما يسميها بعضهم بالحلاوة ونحوها قاتلهم الله...



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل محرمات استهان بها كثير من الناس
محمد صالح المنجد
محمد صالح المنجد
Mohamed Saleh AlMunjed
«محمد صالح» المنجد (13 يونيو 1961 -) (30 ذو الحجة 1380 هـ -) فقيه وداعية سوري من أصل فلسطيني مُقيم في السعودية، ولد لأبوين فلسطينيين لاجئين في سوريا، ثم سافر أهله إلى السعودية فنشأ وترعرع هناك حتى نال درجة البكالوريوس من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ظاهرة ضعف الإيمان الأعراض الأسباب العلاج ❝ ❞ كيف عاملهم صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ كيف تقرأ كتابا؟ ❝ ❞ مفسدات القلوب: النفاق ❝ ❞ اترك أثرا قبل الرحيل ❝ ❞ 70 مسألة في أحكام الصيام ❝ ❞ أعمال القلوب: التقوى ❝ ❞ أحداث مثيرة فى حياة الشيخ العلامة الألبانى ❝ ❞ Pojava slabljenja imana simptomi uzroci i liječenje ❝ الناشرين : ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❞ العبيكان للنشر ❝ ❞ دار الإسلام للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية ❝ ❞ دار الوطن للطباعة والنشر والعلاقات العامة ❝ ❞ مدار الوطن للنشر ❝ ❞ دار الإيمان للطبع والنشر والتوزيع ❝ ❞ مكتب الدعوة بالربوة ❝ ❞ مجموعة زاد للنشر ❝ ❞ شركة سفير ❝ ❞ مكتبة السنة ❝ ❱.



كتب اخرى في إسلامية متنوعة

يوم الغضب هل بدأ بانتفاضة رجب PDF

قراءة و تحميل كتاب يوم الغضب هل بدأ بانتفاضة رجب PDF مجانا

التفسير والبيان لأحكام القرآن تفسير الطريفي PDF

قراءة و تحميل كتاب التفسير والبيان لأحكام القرآن تفسير الطريفي PDF مجانا

سدرة المنتهى PDF

قراءة و تحميل كتاب سدرة المنتهى PDF مجانا

طرق التدريس داخل الحلقات PDF

قراءة و تحميل كتاب طرق التدريس داخل الحلقات PDF مجانا

من مشكلات الشباب PDF

قراءة و تحميل كتاب من مشكلات الشباب PDF مجانا

تلك هي الأرزاق PDF

قراءة و تحميل كتاب تلك هي الأرزاق PDF مجانا

وصف الجنة والنار من صحيح السنة والأخبار PDF

قراءة و تحميل كتاب وصف الجنة والنار من صحيح السنة والأخبار PDF مجانا

رحلة إلى الدار الآخرة (المهدي المنتظر والمسيح الدجال) PDF

قراءة و تحميل كتاب رحلة إلى الدار الآخرة (المهدي المنتظر والمسيح الدجال) PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..