❞ كتاب التهديد الإسلامي خرافة أم حقيقة ❝  ⏤ جون ل. اسبوزيتو

❞ كتاب التهديد الإسلامي خرافة أم حقيقة ❝ ⏤ جون ل. اسبوزيتو

نبذة عن الكتاب :


كتاب ؟ pdf تأليف جون ل. إسبوزيتو، وهو باحث شهير ومن أبرز العارفين بتاريخ الإسلام والمسلمين ومن أصحاب الخبرة العميقة بحركات الإسلام السياسة المعاصرة في العالم.


أستاذ العلاقات الدولية والدراسات الإسلامية في جامعة جورج تاون، وعلى مدى عشرين عاماً أصدر عدداً من الدراسات عن الإسلام والمسلمين كان أبرزها «الإسلام والسياسة» عام 1984، و«الإسلام الطريق المستقيم» عام 1988. غير أن أهم إصدارته كان كتاب «التهديد الإسلامي... خرافة أم واقع؟» الذي ناقش فيه وفنَّد عدداً من المفاهيم الخاطئة عند الغرب عن الإسلام. وفي سياق الاهتمام والقلق الغربي من الأصولية الإسلامية وعلاقاتها بالإسلام كعقيدة، أوضح أنه إذا كان العالم يربط الأصولية بالإسلام، فإن نسبة صغيرة من المسلمين هي التي تنتمي إلى هذا التيار المروج للإرهاب وأن الإسلام أكثر تنوعاً من هذه المجموعة. ودلَّل إسبوسيتو على ذلك بأن وجود أطباء وأساتذة ومهندسين مسلمين نابغين يقدم أساساً صلباً للتنوع والطبيعة الآمنة للإسلام.

وفي شباط (فبراير) 2010 أصدر إسبوسيتو كتابه «مستقبل الإسلام»، وفيه يناقش نطاقاً عريضاً من القضايا والأسئلة التي تتعلق بالإسلام والمسلمين في أميركا والغرب ويجيب عليها ويوضح من خلال التاريخ والواقع الإسلامي الالتباسات والتشوش الذي يحيط بهما الغربُ الإسلام. ومن هنا كان الكتاب مناقشة لأسئلة تسيطر علي رؤية أميركا والغرب للإسلام: لماذا لم يكن هناك إصلاح في الإسلام، وأين الإصلاحيون المسلمون ولماذا لا يتكلمون؟ وما موقف الإسلام من الديموقراطية، والمرأة وتمكينها في المجتمع، ولماذا يكره المسلمون الغرب؟ ولماذا لم يدن المسلمون وعلماؤهم أحداث 11 أيلول (سبتمبر) وأحداث الإرهاب الأخيرة، وما مكان ودور الجماعات المسلمة في أميركا والغرب، وهل اندمجوا في هذه المجتمعات واحترموا قوانينها وقيمها، وإذا كانوا لم يفعلوا ذلك فلماذا، وإذا كانوا قد فعلوا فإلى أي مدى؟

ويبدأ إسبوسيتو كتابه بتأثير هجمات 11 أيلول (سبتمبر) الإرهابية وكيف أنها حوَّلت القرن الواحد والعشرين إلى عالم تسيطر عليه الحرب التي تقودها أميركا ضد الإرهاب العالمي وقدمت صورة الإسلام كدين وشعب يجب أن يخاف منه وأن يحارب. وفي هذا تحدث البعض عن صدام الحضارات وتساءل آخرون ما الخطأ؟ ولماذا يكرهوننا؟ وبالنسبة إلى كثيرين في العالم الإسلامي بدت الحرب ضد الإرهاب حرباً ضد الإسلام والعالم الإسلامي ونظر إلى أميركا باعتبارها منخرطة في محاولة استعمارية جديدة لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط في ضوء مصالحها السياسية والاقتصادية وجاءت إجراءات الاعتقال بلا محاكمة، وسوء معاملة المسجونين الإسلاميين والإسهامات بتدنيس القرآن والحط من شأن الإسلام وتعذيب سجناء أبو غريب وغوانتانامو، وتآكل الحريات المدنية للمسلمين من خلال الشهادات السرية ومواد قانون الوطنية، جاء هذا لكي يقوض ادعاءات إدارة بوش بأنها تدافع وتروج للديموقراطية وحقوق الإنسان. وينبه إسبوسيتو إلى أنه من المهم من البداية أن نتذكر أن موضوع الإسلام والمسلمين هو موضوع سياسي وديني، فالإسلام اليوم ليس فقط عقيدة تلهم التقوى الشخصية ويقدم معنى ومرشداً لهذه الحياة والآخرة، ولكنه أيضاً أيديولوجية ووجهة نظر عالمية تعلم السياسات الإسلامية والمجتمع، وتناشد الحكومات الإسلامية وكذلك حركات المعارضة والقادة الدينيين الذين يستخدمون العقيدة لإضفاء الشرعية على معتقداتهم وسياساتهم وأفعالهم، وحيث تستقطب المجتمعات الإسلامية اليوم بين الاتجاهات العلمانية والاتجاهات الأكثر تديناً. جون ل. اسبوزيتو - الدكتور جون إسبوسيتو (بالإنجليزية: John Esposito)‏ ولد في 19 مايو 1940 بمقاطعة بروكلين بمدينة نيويورك ، وهو أستاذ جامعي في الأديان والشئون الدولية والدراسات الإسلامية بجامعة جورج تاون، والمدير المؤسس لمركز الأمير الوليد بن طلال للتفاهم الإسلامي- المسيحي بكلية والش للعلاقات الخارجية. وهو أحد كبار علماء مركز غالوب يقوم بتحليل البيانات السائدة في دول العالم الإسلامي من خلال استطلاعات الرأي التي يجيرها مركز غالوب، ومن خلال هذا المشروع البحثي غير المسبوق يستطيع أن يجمع آراء الأفراد في أكثر من 100 دولة لتحديد مدي سلامة أو "روح" الدولة أو المدينة أو الثقافة

وهو مؤلف مشارك مع داليا مجاهد في تأليف كتاب "من يتحدث باسم الإسلام؟ فيم يفكر مليار مسلم " واشترك مع داليا مجاهد وريتشارد بورك هولدر في عمل مقرر تعليمي في نفس الموضوع. وهو عبارة عن طريقة موضوعية لفهم العالم الإسلامي المعاصر وفقا لاستطلاعات مركز غالوب، حيث تغطي الدراسة ما يقرب من 90% من تعداد العالم الإسلامي فهي بمثابة الدراسة الأكبر من نوعها. وهو مستشار لوزارة الخارجية وكذلك للعديد من الشركات والجامعات ووسائل الإعلام العالمية، ويعد إسبوسيتو أحد المتخصصين في الدراسات الإسلامية والإسلام السياسي وأثر الحركات الإسلامية من شمال أفريقيا إلي جنوب شرق آسيا.

وعمل كرئيس لجمعية أمريكا الشمالية للدراسات الشرق أوسطية والمركز الأمريكي لدراسة المجتمعات الإسلامية ونائب رئيس مركز دراسة الإسلام والديمقراطية وحاليا عضو بمجموعة المائة قائد التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي، وهي مجموعة رفيعة المستوي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة ورئيس اللجنة العلمية التنفيذية لمشروع " La Maison de la Mediterranee's 2005-2010" " الإسلام وأوروبا ودول المتوسط: المساهمون في الحوار" كما حاز في عام 2005 جائزة مارتن ايميل مارتي للتفاهم بين الأديان من الأكاديمية الأمريكية للأديان وجائزة القائد الأعظم الباكستانية لإسهاماته البارزة في الدراسات الإسلامية، كما حاز علي جائزة التدريس المتميز من كلية العلاقات الخارجية بجامعة جورج تاون في عام 2003. وهو رئيس تحرير موسوعة أكسفورد للعالم الإسلامي المعاصر (4 أجزاء)، تاريخ الإسلام، القاموس الإسلامي، العالم الإسلامي: الماضي والحاضر (3 أجزاء).

وقام بتأليف أو المساهمة في تأليف 35 كتابا وترجمت كتبه ومقالاته لأكثر من 21 لغة منها العربية والفارسية والأردية والباسا الإندونيسية والتركية واليابانية والصينية واللغات الأوربية. كما تم استضافته في العديد من اللقاءات والحوارات مثل صحيفة وول ستريت، نيويورك تايمز، واشنطن بوست، السي ان ان، السي بي إس، البي بي سي والجرائد والمجلات ووسائل الإعلام بأوربا وآسيا والشرق الأوسط.

ويعيش حاليا في واشنطن العاصمة مع زوجته السيدة جانيت إسبوسيتو وهي مديرة تنفيذية سابقة حاصلة علي الدكتوراه في التنظيم والتنمية من جامعة ماستشيوتس. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التهديد الإسلامي خرافة أم حقيقة ❝ ❱
من كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
التهديد الإسلامي خرافة أم حقيقة

نبذة عن الكتاب :


كتاب ؟ pdf تأليف جون ل. إسبوزيتو، وهو باحث شهير ومن أبرز العارفين بتاريخ الإسلام والمسلمين ومن أصحاب الخبرة العميقة بحركات الإسلام السياسة المعاصرة في العالم.


أستاذ العلاقات الدولية والدراسات الإسلامية في جامعة جورج تاون، وعلى مدى عشرين عاماً أصدر عدداً من الدراسات عن الإسلام والمسلمين كان أبرزها «الإسلام والسياسة» عام 1984، و«الإسلام الطريق المستقيم» عام 1988. غير أن أهم إصدارته كان كتاب «التهديد الإسلامي... خرافة أم واقع؟» الذي ناقش فيه وفنَّد عدداً من المفاهيم الخاطئة عند الغرب عن الإسلام. وفي سياق الاهتمام والقلق الغربي من الأصولية الإسلامية وعلاقاتها بالإسلام كعقيدة، أوضح أنه إذا كان العالم يربط الأصولية بالإسلام، فإن نسبة صغيرة من المسلمين هي التي تنتمي إلى هذا التيار المروج للإرهاب وأن الإسلام أكثر تنوعاً من هذه المجموعة. ودلَّل إسبوسيتو على ذلك بأن وجود أطباء وأساتذة ومهندسين مسلمين نابغين يقدم أساساً صلباً للتنوع والطبيعة الآمنة للإسلام.

وفي شباط (فبراير) 2010 أصدر إسبوسيتو كتابه «مستقبل الإسلام»، وفيه يناقش نطاقاً عريضاً من القضايا والأسئلة التي تتعلق بالإسلام والمسلمين في أميركا والغرب ويجيب عليها ويوضح من خلال التاريخ والواقع الإسلامي الالتباسات والتشوش الذي يحيط بهما الغربُ الإسلام. ومن هنا كان الكتاب مناقشة لأسئلة تسيطر علي رؤية أميركا والغرب للإسلام: لماذا لم يكن هناك إصلاح في الإسلام، وأين الإصلاحيون المسلمون ولماذا لا يتكلمون؟ وما موقف الإسلام من الديموقراطية، والمرأة وتمكينها في المجتمع، ولماذا يكره المسلمون الغرب؟ ولماذا لم يدن المسلمون وعلماؤهم أحداث 11 أيلول (سبتمبر) وأحداث الإرهاب الأخيرة، وما مكان ودور الجماعات المسلمة في أميركا والغرب، وهل اندمجوا في هذه المجتمعات واحترموا قوانينها وقيمها، وإذا كانوا لم يفعلوا ذلك فلماذا، وإذا كانوا قد فعلوا فإلى أي مدى؟

ويبدأ إسبوسيتو كتابه بتأثير هجمات 11 أيلول (سبتمبر) الإرهابية وكيف أنها حوَّلت القرن الواحد والعشرين إلى عالم تسيطر عليه الحرب التي تقودها أميركا ضد الإرهاب العالمي وقدمت صورة الإسلام كدين وشعب يجب أن يخاف منه وأن يحارب. وفي هذا تحدث البعض عن صدام الحضارات وتساءل آخرون ما الخطأ؟ ولماذا يكرهوننا؟ وبالنسبة إلى كثيرين في العالم الإسلامي بدت الحرب ضد الإرهاب حرباً ضد الإسلام والعالم الإسلامي ونظر إلى أميركا باعتبارها منخرطة في محاولة استعمارية جديدة لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط في ضوء مصالحها السياسية والاقتصادية وجاءت إجراءات الاعتقال بلا محاكمة، وسوء معاملة المسجونين الإسلاميين والإسهامات بتدنيس القرآن والحط من شأن الإسلام وتعذيب سجناء أبو غريب وغوانتانامو، وتآكل الحريات المدنية للمسلمين من خلال الشهادات السرية ومواد قانون الوطنية، جاء هذا لكي يقوض ادعاءات إدارة بوش بأنها تدافع وتروج للديموقراطية وحقوق الإنسان. وينبه إسبوسيتو إلى أنه من المهم من البداية أن نتذكر أن موضوع الإسلام والمسلمين هو موضوع سياسي وديني، فالإسلام اليوم ليس فقط عقيدة تلهم التقوى الشخصية ويقدم معنى ومرشداً لهذه الحياة والآخرة، ولكنه أيضاً أيديولوجية ووجهة نظر عالمية تعلم السياسات الإسلامية والمجتمع، وتناشد الحكومات الإسلامية وكذلك حركات المعارضة والقادة الدينيين الذين يستخدمون العقيدة لإضفاء الشرعية على معتقداتهم وسياساتهم وأفعالهم، وحيث تستقطب المجتمعات الإسلامية اليوم بين الاتجاهات العلمانية والاتجاهات الأكثر تديناً.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذة عن الكتاب :


 كتاب ؟ pdf تأليف جون ل. إسبوزيتو، وهو باحث شهير ومن أبرز العارفين بتاريخ الإسلام والمسلمين ومن أصحاب الخبرة العميقة بحركات الإسلام السياسة المعاصرة في العالم. 


أستاذ العلاقات الدولية والدراسات الإسلامية في جامعة جورج تاون، وعلى مدى عشرين عاماً أصدر عدداً من الدراسات عن الإسلام والمسلمين كان أبرزها «الإسلام والسياسة» عام 1984، و«الإسلام الطريق المستقيم» عام 1988. غير أن أهم إصدارته كان كتاب «التهديد الإسلامي... خرافة أم واقع؟» الذي ناقش فيه وفنَّد عدداً من المفاهيم الخاطئة عند الغرب عن الإسلام. وفي سياق الاهتمام والقلق الغربي من الأصولية الإسلامية وعلاقاتها بالإسلام كعقيدة، أوضح أنه إذا كان العالم يربط الأصولية بالإسلام، فإن نسبة صغيرة من المسلمين هي التي تنتمي إلى هذا التيار المروج للإرهاب وأن الإسلام أكثر تنوعاً من هذه المجموعة. ودلَّل إسبوسيتو على ذلك بأن وجود أطباء وأساتذة ومهندسين مسلمين نابغين يقدم أساساً صلباً للتنوع والطبيعة الآمنة للإسلام.

وفي شباط (فبراير) 2010 أصدر إسبوسيتو كتابه «مستقبل الإسلام»، وفيه يناقش نطاقاً عريضاً من القضايا والأسئلة التي تتعلق بالإسلام والمسلمين في أميركا والغرب ويجيب عليها ويوضح من خلال التاريخ والواقع الإسلامي الالتباسات والتشوش الذي يحيط بهما الغربُ الإسلام. ومن هنا كان الكتاب مناقشة لأسئلة تسيطر علي رؤية أميركا والغرب للإسلام: لماذا لم يكن هناك إصلاح في الإسلام، وأين الإصلاحيون المسلمون ولماذا لا يتكلمون؟ وما موقف الإسلام من الديموقراطية، والمرأة وتمكينها في المجتمع، ولماذا يكره المسلمون الغرب؟ ولماذا لم يدن المسلمون وعلماؤهم أحداث 11 أيلول (سبتمبر) وأحداث الإرهاب الأخيرة، وما مكان ودور الجماعات المسلمة في أميركا والغرب، وهل اندمجوا في هذه المجتمعات واحترموا قوانينها وقيمها، وإذا كانوا لم يفعلوا ذلك فلماذا، وإذا كانوا قد فعلوا فإلى أي مدى؟

ويبدأ إسبوسيتو كتابه بتأثير هجمات 11 أيلول (سبتمبر) الإرهابية وكيف أنها حوَّلت القرن الواحد والعشرين إلى عالم تسيطر عليه الحرب التي تقودها أميركا ضد الإرهاب العالمي وقدمت صورة الإسلام كدين وشعب يجب أن يخاف منه وأن يحارب. وفي هذا تحدث البعض عن صدام الحضارات وتساءل آخرون ما الخطأ؟ ولماذا يكرهوننا؟ وبالنسبة إلى كثيرين في العالم الإسلامي بدت الحرب ضد الإرهاب حرباً ضد الإسلام والعالم الإسلامي ونظر إلى أميركا باعتبارها منخرطة في محاولة استعمارية جديدة لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط في ضوء مصالحها السياسية والاقتصادية وجاءت إجراءات الاعتقال بلا محاكمة، وسوء معاملة المسجونين الإسلاميين والإسهامات بتدنيس القرآن والحط من شأن الإسلام وتعذيب سجناء أبو غريب وغوانتانامو، وتآكل الحريات المدنية للمسلمين من خلال الشهادات السرية ومواد قانون الوطنية، جاء هذا لكي يقوض ادعاءات إدارة بوش بأنها تدافع وتروج للديموقراطية وحقوق الإنسان. وينبه إسبوسيتو إلى أنه من المهم من البداية أن نتذكر أن موضوع الإسلام والمسلمين هو موضوع سياسي وديني، فالإسلام اليوم ليس فقط عقيدة تلهم التقوى الشخصية ويقدم معنى ومرشداً لهذه الحياة والآخرة، ولكنه أيضاً أيديولوجية ووجهة نظر عالمية تعلم السياسات الإسلامية والمجتمع، وتناشد الحكومات الإسلامية وكذلك حركات المعارضة والقادة الدينيين الذين يستخدمون العقيدة لإضفاء الشرعية على معتقداتهم وسياساتهم وأفعالهم، وحيث تستقطب المجتمعات الإسلامية اليوم بين الاتجاهات العلمانية والاتجاهات الأكثر تديناً.
 

التهديد الإسلامي خرافة أم حقيقة

من كتب إسلامية



حجم الكتاب عند التحميل : 14.4 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة التهديد الإسلامي خرافة أم حقيقة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل التهديد الإسلامي خرافة أم حقيقة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
جون ل. اسبوزيتو - John Esposito

كتب جون ل. اسبوزيتو الدكتور جون إسبوسيتو (بالإنجليزية: John Esposito)‏ ولد في 19 مايو 1940 بمقاطعة بروكلين بمدينة نيويورك ، وهو أستاذ جامعي في الأديان والشئون الدولية والدراسات الإسلامية بجامعة جورج تاون، والمدير المؤسس لمركز الأمير الوليد بن طلال للتفاهم الإسلامي- المسيحي بكلية والش للعلاقات الخارجية. وهو أحد كبار علماء مركز غالوب يقوم بتحليل البيانات السائدة في دول العالم الإسلامي من خلال استطلاعات الرأي التي يجيرها مركز غالوب، ومن خلال هذا المشروع البحثي غير المسبوق يستطيع أن يجمع آراء الأفراد في أكثر من 100 دولة لتحديد مدي سلامة أو "روح" الدولة أو المدينة أو الثقافة وهو مؤلف مشارك مع داليا مجاهد في تأليف كتاب "من يتحدث باسم الإسلام؟ فيم يفكر مليار مسلم " واشترك مع داليا مجاهد وريتشارد بورك هولدر في عمل مقرر تعليمي في نفس الموضوع. وهو عبارة عن طريقة موضوعية لفهم العالم الإسلامي المعاصر وفقا لاستطلاعات مركز غالوب، حيث تغطي الدراسة ما يقرب من 90% من تعداد العالم الإسلامي فهي بمثابة الدراسة الأكبر من نوعها. وهو مستشار لوزارة الخارجية وكذلك للعديد من الشركات والجامعات ووسائل الإعلام العالمية، ويعد إسبوسيتو أحد المتخصصين في الدراسات الإسلامية والإسلام السياسي وأثر الحركات الإسلامية من شمال أفريقيا إلي جنوب شرق آسيا. وعمل كرئيس لجمعية أمريكا الشمالية للدراسات الشرق أوسطية والمركز الأمريكي لدراسة المجتمعات الإسلامية ونائب رئيس مركز دراسة الإسلام والديمقراطية وحاليا عضو بمجموعة المائة قائد التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي، وهي مجموعة رفيعة المستوي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة ورئيس اللجنة العلمية التنفيذية لمشروع " La Maison de la Mediterranee's 2005-2010" " الإسلام وأوروبا ودول المتوسط: المساهمون في الحوار" كما حاز في عام 2005 جائزة مارتن ايميل مارتي للتفاهم بين الأديان من الأكاديمية الأمريكية للأديان وجائزة القائد الأعظم الباكستانية لإسهاماته البارزة في الدراسات الإسلامية، كما حاز علي جائزة التدريس المتميز من كلية العلاقات الخارجية بجامعة جورج تاون في عام 2003. وهو رئيس تحرير موسوعة أكسفورد للعالم الإسلامي المعاصر (4 أجزاء)، تاريخ الإسلام، القاموس الإسلامي، العالم الإسلامي: الماضي والحاضر (3 أجزاء). وقام بتأليف أو المساهمة في تأليف 35 كتابا وترجمت كتبه ومقالاته لأكثر من 21 لغة منها العربية والفارسية والأردية والباسا الإندونيسية والتركية واليابانية والصينية واللغات الأوربية. كما تم استضافته في العديد من اللقاءات والحوارات مثل صحيفة وول ستريت، نيويورك تايمز، واشنطن بوست، السي ان ان، السي بي إس، البي بي سي والجرائد والمجلات ووسائل الإعلام بأوربا وآسيا والشرق الأوسط. ويعيش حاليا في واشنطن العاصمة مع زوجته السيدة جانيت إسبوسيتو وهي مديرة تنفيذية سابقة حاصلة علي الدكتوراه في التنظيم والتنمية من جامعة ماستشيوتس.❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التهديد الإسلامي خرافة أم حقيقة ❝ ❱. المزيد..

كتب جون ل. اسبوزيتو