كتاب القواعد الحديثيةكتب إسلامية

كتاب القواعد الحديثية

قواعد عِلم الحديث ومصطلحه، هي أضبط وأدقُّ قواعد علمية عرَفها التاريخ الإنساني مِن لدن آدم حتى قيام الساعة، والمشتغلين بعلم الحديث لا زالوا يسعون لفكِّ شفرات عِلم الأئمة المتقدِّمين، واستخلاص قواعد عامة من أطروحاتهم العملية وكلامهم النظري حول هذا العِلم، ومدى تطابق ذلك مع ما استقرَّ عليه الأمر مؤخَّرًا في عِلم المصطلح. وعِلم المصطلح والقواعد الحديثية لا في حاجة إلى التجديد والتأكيد على كثير مِن القواعد المشكلة، وفك شفرات قواعد المُتقدِّمين في كتُبهم، حتى نَصل إلى أصحِّ حكم على كلام وأفعال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - نفيًا أو إثباتًا، وكذا صحابته والتابعين لهم بإحسان، وفي هذا المقال نُحاول أن نَفتح أبوابًا للتفكير في هذا المضمار بدون عصبية أو تحيُّز. ماذا نقصد بالقواعد الحديثيَّة؟ نَقصِد بالقواعد الحديثية جملة القواعد المستنبطة مِن كلام الأئمة الأوائل النظري، أو مِن منهجهم العملي، أو مِن كليهما، الموجود في كتبهم، أو نُقل عنهم بالأسانيد الصحيحة، ومَن تبعهم مِن كلام الحفَّاظ والمُجتهدين، للحكم على الأحاديث والآثار المختلف فيها أو المسكوت عنها صحَّة أو ضعفًا. أولاً - مقدِّمات هامَّة: 1- العلم إنما هو لبنة فوق لَبِنة، ومَن هدم لبنةً تحته لم يثبت هو؛ فالحق أننا نأخذ كلامَ كلِّ مَن اجتهد قبلنا في أي عِلم من العلوم على محمل الجدِّ والاحترام، بغضِّ الطرف عن صوابه أو خطئه، ثم بعد ذلك ننظر وننقُد، ونحذف ونُضيف وننقح.. إلخ. المهمُّ ألا نهدم وندمِّر وننتقد لمُجرَّد مخالفة منهجٍ ما منهجنا، فهذا ما لا حظَّ فيه لمصداقية البحث العلمي وموضوعيته، النقد والإصلاح واجبان، ثم البناء على الجهد؛ فالكلُّ يعمل ويُريد الخير - بإذن الله - ولا نظنُّ في ساعٍ للعِلم إلا خيرًا، وإن فسدت نيتُه ففسادها على نفسه، وعمله الظاهر هو ما يَعنينا. 2- القواعد الحديثية لا يصحُّ استِنباطها ولا يَنضبِط تقعيدها إلا بالربط بين المنهج العمَلي للأئمة الأوائل وبين كلامِهم النظري، ومنهجهم العمَلي يتمثَّل في الحكم على الحديث صحَّةً أو ضَعفًا أو تَعليلاً، أو إخراجه لبعض الرواة في كتبهم، والحكم عليهم، أو كلامهم الصريح في اتصال إسنادٍ أو انقطاعه أو إرساله.. إلخ. وأما المنهج النظري، فيتمثل في الكلام على قواعده في كيفية الحكم على الإسناد؛ كما فعَل الترمذيُّ مثلاً في استخدامه مصطلح الحسن، أو الرجال؛ كما فعل ابن أبي حاتم في مقدمة الجرح، فمَن أخذ بواحدة مِن دون الأخرى - إن توافَرا - زلَّ وأخطأ. 3- والسؤال الذي ينبغي أن يُسأل الآن: هل للأئمة الأُوَل منهج واحد في الصناعة الحديثيَّة؟ أم أن لكل إمام منهجه واجتهاده الخاص في الحكم على الرواية؟ والحق، أن مناهج الأئمة الأوائل تَكاد تكون متقاربة جدًّا، وإنما يقع الاختلاف بينهم لأمور، منها: الأول: كثرة الرحلة، فتجد أن الأكثر رحلة في طلب الحديث لا بدَّ أنه أبصرُ مِن غيره في حال الرواة، والاطلاع على الأسانيد والأصول. الثاني: الاطلاع في أصول الرواة وكتُبهم، وتتبُّع حديث الراوي واستقصاؤه، يختلف من إمام لآخَر؛ لاختلاف قوة الحفْظ. الثالث: قوة البصيرة في مدى استقامة حديث الراوي مع الأصول الصحيحة. الرابع: اجتهادهم في صحَّة لقيِّ الرواة بعضهم ببعض، وسماع بعضهم من بعض، بل وسماعهم لأحاديث بعينها، وهذا يُبنى على ما سبق. الخامس: تشدُّد بعضهم أو تساهله أو توسُّطه في الحكم على الرجال. السادس: اختلاف تفضيلهم لرواية بعض الرواة عن راوٍ بعينه على البعض الآخَر، خاصة أصحاب المشاهير الكبار؛ كالزهري وشُعبَة وقَتادة.
طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ شرح المنظومة البيقونية في علم مصطلح الحديث ❝ ❞ الجنائز وأحوال الموتي وأمور الآخرة ❝ ❞ جامع المسائل الحديثة (الإيمان) ❝ ❞ الاعتصام بالكتاب والسنة ❝ ❞ التوحيد ❝ ❞ القواعد الحديثية ❝ ❞ عقيدة أهل السنة والجماعة للإمام الحافظ أبي عيسى الترمذي ❝ ❞ كتاب القرآن ❝ ❞ الحدود والأقضية ❝ الناشرين : ❞ دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية ❝ ❞ مكتبة ابن تيمية ❝ ❞ دار ابن القيم ❝ ❞ دار الخير ❝ ❞ دار المأثور للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الكوثر ❝ ❞ المغينى للنشر و التوزيع ❝ ❞ دار بلال بن رباح ❝ ❱
من مصطلح الحديث السنة النبوية الشريفة - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : قواعد عِلم الحديث ومصطلحه، هي أضبط وأدقُّ قواعد علمية عرَفها التاريخ الإنساني مِن لدن آدم حتى قيام الساعة، والمشتغلين بعلم الحديث لا زالوا يسعون لفكِّ شفرات عِلم الأئمة المتقدِّمين، واستخلاص قواعد عامة من أطروحاتهم العملية وكلامهم النظري حول هذا العِلم، ومدى تطابق ذلك مع ما استقرَّ عليه الأمر مؤخَّرًا في عِلم المصطلح.

وعِلم المصطلح والقواعد الحديثية لا في حاجة إلى التجديد والتأكيد على كثير مِن القواعد المشكلة، وفك شفرات قواعد المُتقدِّمين في كتُبهم، حتى نَصل إلى أصحِّ حكم على كلام وأفعال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - نفيًا أو إثباتًا، وكذا صحابته والتابعين لهم بإحسان، وفي هذا المقال نُحاول أن نَفتح أبوابًا للتفكير في هذا المضمار بدون عصبية أو تحيُّز.

ماذا نقصد بالقواعد الحديثيَّة؟

نَقصِد بالقواعد الحديثية جملة القواعد المستنبطة مِن كلام الأئمة الأوائل النظري، أو مِن منهجهم العملي، أو مِن كليهما، الموجود في كتبهم، أو نُقل عنهم بالأسانيد الصحيحة، ومَن تبعهم مِن كلام الحفَّاظ والمُجتهدين، للحكم على الأحاديث والآثار المختلف فيها أو المسكوت عنها صحَّة أو ضعفًا.

أولاً - مقدِّمات هامَّة:

1- العلم إنما هو لبنة فوق لَبِنة، ومَن هدم لبنةً تحته لم يثبت هو؛ فالحق أننا نأخذ كلامَ كلِّ مَن اجتهد قبلنا في أي عِلم من العلوم على محمل الجدِّ والاحترام، بغضِّ الطرف عن صوابه أو خطئه، ثم بعد ذلك ننظر وننقُد، ونحذف ونُضيف وننقح.. إلخ.

المهمُّ ألا نهدم وندمِّر وننتقد لمُجرَّد مخالفة منهجٍ ما منهجنا، فهذا ما لا حظَّ فيه لمصداقية البحث العلمي وموضوعيته، النقد والإصلاح واجبان، ثم البناء على الجهد؛ فالكلُّ يعمل ويُريد الخير - بإذن الله - ولا نظنُّ في ساعٍ للعِلم إلا خيرًا، وإن فسدت نيتُه ففسادها على نفسه، وعمله الظاهر هو ما يَعنينا.

2- القواعد الحديثية لا يصحُّ استِنباطها ولا يَنضبِط تقعيدها إلا بالربط بين المنهج العمَلي للأئمة الأوائل وبين كلامِهم النظري، ومنهجهم العمَلي يتمثَّل في الحكم على الحديث صحَّةً أو ضَعفًا أو تَعليلاً، أو إخراجه لبعض الرواة في كتبهم، والحكم عليهم، أو كلامهم الصريح في اتصال إسنادٍ أو انقطاعه أو إرساله.. إلخ.

وأما المنهج النظري، فيتمثل في الكلام على قواعده في كيفية الحكم على الإسناد؛ كما فعَل الترمذيُّ مثلاً في استخدامه مصطلح الحسن، أو الرجال؛ كما فعل ابن أبي حاتم في مقدمة الجرح، فمَن أخذ بواحدة مِن دون الأخرى - إن توافَرا - زلَّ وأخطأ.

3- والسؤال الذي ينبغي أن يُسأل الآن: هل للأئمة الأُوَل منهج واحد في الصناعة الحديثيَّة؟ أم أن لكل إمام منهجه واجتهاده الخاص في الحكم على الرواية؟

والحق، أن مناهج الأئمة الأوائل تَكاد تكون متقاربة جدًّا، وإنما يقع الاختلاف بينهم لأمور، منها:

الأول: كثرة الرحلة، فتجد أن الأكثر رحلة في طلب الحديث لا بدَّ أنه أبصرُ مِن غيره في حال الرواة، والاطلاع على الأسانيد والأصول.

الثاني: الاطلاع في أصول الرواة وكتُبهم، وتتبُّع حديث الراوي واستقصاؤه، يختلف من إمام لآخَر؛ لاختلاف قوة الحفْظ.

الثالث: قوة البصيرة في مدى استقامة حديث الراوي مع الأصول الصحيحة.

الرابع: اجتهادهم في صحَّة لقيِّ الرواة بعضهم ببعض، وسماع بعضهم من بعض، بل وسماعهم لأحاديث بعينها، وهذا يُبنى على ما سبق.

الخامس: تشدُّد بعضهم أو تساهله أو توسُّطه في الحكم على الرجال.

السادس: اختلاف تفضيلهم لرواية بعض الرواة عن راوٍ بعينه على البعض الآخَر، خاصة أصحاب المشاهير الكبار؛ كالزهري وشُعبَة وقَتادة.


للكاتب/المؤلف : طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ .
دار النشر : دار ابن القيم .
سنة النشر : 2010م / 1431هـ .
عدد مرات التحميل : 13628 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الإثنين , 21 مارس 2016م.
حجم الكتاب عند التحميل : 5.3 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

قواعد عِلم الحديث ومصطلحه، هي أضبط وأدقُّ قواعد علمية عرَفها التاريخ الإنساني مِن لدن آدم حتى قيام الساعة، والمشتغلين بعلم الحديث لا زالوا يسعون لفكِّ شفرات عِلم الأئمة المتقدِّمين، واستخلاص قواعد عامة من أطروحاتهم العملية وكلامهم النظري حول هذا العِلم، ومدى تطابق ذلك مع ما استقرَّ عليه الأمر مؤخَّرًا في عِلم المصطلح.

وعِلم المصطلح والقواعد الحديثية لا في حاجة إلى التجديد والتأكيد على كثير مِن القواعد المشكلة، وفك شفرات قواعد المُتقدِّمين في كتُبهم، حتى نَصل إلى أصحِّ حكم على كلام وأفعال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - نفيًا أو إثباتًا، وكذا صحابته والتابعين لهم بإحسان، وفي هذا المقال نُحاول أن نَفتح أبوابًا للتفكير في هذا المضمار بدون عصبية أو تحيُّز.

ماذا نقصد بالقواعد الحديثيَّة؟

نَقصِد بالقواعد الحديثية جملة القواعد المستنبطة مِن كلام الأئمة الأوائل النظري، أو مِن منهجهم العملي، أو مِن كليهما، الموجود في كتبهم، أو نُقل عنهم بالأسانيد الصحيحة، ومَن تبعهم مِن كلام الحفَّاظ والمُجتهدين، للحكم على الأحاديث والآثار المختلف فيها أو المسكوت عنها صحَّة أو ضعفًا.

أولاً - مقدِّمات هامَّة:

1- العلم إنما هو لبنة فوق لَبِنة، ومَن هدم لبنةً تحته لم يثبت هو؛ فالحق أننا نأخذ كلامَ كلِّ مَن اجتهد قبلنا في أي عِلم من العلوم على محمل الجدِّ والاحترام، بغضِّ الطرف عن صوابه أو خطئه، ثم بعد ذلك ننظر وننقُد، ونحذف ونُضيف وننقح.. إلخ.

المهمُّ ألا نهدم وندمِّر وننتقد لمُجرَّد مخالفة منهجٍ ما منهجنا، فهذا ما لا حظَّ فيه لمصداقية البحث العلمي وموضوعيته، النقد والإصلاح واجبان، ثم البناء على الجهد؛ فالكلُّ يعمل ويُريد الخير - بإذن الله - ولا نظنُّ في ساعٍ للعِلم إلا خيرًا، وإن فسدت نيتُه ففسادها على نفسه، وعمله الظاهر هو ما يَعنينا.

2- القواعد الحديثية لا يصحُّ استِنباطها ولا يَنضبِط تقعيدها إلا بالربط بين المنهج العمَلي للأئمة الأوائل وبين كلامِهم النظري، ومنهجهم العمَلي يتمثَّل في الحكم على الحديث صحَّةً أو ضَعفًا أو تَعليلاً، أو إخراجه لبعض الرواة في كتبهم، والحكم عليهم، أو كلامهم الصريح في اتصال إسنادٍ أو انقطاعه أو إرساله.. إلخ.

وأما المنهج النظري، فيتمثل في الكلام على قواعده في كيفية الحكم على الإسناد؛ كما فعَل الترمذيُّ مثلاً في استخدامه مصطلح الحسن، أو الرجال؛ كما فعل ابن أبي حاتم في مقدمة الجرح، فمَن أخذ بواحدة مِن دون الأخرى - إن توافَرا - زلَّ وأخطأ.

3- والسؤال الذي ينبغي أن يُسأل الآن: هل للأئمة الأُوَل منهج واحد في الصناعة الحديثيَّة؟ أم أن لكل إمام منهجه واجتهاده الخاص في الحكم على الرواية؟

والحق، أن مناهج الأئمة الأوائل تَكاد تكون متقاربة جدًّا، وإنما يقع الاختلاف بينهم لأمور، منها:

الأول: كثرة الرحلة، فتجد أن الأكثر رحلة في طلب الحديث لا بدَّ أنه أبصرُ مِن غيره في حال الرواة، والاطلاع على الأسانيد والأصول.

الثاني: الاطلاع في أصول الرواة وكتُبهم، وتتبُّع حديث الراوي واستقصاؤه، يختلف من إمام لآخَر؛ لاختلاف قوة الحفْظ.

الثالث: قوة البصيرة في مدى استقامة حديث الراوي مع الأصول الصحيحة.

الرابع: اجتهادهم في صحَّة لقيِّ الرواة بعضهم ببعض، وسماع بعضهم من بعض، بل وسماعهم لأحاديث بعينها، وهذا يُبنى على ما سبق.

الخامس: تشدُّد بعضهم أو تساهله أو توسُّطه في الحكم على الرجال.

السادس: اختلاف تفضيلهم لرواية بعض الرواة عن راوٍ بعينه على البعض الآخَر، خاصة أصحاب المشاهير الكبار؛ كالزهري وشُعبَة وقَتادة.

القواعد والمسائل الحديثية المختلف فيها بين المحدثين وبعض الأصوليين وأثر ذلك في قبول الأحاديث أو ردها

القواعد الحديثية

من مصطلح الحديث 



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل القواعد الحديثية
طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ
طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ
Tariq bin Awad Allah bin Muhammad Abu Moaz
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ شرح المنظومة البيقونية في علم مصطلح الحديث ❝ ❞ الجنائز وأحوال الموتي وأمور الآخرة ❝ ❞ جامع المسائل الحديثة (الإيمان) ❝ ❞ الاعتصام بالكتاب والسنة ❝ ❞ التوحيد ❝ ❞ القواعد الحديثية ❝ ❞ عقيدة أهل السنة والجماعة للإمام الحافظ أبي عيسى الترمذي ❝ ❞ كتاب القرآن ❝ ❞ الحدود والأقضية ❝ الناشرين : ❞ دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية ❝ ❞ مكتبة ابن تيمية ❝ ❞ دار ابن القيم ❝ ❞ دار الخير ❝ ❞ دار المأثور للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الكوثر ❝ ❞ المغينى للنشر و التوزيع ❝ ❞ دار بلال بن رباح ❝ ❱.



كتب اخرى في مصطلح الحديث

منهج الإمام الدارقطني في نقد الحديث في كتاب العلل PDF

قراءة و تحميل كتاب منهج الإمام الدارقطني في نقد الحديث في كتاب العلل PDF مجانا

مصطلح الحديث PDF

قراءة و تحميل كتاب مصطلح الحديث PDF مجانا

تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي ويليه المختصر الحاوي لمهمات تدريب الراوي (ت: عوض الله) PDF

قراءة و تحميل كتاب تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي ويليه المختصر الحاوي لمهمات تدريب الراوي (ت: عوض الله) PDF مجانا

منال الطالب في شرح طوال الغرائب PDF

قراءة و تحميل كتاب منال الطالب في شرح طوال الغرائب PDF مجانا

علوم الحديث لابن الصلاح ونكت الحافظ العراقي المسماة بالتقييد والإيضاح لما أطلق وأغلق من كتاب ابن الصلاح ونكت الحافظ العسقلاني المسماة بالإفصاح بتكميل النكت على ابن الصلاح (ت: عوض الله) PDF

قراءة و تحميل كتاب علوم الحديث لابن الصلاح ونكت الحافظ العراقي المسماة بالتقييد والإيضاح لما أطلق وأغلق من كتاب ابن الصلاح ونكت الحافظ العسقلاني المسماة بالإفصاح بتكميل النكت على ابن الصلاح (ت: عوض الله) PDF مجانا

شرح نخبة الفكر PDF

قراءة و تحميل كتاب شرح نخبة الفكر PDF مجانا

شرح نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر PDF

قراءة و تحميل كتاب شرح نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر PDF مجانا

شرح المنظومة البيقونية في علم مصطلح الحديث PDF

قراءة و تحميل كتاب شرح المنظومة البيقونية في علم مصطلح الحديث PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..