❞ كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) ❝  ⏤  محمد بن إسحاق ابن منده

❞ كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) ❝ ⏤ محمد بن إسحاق ابن منده

كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) من التوحيد والعقيدة

عنوان الكتاب: كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)
المؤلف: محمد بن إسحاق بن محمد بن يحي بن منده أبو عبد الله
الناشر: الجامعة الإسلامية بالمدينة - مكتبة العلوم والحكم

ذكر ما وصف الله عز وجل به نفسه ودل على وحدانيته عز وجل، وأنه أحد صمد , لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفوا أحد
ذكر معرفة بدء الخلق قال الله تعالى مخبرا عن وحدانيته وتفرده بالخلق من غير ظهير ولا معين ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا وقال الله عز وجل: أشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون
ذكر ما يدل على أن خلق العرش تقدم على خلق الأشياء
ذكر ما يدل على أن الله قدر مقادير كل شيء قبل خلق الخلق قال الله تعالى: إنا كل شيء خلقناه بقدر الآية
ذكر ما يستدل به أولو الألباب من الآيات الواضحة التي جعلها الله , عز وجل , دليلا لعباده من خلقه على معرفة وحدانيته من انتظام صنعته , وبدائع حكمته , في خلق السموات والأرض , وما أحكم فيها وخلق الإنسان. . . . . . . . . والأرواح وما ركب فيها. قال الله , عز
ذكر الآيات المتفقة المنتظمة الدالة على توحيد الله , عز وجل في صفة خلق السموات التي ذكرها في كتابه وبينها على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم تنبيها لخلقه. قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره الآية وقال عز
إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن ليلة المعراج. . . . . . . . سماء فوق سماء ووصفه ذلك لأصحابه , رضوان الله عليهم.
ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم عرج ببدنه يقظانا وأن قريشا أنكرت ذلك , ولو كان رؤيا لم تنكر عليه
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وبديع صنعته في خلق الشمس والقمر قال الله , عز وجل ,: والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم الآية وقال تعالى: وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة الآية وقال تعالى: وسخر
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل , وعظيم قدرته في خلق النجوم قال الله تعالى: والنجوم مسخرات بأمره وقال تعالى: ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح الآية وقال الله تعالى: إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق من لطيف صنعته وبديع حكمته في تكوير ساعات الليل على النهار وإيلاج النهار على الليل. قال الله عز وجل: يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل الآية وقال تعالى: يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل الآية وقال
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل في إمساكه السحاب في جو السماء قال الله , عز وجل: مخبرا عما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت وأسماء السحاب في كتاب الله تعالى: المزن، والعنان، والصوب
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله عز وجل مما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول قوله عز وجل: أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , وأنه مرسل الرياح والريح قال الله تعالى: إن في خلق السموات والأرض. . . . . . وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح. . . الآية وقال: وأرسلنا الرياح لواقح وقال: وهو الذي أرسل الرياح. . . وقال: ومن آياته أن يرسل الرياح
ذكر الفرق بين الريح والرياح ومن قال: إن الله يرسل الريح للنقمة، والرياح للرحمة، ومن قال: معنى الرياح والريح واحد. قال الله عز وجل: فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وقال تعالى: فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا الآية وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما , أن
ذكر الآيات التي تدل على وحدانيته في خلق الأرض وما فيها قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة وقال تعالى: خلق السموات والأرض بالحق وقال تعالى: ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره وقال تعالى: الذي جعل لكم الأرض مهدا
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله في خلق الجبال وما أخبر عما فيها من المنافع ووصف ألوانها قال الله , عز وجل: مخبرا عن بديع حكمته في خلق الجبال وأنها رواسي وأوتادا والجبال أرساها، ووالجبال أوتادا وقال تعالى: وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم ثم أخبر عن
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى من لطيف صنعته في خلق الماء الذي جعله الله , عز وجل , حياة لجميع خلقه. قال الله تعالى: وجعلنا من الماء كل شيء حي وقال تعالى: وأنزلنا من السماء ماء وقال تعالى: أفرأيتم الماء الذي تشربون أأنتم أنزلتموه من المزن أم
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وأنه منزل الماء من المزن وفالق الحب والنوى , ومنبت النبات وألوان الأشجار التي تحمل ألوان الثمار مختلفة الأطعمة والألوان من أزواج شتى من كل زوج بهيج قال الله , عز وجل , مخبرا عن لطيف قدرته وحسن صنعته من خلقه: أخرج
ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله , عز وجل , وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم , عليه السلام , ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء قال الله عز وجل منبها عباده على وحدانيته وربوبيته وبديع صنعته لخلقه: ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر
بيان قوله: وخلق منها زوجها
ذكر آية تدل على وحدانية الله , عز وجل , من انتقال الخلق من حال إلى حال فقال الله , عز وجل: ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين. . . . . . إلى قوله: فتبارك الله أحسن الخالقين وقال , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين فجعلناه في قرار مكين وقال: قتل الإنسان
ذكر خلق آدم , عليه السلام , وطوله ووقت خروجه من الجنة
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مخرج النطفة إلى الرحم بنقلهم من حال إلى حال قال الله تعالى: فلينظر الإنسان مم خلق، خلق من ماء دافق، يخرج من بين الصلب والترائب إنه على رجعه لقادر قال ابن عباس: الترائب: أربعة أضلاع من ذا الجانب، وأربعة أضلاع
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المقر في الأرحام ما يشاء قال الله , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين، فجعلناه في قرار مكين الآية وقال ربك عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال: ونقر في الأرحام ما نشاء بيان ذلك من
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه ناقل أحوال النطفة إلى العلقة وإلى المضغة إلى العظام إلى إنشائه بشرا سويا. بيان ذلك من الأثر
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه يخرج من النطفة الميتة بشرا حيا إذا شاء وأن الممني يتمنى الولد فلا يقدر الرب , عز وجل , ويكره ويعزل , فيقدر. قال الله تعالى منبها على قدرته على ذلك: أفرأيتم ما تمنون أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في خلق الرحم والمشيمة في مدة استقرار النطفة فيها إلى التارات التي تمر عليها إلى أن تصير بشرا حيا. قال الله , عز وجل: مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى وقال: فمستقر ومستودع وقال
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق، وأن الأنثى تحمل وتضع بإذنه قال الله تعالى منبها على قدرته وتقديره في أعمار خلقه: وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب. وقال: هو الذي خلقكم من تراب إلى قوله: ثم لتكونوا شيوخا
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق بأنه خلق الخلق وجعلهم سميعا وبصيرا يسمعون ويبصرون وهي من الأسماء المستعارة من أسماء الله تعالى لخلقه ليعرفوا نعمة الله تعالى عليهم بذلك، فتسمى بالسميع البصير وسمى عبده سميعا بصيرا. فاتفقت الأسماء واختلفت المعاني إذ لم

ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في مصالح خلقه قال الله عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال عز وجل: يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى الآية بيان ذلك من الأثر محمد بن إسحاق ابن منده - أبو عبد الله مُحمد بن إسحاق بن محمد بن يحيى بن منده العبدي الأصبهاني، صاحب التصانيف، إمام حافظ، ولد سنة 310 هـ أو 311 هـ وتوفي سنة 395 هـ، مِمَن حفظ الحديث ونقله وتنقل في جمعه وطلب العلم، روى كثيراً من الأحاديث ويؤخذ عليه روايته لبعض الأحاديث الموضوعة أو المضعفة.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ معرفة الصحابة ❝ ❞ مسند إبراهيم بن أدهم الزاهد ❝ ❞ التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) ❝ ❞ المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الناس للمعرفة ج1 ❝ ❞ المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الناس للمعرفة ج3 ❝ ❞ المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الناس للمعرفة ج2 ❝ الناشرين : ❞ دار الوطن للطباعة والنشر والعلاقات العامة ❝ ❞ مكتبة القرأن للطبع والنشر والتوزيع ❝ ❞ الجامعة الإسلامية ❝ ❞ وزارة العدل واشؤون الإسلامية - البحرين ❝ ❱
من التوحيد والعقيدة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)

كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) من التوحيد والعقيدة

عنوان الكتاب: كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)
المؤلف: محمد بن إسحاق بن محمد بن يحي بن منده أبو عبد الله
الناشر: الجامعة الإسلامية بالمدينة - مكتبة العلوم والحكم

ذكر ما وصف الله عز وجل به نفسه ودل على وحدانيته عز وجل، وأنه أحد صمد , لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفوا أحد
ذكر معرفة بدء الخلق قال الله تعالى مخبرا عن وحدانيته وتفرده بالخلق من غير ظهير ولا معين ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا وقال الله عز وجل: أشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون
ذكر ما يدل على أن خلق العرش تقدم على خلق الأشياء
ذكر ما يدل على أن الله قدر مقادير كل شيء قبل خلق الخلق قال الله تعالى: إنا كل شيء خلقناه بقدر الآية
ذكر ما يستدل به أولو الألباب من الآيات الواضحة التي جعلها الله , عز وجل , دليلا لعباده من خلقه على معرفة وحدانيته من انتظام صنعته , وبدائع حكمته , في خلق السموات والأرض , وما أحكم فيها وخلق الإنسان. . . . . . . . . والأرواح وما ركب فيها. قال الله , عز
ذكر الآيات المتفقة المنتظمة الدالة على توحيد الله , عز وجل في صفة خلق السموات التي ذكرها في كتابه وبينها على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم تنبيها لخلقه. قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره الآية وقال عز
إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن ليلة المعراج. . . . . . . . سماء فوق سماء ووصفه ذلك لأصحابه , رضوان الله عليهم.
ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم عرج ببدنه يقظانا وأن قريشا أنكرت ذلك , ولو كان رؤيا لم تنكر عليه
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وبديع صنعته في خلق الشمس والقمر قال الله , عز وجل ,: والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم الآية وقال تعالى: وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة الآية وقال تعالى: وسخر
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل , وعظيم قدرته في خلق النجوم قال الله تعالى: والنجوم مسخرات بأمره وقال تعالى: ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح الآية وقال الله تعالى: إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق من لطيف صنعته وبديع حكمته في تكوير ساعات الليل على النهار وإيلاج النهار على الليل. قال الله عز وجل: يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل الآية وقال تعالى: يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل الآية وقال
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل في إمساكه السحاب في جو السماء قال الله , عز وجل: مخبرا عما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت وأسماء السحاب في كتاب الله تعالى: المزن، والعنان، والصوب
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله عز وجل مما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول قوله عز وجل: أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , وأنه مرسل الرياح والريح قال الله تعالى: إن في خلق السموات والأرض. . . . . . وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح. . . الآية وقال: وأرسلنا الرياح لواقح وقال: وهو الذي أرسل الرياح. . . وقال: ومن آياته أن يرسل الرياح
ذكر الفرق بين الريح والرياح ومن قال: إن الله يرسل الريح للنقمة، والرياح للرحمة، ومن قال: معنى الرياح والريح واحد. قال الله عز وجل: فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وقال تعالى: فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا الآية وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما , أن
ذكر الآيات التي تدل على وحدانيته في خلق الأرض وما فيها قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة وقال تعالى: خلق السموات والأرض بالحق وقال تعالى: ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره وقال تعالى: الذي جعل لكم الأرض مهدا
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله في خلق الجبال وما أخبر عما فيها من المنافع ووصف ألوانها قال الله , عز وجل: مخبرا عن بديع حكمته في خلق الجبال وأنها رواسي وأوتادا والجبال أرساها، ووالجبال أوتادا وقال تعالى: وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم ثم أخبر عن
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى من لطيف صنعته في خلق الماء الذي جعله الله , عز وجل , حياة لجميع خلقه. قال الله تعالى: وجعلنا من الماء كل شيء حي وقال تعالى: وأنزلنا من السماء ماء وقال تعالى: أفرأيتم الماء الذي تشربون أأنتم أنزلتموه من المزن أم
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وأنه منزل الماء من المزن وفالق الحب والنوى , ومنبت النبات وألوان الأشجار التي تحمل ألوان الثمار مختلفة الأطعمة والألوان من أزواج شتى من كل زوج بهيج قال الله , عز وجل , مخبرا عن لطيف قدرته وحسن صنعته من خلقه: أخرج
ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله , عز وجل , وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم , عليه السلام , ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء قال الله عز وجل منبها عباده على وحدانيته وربوبيته وبديع صنعته لخلقه: ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر
بيان قوله: وخلق منها زوجها
ذكر آية تدل على وحدانية الله , عز وجل , من انتقال الخلق من حال إلى حال فقال الله , عز وجل: ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين. . . . . . إلى قوله: فتبارك الله أحسن الخالقين وقال , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين فجعلناه في قرار مكين وقال: قتل الإنسان
ذكر خلق آدم , عليه السلام , وطوله ووقت خروجه من الجنة
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مخرج النطفة إلى الرحم بنقلهم من حال إلى حال قال الله تعالى: فلينظر الإنسان مم خلق، خلق من ماء دافق، يخرج من بين الصلب والترائب إنه على رجعه لقادر قال ابن عباس: الترائب: أربعة أضلاع من ذا الجانب، وأربعة أضلاع
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المقر في الأرحام ما يشاء قال الله , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين، فجعلناه في قرار مكين الآية وقال ربك عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال: ونقر في الأرحام ما نشاء بيان ذلك من
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه ناقل أحوال النطفة إلى العلقة وإلى المضغة إلى العظام إلى إنشائه بشرا سويا. بيان ذلك من الأثر
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه يخرج من النطفة الميتة بشرا حيا إذا شاء وأن الممني يتمنى الولد فلا يقدر الرب , عز وجل , ويكره ويعزل , فيقدر. قال الله تعالى منبها على قدرته على ذلك: أفرأيتم ما تمنون أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في خلق الرحم والمشيمة في مدة استقرار النطفة فيها إلى التارات التي تمر عليها إلى أن تصير بشرا حيا. قال الله , عز وجل: مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى وقال: فمستقر ومستودع وقال
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق، وأن الأنثى تحمل وتضع بإذنه قال الله تعالى منبها على قدرته وتقديره في أعمار خلقه: وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب. وقال: هو الذي خلقكم من تراب إلى قوله: ثم لتكونوا شيوخا
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق بأنه خلق الخلق وجعلهم سميعا وبصيرا يسمعون ويبصرون وهي من الأسماء المستعارة من أسماء الله تعالى لخلقه ليعرفوا نعمة الله تعالى عليهم بذلك، فتسمى بالسميع البصير وسمى عبده سميعا بصيرا. فاتفقت الأسماء واختلفت المعاني إذ لم

ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في مصالح خلقه قال الله عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال عز وجل: يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى الآية بيان ذلك من الأثر
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) من التوحيد والعقيدة تحميل مباشر :
مجلد 1
مجلد 2
مجلد 3
الواجهة
(نسخة للشاملة موافقة لطبعة أخرى)

ذكر ما وصف الله عز وجل به نفسه ودل على وحدانيته عز وجل، وأنه أحد صمد , لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفوا أحد 
ذكر معرفة بدء الخلق قال الله تعالى مخبرا عن وحدانيته وتفرده بالخلق من غير ظهير ولا معين ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا وقال الله عز وجل: أشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون 
ذكر ما يدل على أن خلق العرش تقدم على خلق الأشياء 
ذكر ما يدل على أن الله قدر مقادير كل شيء قبل خلق الخلق قال الله تعالى: إنا كل شيء خلقناه بقدر الآية 
ذكر ما يستدل به أولو الألباب من الآيات الواضحة التي جعلها الله , عز وجل , دليلا لعباده من خلقه على معرفة وحدانيته من انتظام صنعته , وبدائع حكمته , في خلق السموات والأرض , وما أحكم فيها وخلق الإنسان. . . . . . . . . والأرواح وما ركب فيها. قال الله , عز 
ذكر الآيات المتفقة المنتظمة الدالة على توحيد الله , عز وجل في صفة خلق السموات التي ذكرها في كتابه وبينها على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم تنبيها لخلقه. قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره الآية وقال عز 
إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن ليلة المعراج. . . . . . . . سماء فوق سماء ووصفه ذلك لأصحابه , رضوان الله عليهم. 
ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم عرج ببدنه يقظانا وأن قريشا أنكرت ذلك , ولو كان رؤيا لم تنكر عليه 
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وبديع صنعته في خلق الشمس والقمر قال الله , عز وجل ,: والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم الآية وقال تعالى: وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة الآية وقال تعالى: وسخر 
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل , وعظيم قدرته في خلق النجوم قال الله تعالى: والنجوم مسخرات بأمره وقال تعالى: ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح الآية وقال الله تعالى: إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد 
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق من لطيف صنعته وبديع حكمته في تكوير ساعات الليل على النهار وإيلاج النهار على الليل. قال الله عز وجل: يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل الآية وقال تعالى: يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل الآية وقال 
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل في إمساكه السحاب في جو السماء قال الله , عز وجل: مخبرا عما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت وأسماء السحاب في كتاب الله تعالى: المزن، والعنان، والصوب 
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله عز وجل مما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول قوله عز وجل: أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , وأنه مرسل الرياح والريح قال الله تعالى: إن في خلق السموات والأرض. . . . . . وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح. . . الآية وقال: وأرسلنا الرياح لواقح وقال: وهو الذي أرسل الرياح. . . وقال: ومن آياته أن يرسل الرياح 
ذكر الفرق بين الريح والرياح ومن قال: إن الله يرسل الريح للنقمة، والرياح للرحمة، ومن قال: معنى الرياح والريح واحد. قال الله عز وجل: فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وقال تعالى: فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا الآية وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما , أن 
ذكر الآيات التي تدل على وحدانيته في خلق الأرض وما فيها قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة وقال تعالى: خلق السموات والأرض بالحق وقال تعالى: ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره وقال تعالى: الذي جعل لكم الأرض مهدا 
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله في خلق الجبال وما أخبر عما فيها من المنافع ووصف ألوانها قال الله , عز وجل: مخبرا عن بديع حكمته في خلق الجبال وأنها رواسي وأوتادا والجبال أرساها، ووالجبال أوتادا وقال تعالى: وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم ثم أخبر عن 
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى من لطيف صنعته في خلق الماء الذي جعله الله , عز وجل , حياة لجميع خلقه. قال الله تعالى: وجعلنا من الماء كل شيء حي وقال تعالى: وأنزلنا من السماء ماء وقال تعالى: أفرأيتم الماء الذي تشربون أأنتم أنزلتموه من المزن أم 
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وأنه منزل الماء من المزن وفالق الحب والنوى , ومنبت النبات وألوان الأشجار التي تحمل ألوان الثمار مختلفة الأطعمة والألوان من أزواج شتى من كل زوج بهيج قال الله , عز وجل , مخبرا عن لطيف قدرته وحسن صنعته من خلقه: أخرج 
ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله , عز وجل , وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم , عليه السلام , ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء قال الله عز وجل منبها عباده على وحدانيته وربوبيته وبديع صنعته لخلقه: ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر 
بيان قوله: وخلق منها زوجها 
ذكر آية تدل على وحدانية الله , عز وجل , من انتقال الخلق من حال إلى حال فقال الله , عز وجل: ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين. . . . . . إلى قوله: فتبارك الله أحسن الخالقين وقال , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين فجعلناه في قرار مكين وقال: قتل الإنسان 
ذكر خلق آدم , عليه السلام , وطوله ووقت خروجه من الجنة 
ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مخرج النطفة إلى الرحم بنقلهم من حال إلى حال قال الله تعالى: فلينظر الإنسان مم خلق، خلق من ماء دافق، يخرج من بين الصلب والترائب إنه على رجعه لقادر قال ابن عباس: الترائب: أربعة أضلاع من ذا الجانب، وأربعة أضلاع 
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المقر في الأرحام ما يشاء قال الله , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين، فجعلناه في قرار مكين الآية وقال ربك عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال: ونقر في الأرحام ما نشاء بيان ذلك من 
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه ناقل أحوال النطفة إلى العلقة وإلى المضغة إلى العظام إلى إنشائه بشرا سويا. بيان ذلك من الأثر 
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه يخرج من النطفة الميتة بشرا حيا إذا شاء وأن الممني يتمنى الولد فلا يقدر الرب , عز وجل , ويكره ويعزل , فيقدر. قال الله تعالى منبها على قدرته على ذلك: أفرأيتم ما تمنون أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون 
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في خلق الرحم والمشيمة في مدة استقرار النطفة فيها إلى التارات التي تمر عليها إلى أن تصير بشرا حيا. قال الله , عز وجل: مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى وقال: فمستقر ومستودع وقال 
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق، وأن الأنثى تحمل وتضع بإذنه قال الله تعالى منبها على قدرته وتقديره في أعمار خلقه: وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب. وقال: هو الذي خلقكم من تراب إلى قوله: ثم لتكونوا شيوخا 
ذكر آية تدل على وحدانية الخالق بأنه خلق الخلق وجعلهم سميعا وبصيرا يسمعون ويبصرون وهي من الأسماء المستعارة من أسماء الله تعالى لخلقه ليعرفوا نعمة الله تعالى عليهم بذلك، فتسمى بالسميع البصير وسمى عبده سميعا بصيرا. فاتفقت الأسماء واختلفت المعاني إذ لم 

ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في مصالح خلقه قال الله عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال عز وجل: يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى الآية بيان ذلك من الأثر 

تحميل وقراءة وتصفح أولاين مباشر بدون روابط كتاب كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)pdf 



حجم الكتاب عند التحميل : 5.3 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي)
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
محمد بن إسحاق ابن منده - muhamad bin 'iishaq abn mandah

كتب  محمد بن إسحاق ابن منده أبو عبد الله مُحمد بن إسحاق بن محمد بن يحيى بن منده العبدي الأصبهاني، صاحب التصانيف، إمام حافظ، ولد سنة 310 هـ أو 311 هـ وتوفي سنة 395 هـ، مِمَن حفظ الحديث ونقله وتنقل في جمعه وطلب العلم، روى كثيراً من الأحاديث ويؤخذ عليه روايته لبعض الأحاديث الموضوعة أو المضعفة. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ معرفة الصحابة ❝ ❞ مسند إبراهيم بن أدهم الزاهد ❝ ❞ التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) ❝ ❞ المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الناس للمعرفة ج1 ❝ ❞ المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الناس للمعرفة ج3 ❝ ❞ المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الناس للمعرفة ج2 ❝ الناشرين : ❞ دار الوطن للطباعة والنشر والعلاقات العامة ❝ ❞ مكتبة القرأن للطبع والنشر والتوزيع ❝ ❞ الجامعة الإسلامية ❝ ❞ وزارة العدل واشؤون الإسلامية - البحرين ❝ ❱. المزيد..

كتب محمد بن إسحاق ابن منده
الناشر:
الجامعة الإسلامية
كتب الجامعة الإسلامية ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ النكت على مقدمة ابن الصلاح ❝ ❞ شرح بالعربى كيفية بناء smart house ❝ ❞ حاضر العالم الإسلامي وقضاياه المعاصرة ❝ ❞ الواقدي وكتابه المغازي منهجه ومصادره ❝ ❞ الإنصاف في حقيقية الأولياء وما لهم من الكرامات والألطاف ❝ ❞ تصحيح خطأ تاريخي حول الوهابية ❝ ❞ التوحيد ومعرفة أسماء الله عز وجل وصفاته على الإتفاق والتفرد (ت: الفقيهي) ❝ ❞ الكنى والأسماء ❝ ❞ فتح المغلقات لأبيات السبع المعلقات ❝ ❞ الأسفار المقدسة عند اليهود وأثرها في انحرافهم عرض ونقد ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ❝ ❞ أحمد بن علي بن ثابت ❝ ❞ محمد بن علي الشوكاني ❝ ❞ الجامعة الإسلامية بالمدينة ❝ ❞ طلال بن سعود الدعجاني ❝ ❞ د. جميل عبد الله محمد المصري ❝ ❞ محمد بن إسحاق ابن منده ❝ ❞ محمد بن عبد الله غبان الصبحي ❝ ❞ محمد بن سعد الشويعر ❝ ❞ المؤتمر الثالث للأوقاف ❝ ❞ إسراء تيسير موسى ❝ ❞ مسلم بن الحجاج ❝ ❞ محمد بن إسماعيل بن صلاح الأمير الصنعاني ❝ ❞ محمود بن عبد الرحمن قدح ❝ ❞ عبد العزيز بن سليمان بن ناصر السلومي ❝ ❞ د.نافذ حسين حماد ❝ ❞ أحمد بن أبي بكر بن اسماعيل بن سليم بن قايماز البوصيري الكناني المصري شهاب الدين أبو العباس ❝ ❞ أحمد بن عطية بن علي الغامدي ❝ ❞ باسل عمرو مصطفى المجايده ❝ ❞ عبد الرحيم يوسف ❝ ❞ عبد القادر بن أحمد الفاكهي ❝ ❞ د. أحمد بن محمود عبد الوهاب الشنقيطى ❝ ❞ د.محمد بن عبدالحي عمار السالم ❝ ❞ عبد العزيز بن مبروك الأحمدي ❝ ❞ فضل يوسف خليل سعيفان ❝ ❞ يحيى بن إبراهيم بن علي اليحيى ❝ ❞ أسماء فتحي إبراهيم الصوفي ❝ ❞ عبد الرحمن بن عمر البلقيني ❝ ❱.المزيد.. كتب الجامعة الإسلامية