Insurance
Insurance is a means of protection from financial loss. It is a form of risk management, primarily used to hedge against the risk of a contingent or uncertain loss. An entity which provides insurance is known as an insurer, insurance company, insurance carrier or underwriter
.
Compare gas and electricity tariffs and feel the power!
If you've felt a pang of nervousness before opening the latest correspondence from your gas and electricity supplier, you're living in fear of a monster energy bill.
It doesn't have to be this way.
According to Ofgem in June 2018, the average standard variable tariff (SVT) costs £1,172 per year, while the cheapest available tariff was around £797. It goes without saying that SVT’s are generally more expensive than other tariff types and around 57% of people with the 10 largest suppliers are on them!
There's no bonus for loyalty when it comes to energy- it really does pay to shop around and switch to the cheapest deal.
It's not just homeowners who can get in on the energy switching action either, tenants could switch and save on their gas and electricity too.
A mortgage loan or simply, mortgage, is used either by purchasers of real property to raise funds to buy real estate, or alternatively by existing property owners to raise funds for any purpose, while putting a lien on the property being mortgaged.
A mortgage is a debt instrument, secured by the collateral of specified real estate property, that the borrower is obliged to pay back with a predetermined set of payments. Mortgages are used by individuals and businesses to make large real estate purchases without paying the entire purchase price up front.
سيتم بدء التحميل بعد 20 ثانية/ثواني
التوحيد في القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا، بل إنه لا تخلو سورة من سور القرآن، ولا صفحة من صفحاته من ذِكر صفات الله وأسمائه، فتجده مرة يُذكِّر بها في مختلف موضوعاته؛ من توحيد، وعبادة، وتشريع، وفي مقام أمره ونَهيه، ووعْده ووعيده، وقَصصه وأمثاله[7]، وقد جمع الله جملة هذه الصفات في القرآن في سورة الإخلاص، وآية الكرسي، وآخر سورة الحشر، فقال -سبحانه-: ﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255].
وقال تعالى: ﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ﴾ [طه: 8]، وقال -عز وجل-: ﴿ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ * هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الحشر: 22 - 24].
وفي التنزيه عن الشبيه والنظير، والكُفء والمثيل، يقول -عز وجل-: ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الشورى: 11]، ويقول -سبحانه-: ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴾ [الإخلاص: 1 - 4]، وقال -سبحانه-: ﴿ فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ ﴾ [النحل: 74].
أما السُّنة النبوية، فلا تختلف كثيرًا في الدعوة إلى التوحيد، إلا زيادة وتفصيلاً لما جاء به القرآن، فقد روى مسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:((قال اللَّه تعالى: أنا أغْنى الشركاء عن الشِّركِ، مَن عمِل عملاً أشركَ فيه معِي غيري، تَركْتُه وشركَه)).
وعن ابن عباس قال: كنت خلف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يومًا، فقال: ((يا غلام، احفَظ الله يَحفظك، احفظ الله تجده تُجاهك، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنتَ فاستعن بالله، واعلم أنَّ الأمة لو اجتمَعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتَبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء، لم يضروك إلا بشيء قد كتَبه الله عليك، رُفِعت الأقلام، وجفَّت الصحف))؛ رواه أحمد، والترمذي.
وعن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- قال: كنت رَديفَ النبي -صلى الله عليه وسلم- على حمار، فقال لي: ((يا معاذ، أتدري ما حق الله على العباد، وما حق العباد على الله؟))، قلت: الله ورسوله أعلم، قال: ((حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا، وحق العباد على الله ألا يعذِّب مَن لا يشرك به شيئًا))، قلت: يا رسول الله، أفلا أبشِّر الناس؟ قال: ((لا تُبشِّرهم، فيتَّكلوا))؛ أخرجاه في الصحيحين.
وانواع التوحيد ثلاثه :
توحيد الربوبية: ويقصد بتوحيد الربوبية إفراد الله بأفعاله، وبعبارة أخرى أن يعتقد المسلم تفرد الله بالخلق والرزق والإحياء والإماتة والملك والتدبير وسائر ما يختص به من أفعال وقد كان هذا النوع من التوحيد واضحاً بيناً حتى لدى قريش قبل الإسلام.
توحيد الألوهية: معنى توحيد الألوهية هو الاعتقاد الجازم بأن الله هو الإله الحق ولا إله غيره وإفراده بالعبادة. والإله هو المألوه أي المعبود وتعرف العبادة لغةً بأنها الانقياد والتذلل والخضوع. فلا يتحقق توحيد الألوهية إلا بإخلاص المسلم العبادة لربه وحده في باطنها وظاهرها بحيث لا يكون شيء منها لغيره. ويقول ابن تيمية في توحيد الألوهية: "وهذا التوحيد هو الفارق بين الموحدين والمشركين, وعليه يقع الجزاء والثواب في الأولى والآخرة, فمن لم يأت به كان من المشركين". وبهذا فإن تطبيق توحيد الألوهية يستلزم التوجه إلى الله وحده بجميع أنواع العبادة وأشكالها. ومنها الأمور التالية: إخلاص المحبة لله فلا يتخذ العبد من دون الله نداً يحبه كما يحب الله. إفراد الله في الدعاء والتوكل والرجاء فيما لا يقدر عليه إلا الله. إفراد الله بالخوف منه فلا يعتقد المؤمن أن بعض المخلوقات تضره بمشيئتها وقدرتها فيخاف منها فإن ذلك شرك بالله. إفراد الله بجميع أنواع العبادات البدنية مثل الصلاة والسجود والصوم وجميع العبادات القولية مثل النذر والاستغفار.
توحيد الأسماء والصفات: وهو الإيمان بما وصف الله به نفسه في كتابه أو وصفه به رسوله محمد من الأسماء الحسنى والصفات وإمرارها. وفي صياغة أخرى: اعتقاد انفراد الله بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه أو أثبته له رسوله محمد من الأسماء والصفات ومعانيها وأحكامها الواردة بالكتاب والسنة.
قراءة و تحميل كتاب أشراط الساعة وذهاب الأخيار وبقاء الأشرار PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب أقاويل الثقات في تأويل الأسماء والصفات والآيات المحكمات والمشتبهات (ت: الأرناؤوط) PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب إزالة الستار عن الجواب المختار لهداية المحتار PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب إرشاد الثقات إلى إتفاق الشرائع على التوحيد والمعاد والنبوات PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب أثر الإيمان في تحصين الأمة الإسلامية ضد الأفكار الهدامة PDF مجانا