❞ كتاب علماء الغرب ومفكروه؛ ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن؟ ❝  ⏤ أحمد عزت الشيخ البساتنه

❞ كتاب علماء الغرب ومفكروه؛ ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن؟ ❝ ⏤ أحمد عزت الشيخ البساتنه

علماء الغرب ومفكروه ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن من كتب إسلامية ، هذا الكتاب هو حجة على كل مسلم لم يعرف بعد عظمة دينه المعرفة الحق, وهو حجة كذلك على غير المسلم, ذلك بأنه نتاج فكر وحصيلة علم لعلماء ومفكرين بارزين في الغرب صفوة مجتمعهم وقمة الفكر والعلم فيه, بعد طويل دراسة وبحث, غير مدفوعين بمصلحة ما, أو عاطفة أثرت على حكمهم, فجاء موافقاً للحقيقة. هذا الكتاب دعوة للتفكر والبحث والتدقيق, دعوة الى قيام الإيمان على علم واسع وشامل يبنى على الأسس والحقائق التي أودعها الله في القانون الإلهي العام الناظم للكون والإنسان.

الإسلام اليوم ، على الرغم من جهل وضعف وتفرق أتباعه ، هو الدين الوحيد الذي يتوسع حقيقة من حيث انتشاره ونسبة زيادة عدد سكانه ، والقرآن الكريم لا يحتاج إلى بيئات من خارجه تدل على أنه الحق من رب العالمين ، شهادته تأتي من كلماته نفسها حيث كلها إعجاز .

إن العلم هو الذي يخدم الإسلام والقرآن ، ويخدم الإيمان ويقدم الدليل تلو الدليل على أنه الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وهذا ما دفع كثيراً من هؤلاء العلماء والفلاسفة ورجال السياسة والفكر في الغرب إلى الإسلام ليتعرفوا بعمق على ذلك الدين ، لما وجدوا فيه من تطابق مع كل ما خرجوا به في شتى مجالات العلوم والفكر والاقتصاد والفلسفة والمنطق ، ولما وجدوا فيه من مساواة واحترام حقوق الجميع ، ومواءمته لطبيعة البشر .

إن الاهتمام بما قاله الغرب ليس معناه أننا بحاجة إلى إثبات أن الإسلام هو الدين الصحيح ، ولكن هذا يمثل عامل جذب ودعوة لغير المسلمين للإسلام ، وفي إغلاق أبواب الإلحاد عندهم وعند من يجاريهم من ناشئة الشرقيين ومستغربي الفكر والثقافة .

من أجل هذا جاء كتاب " علماء الغرب ومفكروه .. ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن ؟ " وقد قسم إلى عدة فصول : الفصل الأول يتناول الكاتب فيه آيات الله التي تتجلى في عصر العلم ، فيبين كيف أن العلماء أثبتوا قوانين الديناميكا الحرارية التي تدل على أنه لابد أن يكون لهذا الكون بداية ، وهذا عكس ما ظنه الماديون من أزلية المادة وأنها أوجدت نفسها بنفسها ، فإن كان للكون بداية فلابد له من مبدئ ، ومن صفات هذا المبدئ ، العقل والإرادة والحكمة ، خبير لا نهاية لخبرته ، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ، وإذا أردنا أن نلمس وجوده فيكون ذلك باستخدام العنصر المادي فينا كالعقل والبصيرة .

ويمضي الكاتب في سرد مجموعة من العلماء الذين أوردوا عديداً من الدلائل على آيات الله عز وجل .

أما الفصل الثاني فجاء بعنوان " علماء الغرب ومفكروه .. ما الذي وجدوه في الإسلام ؟ " ويقدم عديداً من الشهادات للعلماء الذين أسلموا حول الإسلام ، فيقول روبرت كرين : عندما كنت أعد نفسي كي أصبح كاهناً شعرت بنوع من الإلهام يجتاحني ، وأدركت أن إلهي هو الله سبحانه وتعالى ، بعد أن تعلمت المزيد عن الإسلام والمسلمين ، فرأيت في الإسلام ديناً واضحاً مفهوماً ، ويتمتع بتوازن جيد بين التوجيه الروحي والعلمي والفكري . بل إن التعاليم الروحية للإسلام في الحياة هي أعمق من أية تعاليم في الديانات الأخرى .

ثم يقدم الكاتب شهادات أخرى لعلماء وفلاسفة أظهرت بوضوح جلي كيف أن الإسلام دين متكامل يحتوي على نظام اجتماعي وثقافي وسياسي واقتصادي يشمل كل جوانب الحياة .

والفصل الثالث جاء بعنوان علماء الغرب ومفكروه .. ما الذي وجدوه في القرآن ، وتساءل عن بقاء الإسلام حيوياً حتى الآن ، والسر في قوته ، ويجيب قائلاً : إنه القرآن الكريم الذي تعهد الله بحفظه ليكون المعجزة الخالدة حتى آخر الزمان ، قال تعالى : [سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق] ، ثم يقدم عرضاً شيقاً لمواكبة القرآن الكريم لطبيعة العصر الحديث ، وتجاوزه إمكانياته الحالية والمستقبلية ، متناولاً عدداً من الحقائق والمعجزات التي يسردها العلماء الغربيون وجاء بها القرآن الكريم .

إن ما جاء على لسان هؤلاء العلماء والمفكرين كان شهادة حق ، ورداً صريحاً وواضحاً لما يتعرض له الإسلام من محاولات التشويه والافتراء من قبل أعدائه ، ومن ضمن الأدوات اللازمة للتفاعل الفكري والحضاري مع الآخر . أحمد عزت الشيخ البساتنه - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ علماء الغرب ومفكروه؛ ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن؟ ❝ الناشرين : ❞ دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر ❝ ❱
من كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
علماء الغرب ومفكروه؛ ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن؟

2004م - 1445هـ
علماء الغرب ومفكروه ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن من كتب إسلامية ، هذا الكتاب هو حجة على كل مسلم لم يعرف بعد عظمة دينه المعرفة الحق, وهو حجة كذلك على غير المسلم, ذلك بأنه نتاج فكر وحصيلة علم لعلماء ومفكرين بارزين في الغرب صفوة مجتمعهم وقمة الفكر والعلم فيه, بعد طويل دراسة وبحث, غير مدفوعين بمصلحة ما, أو عاطفة أثرت على حكمهم, فجاء موافقاً للحقيقة. هذا الكتاب دعوة للتفكر والبحث والتدقيق, دعوة الى قيام الإيمان على علم واسع وشامل يبنى على الأسس والحقائق التي أودعها الله في القانون الإلهي العام الناظم للكون والإنسان.

الإسلام اليوم ، على الرغم من جهل وضعف وتفرق أتباعه ، هو الدين الوحيد الذي يتوسع حقيقة من حيث انتشاره ونسبة زيادة عدد سكانه ، والقرآن الكريم لا يحتاج إلى بيئات من خارجه تدل على أنه الحق من رب العالمين ، شهادته تأتي من كلماته نفسها حيث كلها إعجاز .

إن العلم هو الذي يخدم الإسلام والقرآن ، ويخدم الإيمان ويقدم الدليل تلو الدليل على أنه الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وهذا ما دفع كثيراً من هؤلاء العلماء والفلاسفة ورجال السياسة والفكر في الغرب إلى الإسلام ليتعرفوا بعمق على ذلك الدين ، لما وجدوا فيه من تطابق مع كل ما خرجوا به في شتى مجالات العلوم والفكر والاقتصاد والفلسفة والمنطق ، ولما وجدوا فيه من مساواة واحترام حقوق الجميع ، ومواءمته لطبيعة البشر .

إن الاهتمام بما قاله الغرب ليس معناه أننا بحاجة إلى إثبات أن الإسلام هو الدين الصحيح ، ولكن هذا يمثل عامل جذب ودعوة لغير المسلمين للإسلام ، وفي إغلاق أبواب الإلحاد عندهم وعند من يجاريهم من ناشئة الشرقيين ومستغربي الفكر والثقافة .

من أجل هذا جاء كتاب " علماء الغرب ومفكروه .. ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن ؟ " وقد قسم إلى عدة فصول : الفصل الأول يتناول الكاتب فيه آيات الله التي تتجلى في عصر العلم ، فيبين كيف أن العلماء أثبتوا قوانين الديناميكا الحرارية التي تدل على أنه لابد أن يكون لهذا الكون بداية ، وهذا عكس ما ظنه الماديون من أزلية المادة وأنها أوجدت نفسها بنفسها ، فإن كان للكون بداية فلابد له من مبدئ ، ومن صفات هذا المبدئ ، العقل والإرادة والحكمة ، خبير لا نهاية لخبرته ، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ، وإذا أردنا أن نلمس وجوده فيكون ذلك باستخدام العنصر المادي فينا كالعقل والبصيرة .

ويمضي الكاتب في سرد مجموعة من العلماء الذين أوردوا عديداً من الدلائل على آيات الله عز وجل .

أما الفصل الثاني فجاء بعنوان " علماء الغرب ومفكروه .. ما الذي وجدوه في الإسلام ؟ " ويقدم عديداً من الشهادات للعلماء الذين أسلموا حول الإسلام ، فيقول روبرت كرين : عندما كنت أعد نفسي كي أصبح كاهناً شعرت بنوع من الإلهام يجتاحني ، وأدركت أن إلهي هو الله سبحانه وتعالى ، بعد أن تعلمت المزيد عن الإسلام والمسلمين ، فرأيت في الإسلام ديناً واضحاً مفهوماً ، ويتمتع بتوازن جيد بين التوجيه الروحي والعلمي والفكري . بل إن التعاليم الروحية للإسلام في الحياة هي أعمق من أية تعاليم في الديانات الأخرى .

ثم يقدم الكاتب شهادات أخرى لعلماء وفلاسفة أظهرت بوضوح جلي كيف أن الإسلام دين متكامل يحتوي على نظام اجتماعي وثقافي وسياسي واقتصادي يشمل كل جوانب الحياة .

والفصل الثالث جاء بعنوان علماء الغرب ومفكروه .. ما الذي وجدوه في القرآن ، وتساءل عن بقاء الإسلام حيوياً حتى الآن ، والسر في قوته ، ويجيب قائلاً : إنه القرآن الكريم الذي تعهد الله بحفظه ليكون المعجزة الخالدة حتى آخر الزمان ، قال تعالى : [سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق] ، ثم يقدم عرضاً شيقاً لمواكبة القرآن الكريم لطبيعة العصر الحديث ، وتجاوزه إمكانياته الحالية والمستقبلية ، متناولاً عدداً من الحقائق والمعجزات التي يسردها العلماء الغربيون وجاء بها القرآن الكريم .

إن ما جاء على لسان هؤلاء العلماء والمفكرين كان شهادة حق ، ورداً صريحاً وواضحاً لما يتعرض له الإسلام من محاولات التشويه والافتراء من قبل أعدائه ، ومن ضمن الأدوات اللازمة للتفاعل الفكري والحضاري مع الآخر .
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

علماء الغرب ومفكروه ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن من كتب إسلاميةهذا الكتاب هو حجة على كل مسلم لم يعرف بعد عظمة دينه المعرفة الحق, وهو حجة كذلك على غير المسلم, ذلك بأنه نتاج فكر وحصيلة علم لعلماء ومفكرين بارزين في الغرب- صفوة مجتمعهم وقمة الفكر والعلم فيه, بعد طويل دراسة وبحث, غير مدفوعين بمصلحة ما, أو عاطفة أثرت على حكمهم, فجاء موافقاً للحقيقة. هذا الكتاب دعوة للتفكر والبحث والتدقيق, دعوة الى قيام الإيمان على علم واسع وشامل يبنى على الأسس والحقائق التي أودعها الله في القانون الإلهي العام الناظم للكون والإنسان.

علماء الغرب ومفكروه ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن من كتب إسلامية ، هذا الكتاب هو حجة على كل مسلم لم يعرف بعد عظمة دينه المعرفة الحق, وهو حجة كذلك على غير المسلم, ذلك بأنه نتاج فكر وحصيلة علم لعلماء ومفكرين بارزين في الغرب صفوة مجتمعهم وقمة الفكر والعلم فيه, بعد طويل دراسة وبحث, غير مدفوعين بمصلحة ما, أو عاطفة أثرت على حكمهم, فجاء موافقاً للحقيقة. هذا الكتاب دعوة للتفكر والبحث والتدقيق, دعوة الى قيام الإيمان على علم واسع وشامل يبنى على الأسس والحقائق التي أودعها الله في القانون الإلهي العام الناظم للكون والإنسان. 

الإسلام اليوم ، على الرغم من جهل وضعف وتفرق أتباعه ، هو الدين الوحيد الذي يتوسع حقيقة من حيث انتشاره ونسبة زيادة عدد سكانه ، والقرآن الكريم لا يحتاج إلى بيئات من خارجه تدل على أنه الحق من رب العالمين ، شهادته تأتي من كلماته نفسها حيث كلها إعجاز .

إن العلم هو الذي يخدم الإسلام والقرآن ، ويخدم الإيمان ويقدم الدليل تلو الدليل على أنه الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وهذا ما دفع كثيراً من هؤلاء العلماء والفلاسفة ورجال السياسة والفكر في الغرب إلى الإسلام ليتعرفوا بعمق على ذلك الدين ، لما وجدوا فيه من تطابق مع كل ما خرجوا به في شتى مجالات العلوم والفكر والاقتصاد والفلسفة والمنطق ، ولما وجدوا فيه من مساواة واحترام حقوق الجميع ، ومواءمته لطبيعة البشر .

إن الاهتمام بما قاله الغرب ليس معناه أننا بحاجة إلى إثبات أن الإسلام هو الدين الصحيح ، ولكن هذا يمثل عامل جذب ودعوة لغير المسلمين للإسلام ، وفي إغلاق أبواب الإلحاد عندهم وعند من يجاريهم من ناشئة الشرقيين ومستغربي الفكر والثقافة .

من أجل هذا جاء كتاب " علماء الغرب ومفكروه .. ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن ؟ " وقد قسم إلى عدة فصول : الفصل الأول يتناول الكاتب فيه آيات الله التي تتجلى في عصر العلم ، فيبين كيف أن العلماء أثبتوا قوانين الديناميكا الحرارية التي تدل على أنه لابد أن يكون لهذا الكون بداية ، وهذا عكس ما ظنه الماديون من أزلية المادة وأنها أوجدت نفسها بنفسها ، فإن كان للكون بداية فلابد له من مبدئ ، ومن صفات هذا المبدئ ، العقل والإرادة والحكمة ، خبير لا نهاية لخبرته ، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ، وإذا أردنا أن نلمس وجوده فيكون ذلك باستخدام العنصر المادي فينا كالعقل والبصيرة .

ويمضي الكاتب في سرد مجموعة من العلماء الذين أوردوا عديداً من الدلائل على آيات الله عز وجل .

أما الفصل الثاني فجاء بعنوان " علماء الغرب ومفكروه .. ما الذي وجدوه في الإسلام ؟ " ويقدم عديداً من الشهادات للعلماء الذين أسلموا حول الإسلام ، فيقول روبرت كرين : عندما كنت أعد نفسي كي أصبح كاهناً شعرت بنوع من الإلهام يجتاحني ، وأدركت أن إلهي هو الله سبحانه وتعالى ، بعد أن تعلمت المزيد عن الإسلام والمسلمين ، فرأيت في الإسلام ديناً واضحاً مفهوماً ، ويتمتع بتوازن جيد بين التوجيه الروحي والعلمي والفكري . بل إن التعاليم الروحية للإسلام في الحياة هي أعمق من أية تعاليم في الديانات الأخرى .

ثم يقدم الكاتب شهادات أخرى لعلماء وفلاسفة أظهرت بوضوح جلي كيف أن الإسلام دين متكامل يحتوي على نظام اجتماعي وثقافي وسياسي واقتصادي يشمل كل جوانب الحياة .

والفصل الثالث جاء بعنوان علماء الغرب ومفكروه .. ما الذي وجدوه في القرآن ، وتساءل عن بقاء الإسلام حيوياً حتى الآن ، والسر في قوته ، ويجيب قائلاً : إنه القرآن الكريم الذي تعهد الله بحفظه ليكون المعجزة الخالدة حتى آخر الزمان ، قال تعالى : [سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق] ، ثم يقدم عرضاً شيقاً لمواكبة القرآن الكريم لطبيعة العصر الحديث ، وتجاوزه إمكانياته الحالية والمستقبلية ، متناولاً عدداً من الحقائق والمعجزات التي يسردها العلماء الغربيون وجاء بها القرآن الكريم .

إن ما جاء على لسان هؤلاء العلماء والمفكرين كان شهادة حق ، ورداً صريحاً وواضحاً لما يتعرض له الإسلام من محاولات التشويه والافتراء من قبل أعدائه ، ومن ضمن الأدوات اللازمة للتفاعل الفكري والحضاري مع الآخر .
 



سنة النشر : 2004م / 1425هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 4.6 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة علماء الغرب ومفكروه؛ ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن؟

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل علماء الغرب ومفكروه؛ ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن؟
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أحمد عزت الشيخ البساتنه - AHMD AZT ALSHIKH ALBSATNH

كتب أحمد عزت الشيخ البساتنه ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ علماء الغرب ومفكروه؛ ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن؟ ❝ الناشرين : ❞ دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر ❝ ❱. المزيد..

كتب أحمد عزت الشيخ البساتنه
الناشر:
دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر
كتب دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ العالم كما أراه ❝ ❞ رجال من ورق ❝ ❞ علمتني سورة البقرة ❝ ❞ حكايات يابانية قديمة ❝ ❞ جودت بيك وأبناؤه ❝ ❞ تصفية استعمار العقل ❝ ❞ علماء الغرب ومفكروه؛ ما الذي وجدوه في الإسلام والقرآن؟ ❝ ❞ بحوث غير مألوفة ❝ ❞ الإبستمولوجيا التكوينية ❝ ❞ تويجات الدم ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ أحمد يوسف السيد ❝ ❞ برتراند راسل ❝ ❞ ألبرت أينشتاين ❝ ❞ علي بن حسين العلي ❝ ❞ أورهان باموق ❝ ❞ فراس السواح ❝ ❞ فيصل الجيزاني ❝ ❞ جان بياجيه ❝ ❞ محمد عضيمة ❝ ❞ وليام جولدينج ❝ ❞ نغوجي واثيونغو ❝ ❞ يترو بارتولو . ليديا تيلوتا ❝ ❞ لويزا ماي ألكوت ❝ ❞ تيسير خلف ❝ ❞ هوميشوما ❝ ❞ أحمد عزت الشيخ البساتنه ❝ ❞ مقبل علي الدعدعي ❝ ❞ سلطان العميرى ❝ ❞ أحمد الأوتاني ❝ ❞ جود أكرم الاحمدي ❝ ❞ جان توشار‎ ❝ ❞ يوسف نبيل ❝ ❞ عادل زعيتر ❝ ❞ ندى نادر ❝ ❞ د. عبد اللطيف الصديقي ❝ ❞ هاجر العيسى ❝ ❱.المزيد.. كتب دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر