❞ كتاب المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية ❝  ⏤ عبد الرحمن بن زيد الزنيدي

❞ كتاب المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية ❝ ⏤ عبد الرحمن بن زيد الزنيدي

المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية من الرد على العلمانية والليبرالية والعقلانية والعصرانية والحداثة..

عنوان الكتاب: المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية
المؤلف: عبد الرحمن بن زيد الزنيدي
الناشر: دار كنوز إشبيليا

الدكتور الزنيدي هو باحث سعودي وأكاديمي متخصص في تناول الدراسات الثقافيه ذات التحولات الفكرية واصحابها متابعاً ومستعرضاً ذلك من خلال كتاباتهم ونتاجهم الثقافي بشكل عام

منذ قرن ونصف ظهرت في هذه الأمة العربية والإسلامية توجهات نهوض حضاري منفعلة بأقدار متفاوتة بالوضع الحضاري الغربي ثقافياً ومدنياً وبرز المثقف في العالم العربي والإسلامي بصفته مجدداً لدور العالم الشرعي
الذي انحسر دوره لهذا يوأ نفسه مقام الريادة


هذا الكتاب يعطي شرحاً وافيا عن أدوار المثقفين وتصنيفهم وفق أنشطتهم

كما صنفهم ايضاً وفق تياراتهم .. مستشهداً بالكثير من الأحداث الواقعية والنتائج

يتناول الكتاب بشكل جوهري حالة ما يسميه بالنخبتين: النخبة العصرانية والنخبة الإسلامية، وهو يطرح بداءة صورة هاتين النخبتين الآن، بعد أن يقدم مهادا تاريخيا موجزا حول بروزهما وتطورهما عبر العقود الماضية منذ بدايات القرن العشرين الميلادي حتى اليوم.



كما تناول مقومات الثقافه ومنهجيتها بلفة سهلة يتمكن القاريء من إلتقاطها

وفهمها بشكلها الكامل


المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية


يقع الكتاب في فصلين:
الأول: عن الثقافة نظرياً (مفاهيمها وعناصرها)، وعن الثقافة تطبيقياً وعملياً وواقعياً؛ من خلال التأمل في واقع النخبتين المثقفتين في العالم العربي (الإسلامية والليبرالية).
والثاني: عن مرتكزات العمل الثقافي للمثقف المسلم.
في بداية الفصل الأول يورد المؤلف تعريفات للثقافة ويحدد عناصرها الأساسية في: تفسير الوجود، والقيم، والنظم، ويبين علاقة الثقافة بالدين وبالعلم.
وفي المبحث الثاني: يعرِّف المثقف ويحدد عناصر المثقف مبيناً أنها: الصنعة الفكرية (وهي القاعدة التي يقوم عليها تميز المثقف عن غيره)، والتكيف الشخصي (العملي) وَفْقَ المستوى المعرفي (الفكري) الذي يحمله، وامتلاك رؤيــــة تشتمل على منظومة مفاهيم في تفسير الوجود، والواقعية الاجتماعية، والنزعة النقدية قدرة وفعلاً.

ثم يحدد مواصفات المثقف المسلم؛ بأنه شخص يملك صنعة فكرية، وسمتاً شخصياً متسقاً معها، ورؤيــة شمولية في الإصلاح، وواقعية اجتماعية، ونزعـة نقدية. وأنه منطلِق من الإسلام منهجاً وموضوعاً.
ويوضح وظيفة المثقف من خلال مجموعة تصورات وآراء.
كما يبين الفرق بين المسلم والإسلامي ويعرض عدداً من الألقاب المتداخلة مع لقب مثقف؛ كالعالِم والمفكِّر والداعية مبيناً الفروق بينها وبين وصف المثقف.
وفي المبحث الثالث: يتحدَّث عن النخب المثقفة في العالم العربي واحتكاكها بالغرب عن طريق الابتعاث وغيره، وانقسامها ما بين منبهر ومتماسك، ويصف عموم النخب المتأثرة بالغرب بالعصرانيين منطلقاً من أن هذا العصر هو عصر الغرب.

ثم يشير إلى أبرز ثوابت الرؤية التي توجِّه الحضارة الغربية المعاصرة.
ثم يعدد إيجابيات النخبة العصرانية ويعرِّج على سلبياتها؛ وعلى رأسها أنها لم تحقق للأمة التقدم في المسيرة النهضوية خطوة للأمام؛ مدلِّلاً بالاعترافات، وبالواقع المتمثل: بسقوط حضاري واجتماعي (قيم)، وثقافي (هوية)، وسياسي (حرية)، وعسكري (إسرائيل)، ومعنوي (ذل).
ومن شواهد فشل النخبة العصرانية الليبرالية: عقم إبداعهم في كتاباتهم، وضعف سمتهم الشخصي أخلاقياً، وانعزالهم عن المجتمع، واضطراب علاقتهم بالإسلام وتفاوتها تفاوتاً بيِّناً؛ فكانت النتيجة لكل ذلك هي: الإفلاس، والفشل، وافتقاد ثقة المجتمع، والأزمة، والغربة، وشلل الفاعلية (تهوُّر - هزائم عسكرية - حكم منفرد مستبد - فشل الوحدة - النزاعات - انتهاك حقوق الإنسان - تفشي الفقر - تفكك سياسي - تغرب ثقافي - حروب إقليمية - تبعية اقتصادية).

ثم يعرِض لمسار ما بعد السقوط للنخبة العصرانية مبيِّناً تحوُّلَهم لعدة مسارات طرائق قدداً؛ ما بين تائب، ومتعولم ومنسحب، ومنتحر، ومهاجر للغرب، وملتحق بطوابير العمالة الصريحة، ودارس للتراث من منطلقات غربية.
ثم ينتقل للحديث عن النخبة الإسلامية مبيِّناً مسارها التاريخي المعاصر بدأً من دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب والسنوسية والمهدية ثم المدرسة الإحيائية (الأفغاني، وعبده، ورضا، وابن باديس)، ثم الحركات والجمعيات والعلماء والدعاة التي تشكلت في تيارات إخوانية وسلفية وعلمية وفكرية، ويحدد خمسة قواسم مشتركة بينها.
بعد ذلك ينتقل لبيان مميزات النخبة المثقفة الإسلامية، وهي: الإخلاص للأمة بالانطلاق من الإسلام، والقناعة الكاملة بالإسلام، وأنها خلقت ثقافة شرعية، وأوجدت أماناً نفسياً، وقاومت الغزو الثقافي، وسعت نحو النهوض بالأمة، وبعثت الاجتهاد، وخطابها جامع بين النخبوية والجماهيرية، والتدرج نحو التوازن بين المثالية والواقعية، ورد الاعتبار العلمي للنص الديني الأساسي (القرآن والسنة).

كما يكشف أبرز سلبيات النخبة الإسلامية، وهي: الجمود المنهجي في التحول الذي تقتضيه ضرورات التطور، وتغير نمط التحديات وجمود نمط الاستجابة لتـــلك التغيرات، وتآكل القطعيات الاجتهادية، اضطراب المفاهيم في التعامل مع المصطلحات المعاصرة كالديمقراطية، ومعاناة التعامل مع الواقع، والضمور الشديد للإبداع، ونقص العلمية والتحليلية، ونقص النقد الذاتي، والتطاوح بين الثنائيات، والجمود على اجتهادات سابقة.
ثم يتناول النخبة الإسلامية والمستقبل مبشراً أن المستقبل لها ومعدِّداً أسباب ذلك (كفشل العصرانيين، وفشل التنمية بلا ثقافة، والأصالة مرتكزها وهو الوحي، ولتجاوب الجماهــــير معها، ولتطورها وإن كان بطيئاً في منهج حَراكها، ولقدرتها على توليد قيادات متوالية ومتنوعة ولاستجابتها للمستجدات، وللمبشرات على مستوى الأمة والعالم.
ورغم أن الكتاب قد كُتِب في مرحلة من أسوأ مراحل الأمة؛ إلا أنه يفيض بالتفائل الذي نشاهد واقعنا هذه الأيام يصدِّقه بعد ثورات تونس ومصر وغيرها. وهو ما يشير لبعد نظر المؤلف وحسن قراءته للواقع.

ثم بيَّن ضمانات تحقيق المستقبل المنشود للنخبة الإسلامية: مثل تحرير منهج العلاقة بالمرجعية - وهي الكتاب والسنة - بصورة محكمة، ولملمة التشتت في الأهداف والبرامج نحو التقارب والتنسيق، وتجاوز السلبيات، والشجاعة في الاجتهاد والتجديد، والفرز بين الأشياء المختلفة، والانفتاح على مختلف قوى الأمـــة وتحديد القواسم المشتركة.
الفصل الثاني: يتناول مقومات ثقافة المثقف المسلم التي تجعل جهد هذا المثقف إسلامياً وواقعياً ومعاصراً.
ويعدد أهداف المثقف المسلم بأنها: التذكير، والبناء، والمساوقة، والمغالبة، واستثمار المنجز الإنساني. عبد الرحمن بن زيد الزنيدي - عبدالرحمن بن زيد الزنيدي ،سعـودي الجنسية .الدراسةليسانس شريعة 1399هـ- ماجستير ثقافة إسلامية 1403هـ موضوع الرسالة العقل مجالاته وآثاره في ضوء الإسلام.- دكتوراه في الثقافة الإسلامية 1408هـ موضوع الرسالة مصادر المعرفة في الفكر الديني والفلسفي وموقف الإسلام منها. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية ❝ ❞ السلفية وقضايا العصر ❝ الناشرين : ❞ دار كنوز إشبيليا ❝ ❱
من كتب الرد على العلمانية كتب الردود والمناظرات - مكتبة كتب إسلامية.


اقتباسات من كتاب المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية

نبذة عن الكتاب:
المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية

2009م - 1445هـ
المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية من الرد على العلمانية والليبرالية والعقلانية والعصرانية والحداثة..

عنوان الكتاب: المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية
المؤلف: عبد الرحمن بن زيد الزنيدي
الناشر: دار كنوز إشبيليا

الدكتور الزنيدي هو باحث سعودي وأكاديمي متخصص في تناول الدراسات الثقافيه ذات التحولات الفكرية واصحابها متابعاً ومستعرضاً ذلك من خلال كتاباتهم ونتاجهم الثقافي بشكل عام

منذ قرن ونصف ظهرت في هذه الأمة العربية والإسلامية توجهات نهوض حضاري منفعلة بأقدار متفاوتة بالوضع الحضاري الغربي ثقافياً ومدنياً وبرز المثقف في العالم العربي والإسلامي بصفته مجدداً لدور العالم الشرعي
الذي انحسر دوره لهذا يوأ نفسه مقام الريادة


هذا الكتاب يعطي شرحاً وافيا عن أدوار المثقفين وتصنيفهم وفق أنشطتهم

كما صنفهم ايضاً وفق تياراتهم .. مستشهداً بالكثير من الأحداث الواقعية والنتائج

يتناول الكتاب بشكل جوهري حالة ما يسميه بالنخبتين: النخبة العصرانية والنخبة الإسلامية، وهو يطرح بداءة صورة هاتين النخبتين الآن، بعد أن يقدم مهادا تاريخيا موجزا حول بروزهما وتطورهما عبر العقود الماضية منذ بدايات القرن العشرين الميلادي حتى اليوم.



كما تناول مقومات الثقافه ومنهجيتها بلفة سهلة يتمكن القاريء من إلتقاطها

وفهمها بشكلها الكامل


المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية


يقع الكتاب في فصلين:
الأول: عن الثقافة نظرياً (مفاهيمها وعناصرها)، وعن الثقافة تطبيقياً وعملياً وواقعياً؛ من خلال التأمل في واقع النخبتين المثقفتين في العالم العربي (الإسلامية والليبرالية).
والثاني: عن مرتكزات العمل الثقافي للمثقف المسلم.
في بداية الفصل الأول يورد المؤلف تعريفات للثقافة ويحدد عناصرها الأساسية في: تفسير الوجود، والقيم، والنظم، ويبين علاقة الثقافة بالدين وبالعلم.
وفي المبحث الثاني: يعرِّف المثقف ويحدد عناصر المثقف مبيناً أنها: الصنعة الفكرية (وهي القاعدة التي يقوم عليها تميز المثقف عن غيره)، والتكيف الشخصي (العملي) وَفْقَ المستوى المعرفي (الفكري) الذي يحمله، وامتلاك رؤيــــة تشتمل على منظومة مفاهيم في تفسير الوجود، والواقعية الاجتماعية، والنزعة النقدية قدرة وفعلاً.

ثم يحدد مواصفات المثقف المسلم؛ بأنه شخص يملك صنعة فكرية، وسمتاً شخصياً متسقاً معها، ورؤيــة شمولية في الإصلاح، وواقعية اجتماعية، ونزعـة نقدية. وأنه منطلِق من الإسلام منهجاً وموضوعاً.
ويوضح وظيفة المثقف من خلال مجموعة تصورات وآراء.
كما يبين الفرق بين المسلم والإسلامي ويعرض عدداً من الألقاب المتداخلة مع لقب مثقف؛ كالعالِم والمفكِّر والداعية مبيناً الفروق بينها وبين وصف المثقف.
وفي المبحث الثالث: يتحدَّث عن النخب المثقفة في العالم العربي واحتكاكها بالغرب عن طريق الابتعاث وغيره، وانقسامها ما بين منبهر ومتماسك، ويصف عموم النخب المتأثرة بالغرب بالعصرانيين منطلقاً من أن هذا العصر هو عصر الغرب.

ثم يشير إلى أبرز ثوابت الرؤية التي توجِّه الحضارة الغربية المعاصرة.
ثم يعدد إيجابيات النخبة العصرانية ويعرِّج على سلبياتها؛ وعلى رأسها أنها لم تحقق للأمة التقدم في المسيرة النهضوية خطوة للأمام؛ مدلِّلاً بالاعترافات، وبالواقع المتمثل: بسقوط حضاري واجتماعي (قيم)، وثقافي (هوية)، وسياسي (حرية)، وعسكري (إسرائيل)، ومعنوي (ذل).
ومن شواهد فشل النخبة العصرانية الليبرالية: عقم إبداعهم في كتاباتهم، وضعف سمتهم الشخصي أخلاقياً، وانعزالهم عن المجتمع، واضطراب علاقتهم بالإسلام وتفاوتها تفاوتاً بيِّناً؛ فكانت النتيجة لكل ذلك هي: الإفلاس، والفشل، وافتقاد ثقة المجتمع، والأزمة، والغربة، وشلل الفاعلية (تهوُّر - هزائم عسكرية - حكم منفرد مستبد - فشل الوحدة - النزاعات - انتهاك حقوق الإنسان - تفشي الفقر - تفكك سياسي - تغرب ثقافي - حروب إقليمية - تبعية اقتصادية).

ثم يعرِض لمسار ما بعد السقوط للنخبة العصرانية مبيِّناً تحوُّلَهم لعدة مسارات طرائق قدداً؛ ما بين تائب، ومتعولم ومنسحب، ومنتحر، ومهاجر للغرب، وملتحق بطوابير العمالة الصريحة، ودارس للتراث من منطلقات غربية.
ثم ينتقل للحديث عن النخبة الإسلامية مبيِّناً مسارها التاريخي المعاصر بدأً من دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب والسنوسية والمهدية ثم المدرسة الإحيائية (الأفغاني، وعبده، ورضا، وابن باديس)، ثم الحركات والجمعيات والعلماء والدعاة التي تشكلت في تيارات إخوانية وسلفية وعلمية وفكرية، ويحدد خمسة قواسم مشتركة بينها.
بعد ذلك ينتقل لبيان مميزات النخبة المثقفة الإسلامية، وهي: الإخلاص للأمة بالانطلاق من الإسلام، والقناعة الكاملة بالإسلام، وأنها خلقت ثقافة شرعية، وأوجدت أماناً نفسياً، وقاومت الغزو الثقافي، وسعت نحو النهوض بالأمة، وبعثت الاجتهاد، وخطابها جامع بين النخبوية والجماهيرية، والتدرج نحو التوازن بين المثالية والواقعية، ورد الاعتبار العلمي للنص الديني الأساسي (القرآن والسنة).

كما يكشف أبرز سلبيات النخبة الإسلامية، وهي: الجمود المنهجي في التحول الذي تقتضيه ضرورات التطور، وتغير نمط التحديات وجمود نمط الاستجابة لتـــلك التغيرات، وتآكل القطعيات الاجتهادية، اضطراب المفاهيم في التعامل مع المصطلحات المعاصرة كالديمقراطية، ومعاناة التعامل مع الواقع، والضمور الشديد للإبداع، ونقص العلمية والتحليلية، ونقص النقد الذاتي، والتطاوح بين الثنائيات، والجمود على اجتهادات سابقة.
ثم يتناول النخبة الإسلامية والمستقبل مبشراً أن المستقبل لها ومعدِّداً أسباب ذلك (كفشل العصرانيين، وفشل التنمية بلا ثقافة، والأصالة مرتكزها وهو الوحي، ولتجاوب الجماهــــير معها، ولتطورها وإن كان بطيئاً في منهج حَراكها، ولقدرتها على توليد قيادات متوالية ومتنوعة ولاستجابتها للمستجدات، وللمبشرات على مستوى الأمة والعالم.
ورغم أن الكتاب قد كُتِب في مرحلة من أسوأ مراحل الأمة؛ إلا أنه يفيض بالتفائل الذي نشاهد واقعنا هذه الأيام يصدِّقه بعد ثورات تونس ومصر وغيرها. وهو ما يشير لبعد نظر المؤلف وحسن قراءته للواقع.

ثم بيَّن ضمانات تحقيق المستقبل المنشود للنخبة الإسلامية: مثل تحرير منهج العلاقة بالمرجعية - وهي الكتاب والسنة - بصورة محكمة، ولملمة التشتت في الأهداف والبرامج نحو التقارب والتنسيق، وتجاوز السلبيات، والشجاعة في الاجتهاد والتجديد، والفرز بين الأشياء المختلفة، والانفتاح على مختلف قوى الأمـــة وتحديد القواسم المشتركة.
الفصل الثاني: يتناول مقومات ثقافة المثقف المسلم التي تجعل جهد هذا المثقف إسلامياً وواقعياً ومعاصراً.
ويعدد أهداف المثقف المسلم بأنها: التذكير، والبناء، والمساوقة، والمغالبة، واستثمار المنجز الإنساني.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية من الرد على العلمانية والليبرالية والعقلانية والعصرانية والحداثة.. تحميل مباشر :
تحميل
تصفح


الدكتور الزنيدي هو باحث سعودي وأكاديمي متخصص في تناول الدراسات الثقافيه ذات التحولات الفكرية واصحابها متابعاً ومستعرضاً ذلك من خلال كتاباتهم ونتاجهم الثقافي بشكل عام

منذ قرن ونصف ظهرت في هذه الأمة العربية والإسلامية توجهات نهوض حضاري منفعلة بأقدار متفاوتة بالوضع الحضاري الغربي ثقافياً ومدنياً وبرز المثقف في العالم العربي والإسلامي بصفته مجدداً لدور العالم الشرعي 
الذي انحسر دوره لهذا يوأ نفسه مقام الريادة


هذا الكتاب  يعطي شرحاً وافيا عن أدوار المثقفين وتصنيفهم وفق أنشطتهم 

كما صنفهم ايضاً وفق تياراتهم .. مستشهداً بالكثير من الأحداث الواقعية والنتائج 

يتناول الكتاب بشكل جوهري حالة ما يسميه بالنخبتين: النخبة العصرانية والنخبة الإسلامية، وهو يطرح بداءة صورة هاتين النخبتين الآن، بعد أن يقدم مهادا تاريخيا موجزا حول بروزهما وتطورهما عبر العقود الماضية منذ بدايات القرن العشرين الميلادي حتى اليوم. 

كما تناول مقومات الثقافه ومنهجيتها بلفة سهلة يتمكن القاريء من إلتقاطها 

المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية من الرد على العلمانية والليبرالية والعقلانية والعصرانية والحداثة.. 

عنوان الكتاب: المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية
 المؤلف: عبد الرحمن بن زيد الزنيدي
 الناشر: دار كنوز إشبيليا

الدكتور الزنيدي هو باحث سعودي وأكاديمي متخصص في تناول الدراسات الثقافيه ذات التحولات الفكرية واصحابها متابعاً ومستعرضاً ذلك من خلال كتاباتهم ونتاجهم الثقافي بشكل عام

منذ قرن ونصف ظهرت في هذه الأمة العربية والإسلامية توجهات نهوض حضاري منفعلة بأقدار متفاوتة بالوضع الحضاري الغربي ثقافياً ومدنياً وبرز المثقف في العالم العربي والإسلامي بصفته مجدداً لدور العالم الشرعي 
الذي انحسر دوره لهذا يوأ نفسه مقام الريادة


هذا الكتاب  يعطي شرحاً وافيا عن أدوار المثقفين وتصنيفهم وفق أنشطتهم 

كما صنفهم ايضاً وفق تياراتهم .. مستشهداً بالكثير من الأحداث الواقعية والنتائج 

يتناول الكتاب بشكل جوهري حالة ما يسميه بالنخبتين: النخبة العصرانية والنخبة الإسلامية، وهو يطرح بداءة صورة هاتين النخبتين الآن، بعد أن يقدم مهادا تاريخيا موجزا حول بروزهما وتطورهما عبر العقود الماضية منذ بدايات القرن العشرين الميلادي حتى اليوم. 

كما تناول مقومات الثقافه ومنهجيتها بلفة سهلة يتمكن القاريء من إلتقاطها 

وفهمها بشكلها الكامل 


المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية
صدر أخيراً  كتاب (المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية)  للأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن زيد الزنيدي أستاذ الثقافة بجامعة الإمام وهو كتاب عظيم في مجاله ؛ يرصد ويحلل واقع المثقف العربي ومساراته خلال هذا العصر، كما يتميز بعمقه مع بساطة عباراته واختصاره وتوازنه واعتداله.

يقع الكتاب في فصلين: 
الأول: عن الثقافة نظرياً (مفاهيمها وعناصرها)، وعن الثقافة تطبيقياً وعملياً وواقعياً؛ من خلال التأمل في واقع النخبتين المثقفتين في العالم العربي (الإسلامية والليبرالية).
والثاني: عن مرتكزات العمل الثقافي للمثقف المسلم.
في بداية الفصل الأول يورد المؤلف تعريفات للثقافة ويحدد عناصرها الأساسية في: تفسير الوجود، والقيم، والنظم، ويبين علاقة الثقافة بالدين وبالعلم.
وفي المبحث الثاني: يعرِّف المثقف ويحدد عناصر المثقف مبيناً أنها: الصنعة الفكرية (وهي القاعدة التي يقوم عليها تميز المثقف عن غيره)، والتكيف الشخصي (العملي) وَفْقَ المستوى المعرفي (الفكري) الذي يحمله، وامتلاك رؤيــــة تشتمل على منظومة مفاهيم في تفسير الوجود، والواقعية الاجتماعية، والنزعة النقدية قدرة وفعلاً.

ثم يحدد مواصفات المثقف المسلم؛ بأنه شخص يملك صنعة فكرية، وسمتاً شخصياً متسقاً معها، ورؤيــة شمولية في الإصلاح، وواقعية اجتماعية، ونزعـة نقدية. وأنه منطلِق من الإسلام منهجاً وموضوعاً.
ويوضح وظيفة المثقف من خلال مجموعة تصورات وآراء.
كما يبين الفرق بين المسلم والإسلامي ويعرض عدداً من الألقاب المتداخلة مع لقب مثقف؛ كالعالِم والمفكِّر والداعية مبيناً الفروق بينها وبين وصف المثقف.
وفي المبحث الثالث: يتحدَّث عن النخب المثقفة في العالم العربي واحتكاكها بالغرب عن طريق الابتعاث وغيره، وانقسامها ما بين منبهر ومتماسك، ويصف عموم النخب المتأثرة بالغرب بالعصرانيين منطلقاً من أن هذا العصر هو عصر الغرب.

ثم يشير إلى أبرز ثوابت الرؤية التي توجِّه الحضارة الغربية المعاصرة. 
ثم يعدد إيجابيات النخبة العصرانية ويعرِّج على سلبياتها؛ وعلى رأسها أنها لم تحقق للأمة التقدم في المسيرة النهضوية خطوة للأمام؛ مدلِّلاً بالاعترافات، وبالواقع المتمثل: بسقوط حضاري واجتماعي (قيم)، وثقافي (هوية)، وسياسي (حرية)، وعسكري (إسرائيل)، ومعنوي (ذل).
ومن شواهد فشل النخبة العصرانية الليبرالية: عقم إبداعهم في كتاباتهم، وضعف سمتهم الشخصي أخلاقياً، وانعزالهم عن المجتمع، واضطراب علاقتهم بالإسلام وتفاوتها تفاوتاً بيِّناً؛ فكانت النتيجة لكل ذلك هي: الإفلاس، والفشل، وافتقاد ثقة المجتمع، والأزمة، والغربة، وشلل الفاعلية (تهوُّر - هزائم عسكرية - حكم منفرد مستبد - فشل الوحدة - النزاعات - انتهاك حقوق الإنسان - تفشي الفقر - تفكك سياسي - تغرب ثقافي - حروب إقليمية - تبعية اقتصادية).

ثم يعرِض لمسار ما بعد السقوط للنخبة العصرانية مبيِّناً تحوُّلَهم لعدة مسارات طرائق قدداً؛ ما بين تائب، ومتعولم ومنسحب، ومنتحر، ومهاجر للغرب، وملتحق بطوابير العمالة الصريحة، ودارس للتراث من منطلقات غربية.
ثم ينتقل للحديث عن النخبة الإسلامية مبيِّناً مسارها التاريخي المعاصر بدأً من دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب والسنوسية والمهدية ثم المدرسة الإحيائية (الأفغاني، وعبده، ورضا، وابن باديس)، ثم الحركات والجمعيات والعلماء والدعاة التي تشكلت في تيارات إخوانية وسلفية وعلمية وفكرية، ويحدد خمسة قواسم مشتركة بينها.
بعد ذلك ينتقل لبيان مميزات النخبة المثقفة الإسلامية، وهي: الإخلاص للأمة بالانطلاق من الإسلام، والقناعة الكاملة بالإسلام، وأنها خلقت ثقافة شرعية، وأوجدت أماناً نفسياً، وقاومت الغزو الثقافي، وسعت نحو النهوض بالأمة، وبعثت الاجتهاد، وخطابها جامع بين النخبوية والجماهيرية، والتدرج نحو التوازن بين المثالية والواقعية، ورد الاعتبار العلمي للنص الديني الأساسي (القرآن والسنة).

كما يكشف أبرز سلبيات النخبة الإسلامية، وهي: الجمود المنهجي في التحول الذي تقتضيه ضرورات التطور، وتغير نمط التحديات وجمود نمط الاستجابة لتـــلك التغيرات، وتآكل القطعيات الاجتهادية، اضطراب المفاهيم في التعامل مع المصطلحات المعاصرة كالديمقراطية، ومعاناة التعامل مع الواقع، والضمور الشديد للإبداع، ونقص العلمية والتحليلية، ونقص النقد الذاتي، والتطاوح بين الثنائيات، والجمود على اجتهادات سابقة.
ثم يتناول النخبة الإسلامية والمستقبل مبشراً أن المستقبل لها ومعدِّداً أسباب ذلك (كفشل العصرانيين، وفشل التنمية بلا ثقافة، والأصالة مرتكزها وهو الوحي، ولتجاوب الجماهــــير معها، ولتطورها وإن كان بطيئاً في منهج حَراكها، ولقدرتها على توليد قيادات متوالية ومتنوعة ولاستجابتها للمستجدات، وللمبشرات على مستوى الأمة والعالم.
ورغم أن الكتاب قد كُتِب في مرحلة من أسوأ مراحل الأمة؛ إلا أنه يفيض بالتفائل الذي نشاهد واقعنا هذه الأيام يصدِّقه بعد ثورات تونس ومصر وغيرها. وهو ما يشير لبعد نظر المؤلف وحسن قراءته للواقع.

 ثم بيَّن ضمانات تحقيق المستقبل المنشود للنخبة الإسلامية: مثل تحرير منهج العلاقة بالمرجعية - وهي الكتاب والسنة - بصورة محكمة، ولملمة التشتت في الأهداف والبرامج نحو التقارب والتنسيق، وتجاوز السلبيات، والشجاعة في الاجتهاد والتجديد، والفرز بين الأشياء المختلفة، والانفتاح على مختلف قوى الأمـــة وتحديد القواسم المشتركة.
الفصل الثاني: يتناول مقومات ثقافة المثقف المسلم التي تجعل جهد هذا المثقف إسلامياً وواقعياً ومعاصراً.
ويعدد أهداف المثقف المسلم بأنها: التذكير، والبناء، والمساوقة، والمغالبة، واستثمار المنجز الإنساني.

ثم يبيِّن الأسس المنهجية لثقافة المثقف المسلم وهي:
1 – الصنعة الفكرية.   2 – الإيمان بالإسلام مرجعية للثقافة.  3 – فقه الدين.       4 – فقه الواقع.
ويرى المؤلف أن الصنعة الفكرية تتجلى في أمور، هي: المعرفة التخصصية في فن من فنون العلم، والمنهجية العلمية في تخصصه بإتقان، وفي المناهج الأخرى بالاستيعاب، والإبداع والاجتهاد، والبناء العلمي على قواعد وحقائق صحيحة.
وفي حديث المؤلِّف عن مرجعية القرآن والسُّنة يبيِّن أن خلل الانتماء الثقافي للإسلام هو منطلق الأزمات التي يعاني منها المثقف المسلم العصراني.
وأزمة العصراني جهلُه بجوهر الإسلام لا بتفاصيله، والنتيجة أنه يرى إسلامه من خلال رؤية استشراقية، أو تأمُّل في التدين الشعبي في مجتمعه، أو قياس على أديان أخرى خاصة النصرانية.

ويحدد تجليات الانتماء الثقافي للإسلام في خمسة محاور:
الأول: تفسير الوجود: دنيا وآخرة، غيب وشهادة، عقل ووحي، أصل الإنسان وحكمة وجوده ومصيره.   الثاني: التوحيد: وهو التوضيح التطبيقي لتفسير الوجود. الثالث: هيمنة الوحي على التفكير. الرابع: الشموليــة في مقاصد الشريعة وميادينها وعناصرها.
الخامس: ثبات المعيارية والإطلاق؛ لأنه يرتكز في نظرته للأشياء على حقائق الوحي.
وفي المبحث الثالث: يتحدث المؤلف عن فقه الدين مبيِّناً أن الفقه في الإسلام جهد بشري يتجلى في ثلاثة أنواع:
فقه النصوص الشرعية، وفقه الكون والحياة والوجود الإنساني، وتكييف الحياة وَفْقَ منهج الله.

ثم يفصِّل منهج الفقه في الدين؛ مبيِّناً ارتكازه على صحة النص وصحة الدلالة، محذراً من تحريفات دلالات الألفاظ الشرعية المعاصرة والقديمة، كما يحذر في حديثه عن الاجتهاد من بعض المنهجيات المعاصرة في دراسة النصوص والقراءات التأويلية المعاصرة للنص، الهادفة إلى تحطيم الوحي أن يكون مرجعية موجِّهه وتفتيت الرؤية الموحِّدة للعقيدة.
 وداعياً في الوقت نفسه إلى تفاعل إيجابي مع الدراسات اللغوية المعاصرة التي وضعت مناهج لدراسة النصوص دراسة استيعابية نقدية.
وفي المبحث الرابع: يتحدث المؤلف عن فقه الواقع، ويحدد لفقه الواقع ثلاث صور، هي:
1 - التصور الصحيح المتماسك لمجريات الحياة.   2 - التصور الصحيح للواقع كما هو قائم بأنساقه الفكرية والتنظيمية: ثم صياغة هذا الأنساق صياغة إسلامية؛ ففقه الواقع هنا في الصورة الثانية ينزل إلى الساحة فيصبغها بفعل الحلال ومنع الحرام؛ في مقابل فقه الصورة الأولى الذي يسير خلف المجتمع في تحولاته ويصدر أحكامه على هذه التحولات بالحِل والحرمة والصحة والفساد. 3- العلم بسنن الله في الآفاق والأنفس؛ في الكون المادي والحياة الإنسانية: وهو الذي من خلاله يتعرف الإنسان على التغيرات وطبائعها وآلياتها.
ثم يلقي المؤلف نظرة تاريخية على فقه الواقع من حيث الاعتقادُ وسننُ الله، ملاحظاً انفصال الفقه عن الواقع العملي شيئاً فشيئاً بعد عهد الصحابة.

كما يلاحظ محاولات التجديد في فقه الواقع منذ عصر النهضة الحديث: بدءاً من جهود فكرية لرواد مدرسة الإحياء إلى رسائل علمية جامعية ومجامع فقهية ومؤسسات.
ويشير المؤلف إلى عدد من العناصر المهمة في فقه الواقع للمثقف المسلم، وهي:
العلم بحقيقة الطبيعة الإنسانية، والعلم بالسنن الربانية الكونية والإنسانية.
كما يدعو إلى توازنات مطلوبة في التعامل مع الواقع؛ بمراعاة شرائح المجتمع والتوازن بين المطْلَقَات التعبوية والبرامج العملية ورعاية التوازن بين العلم وقدرات العمل.
ثم يختم المؤلف بالحديث عن إشكاليات فقه الواقع.

وفهمها بشكلها الكامل 

المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية
حقيقة الفكر الاسلامي عبدالرحمن الزنيدي pdf
كتب عبدالرحمن الزنيدي
 



سنة النشر : 2009م / 1430هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 5.8 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عبد الرحمن بن زيد الزنيدي - Abdul Rahman bin Zaid Alzenada

كتب عبد الرحمن بن زيد الزنيدي عبدالرحمن بن زيد الزنيدي ،سعـودي الجنسية .الدراسةليسانس شريعة 1399هـ- ماجستير ثقافة إسلامية 1403هـ موضوع الرسالة العقل مجالاته وآثاره في ضوء الإسلام.- دكتوراه في الثقافة الإسلامية 1408هـ موضوع الرسالة مصادر المعرفة في الفكر الديني والفلسفي وموقف الإسلام منها. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية ❝ ❞ السلفية وقضايا العصر ❝ الناشرين : ❞ دار كنوز إشبيليا ❝ ❱. المزيد..

كتب عبد الرحمن بن زيد الزنيدي
الناشر:
دار كنوز إشبيليا
كتب دار كنوز إشبيليادار كنوز اشبيليا، تخدمكم في داخل المملكة وخارجها وعبر موقعها الإلكتروني. فهي تقوم بتقديم خدمات الطباعة والنشر والتوزيع، كما تقوم ببيع إصداراتها الحصرية والمميزة وعدد كبير من إصدارات دور النشر الأخرى. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ ممتلئ بالفراغ ❝ ❞ أمواج أكما ❝ ❞ لو كنت طيرا ❝ ❞ كنوز رياض الصالحين ❝ ❞ المثقف العربي بين العصرانية والإسلامية ❝ ❞ الإستثمار والمتاجرة في أاسهم الشركات المختلطة ❝ ❞ الإنتخابات وأحكامها في الفقه الإسلامي ❝ ❞ 1984 ❝ ❞ النوازل الفقهية المعاصرة المتعلقة بالتداوي بالصيام ❝ ❞ ثقة المسلم بالله تعالى في ضوء الكتاب والسنة ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ عمرو عبد الحميد ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ أسامة المسلم ❝ ❞ جين وبيستر ❝ ❞ إسلام جمال ❝ ❞ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ❝ ❞ عماد رشاد عثمان ❝ ❞ سلمان العودة ❝ ❞ مهدي الموسوي ❝ ❞ مصطفى السباعي ❝ ❞ أدونيس ❝ ❞ جورج أورويل ❝ ❞ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر ❝ ❞ توفيق الحكيم ❝ ❞ ناصر بن عبد الكريم العقل ❝ ❞ سعد بن ناصر الشثري ❝ ❞ جوستاين غاردر ❝ ❞ ميرنا المهدي ❝ ❞ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك ❝ ❞ أكرم ضياء العمري ❝ ❞ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين ❝ ❞ ابي بكر عبد الله بن محمد بن ابي شيبة العبسي الكوفي ❝ ❞ شادى عبد الحافظ ❝ ❞ عقيل بن سالم الشمري ❝ ❞ عبدالرحمن الدوسري ❝ ❞ فهد بن صالح العجلان ❝ ❞ إبراهيم نصر الله ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ محمد بن إبراهيم بن سليمان الرومي ❝ ❞ طالب عمران ❝ ❞ سعد بن ناصر الشتري ❝ ❞ عبد الرحمن بن زيد الزنيدي ❝ ❞ سليمان بن عبد الله بن صالح الرومي ❝ ❞ صالح بن عبد الرحمن الأطرم ❝ ❞ عماد اليماني ❝ ❞ حمد بن ناصر بن عبد الرحمن العمار ❝ ❞ مبارك بن سليمان بن محمد آل سليمان ❝ ❞ عبد الله بن دجين السهلي ❝ ❞ سهل بن رفاع بن سهيل الروقي العتيبي ❝ ❞ عبد الله بن محمد العمراني ❝ ❞ سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشتري ❝ ❞ دعبدالعزيز بن إبراهيم العمري ❝ ❞ عبد الله بن محمد المطلق ❝ ❞ عجلان بن محمد العجلان ❝ ❞ محمد بن على الصامل ❝ ❞ أسامة بن أحمد بن يوسف الخلاوي ❝ ❞ زياد بن عابد المشوخي ❝ ❞ طلحة بن محمد بن عبد الرحمن غوث ❝ ❞ ياسين بن كرامة الله مخدوم ❝ ❞ د. عدنان محمد عبد العزيز وزان ❝ ❞ سعد بن عبد العزيز بن عبد الله الشويرخ ❝ ❞ خالد بن سعد بن فهد الخشلان ❝ ❞ علي بن إبراهيم القصير ❝ ❞ د.عبدالملك بن صالح آل فريان ❝ ❞ عبد الرحمن بن دخيل العصيمي ❝ ❞ أحمد فؤاد محمود ❝ ❞ عبدالله بن وكيل الشيخ ❝ ❞ عبد الكريم محمد اللاحم ❝ ❞ خالد بن عبدالعزيز الباتلي ❝ ❞ إبراهيم بن صالح الخضيري ❝ ❞ منصور بن يونس بن صلاح الدين ابن حسن بن إدريس البهوتى الحنبلى ❝ ❞ سعود بن محمد بن حمود العقيلي ❝ ❞ سعد عايد البدر ❝ ❞ عبد الله بن سهيل بن ماضي العتيبي ❝ ❞ Saleh Hussain Al Aayed_صالح حسين العايد ❝ ❞ عايض بن فدغوش ❝ ❞ الحارس النبهان ❝ ❞ جورج نبيل ❝ ❱.المزيد.. كتب دار كنوز إشبيليا